المواطن

عاجل
حملات مكثفة لتمهيد الطرق والنظافة وصيانة كشافات الكهرباء بمركز صدفا بأسيوط داليا الحزاوي تجيب..قبل انتهاء العام الدراسي ايه أهم السلبيات اللي تتمنوا يتم تداركها العام الدراسي القادم وكيل " الصحة " بالشرقية يشهد انتخابات نقابة أطباء الأسنان بالشرقية وزير التنمية المحليه يوجه المحافظات بتطبيق المواعيد الصيفية لفتح وغلق المحال العامة بكل قوة وحزم وتكثيف الحملات الرقابية المفاجئة على هامش مشاركتها في الدورة ال١٥ لحوار بتسبيرج للمناخ بالمانيا وزيرة البيئة تعقد لقاءا ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ احتفلت منظمة التعاون الدولي الكورية (كويكا) الحبيب النوبي يهنئ فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمناسبة الذكري 42 لعيد تحرير سيناء محافظ أسيوط يصدرقرارًا بندب المهندس أحمد فخرى للعمل مديرًا لمديرية الطرق والكبارى في الذكرى الـ 42 لعيد تحرير سيناء.. قيادي بمستقبل وطن : بطولات رجال القوات المسلحة عظيمة وخالدة إنطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بنادى الفروسية بمدينة مصر للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

إسرائيل تعترف: هكذا سرقنا أطفال اليمن ومصيرهم "مجهول".. واتهامات "بالاتجار في البشر"

الأربعاء 28/ديسمبر/2016 - 08:03 م
طباعة
نشر الموقع الإلكتروني لأرشيف الاحتلال الصهيوني "إسرائيل"، اليوم الأربعاء، 210 آلاف وثيقة تتعلق بمصير الأطفال اليهود اليمنيين الذين اختفوا بدون أثر.

وتتعلق الوثائق بدراسة تفاصيل اختفاء الأطفال، فضلا عن 3.5 ألف حالة تبني لمثل هؤلاء الأطفال في أول عامين بعد تأسيس الدولة العبرية.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مجال تعليقه على نشر هذه الوثائق، إن هذا العمل يأتي كتصحيح لظلم تاريخي تلخص في تجاهل وتناسي وتمييز حدث في تلك الفترة.

وتجدر الإشارة إلى أن الأحداث المأساوية هذه وقعت بين 1948-1950، عندما وصل إلى إسرائيل حوالي 50 ألف من اليهود اليمنيين، وتم توزيعهم في مخيمات ومراكز إقامة مؤقتة تسمى "معبروت".

وكانت العائلات اليمنية التي قدمت إلى إسرائيل كثيرة الأطفال في تلك الفترة ويعاني أفرادها من الكثير من الأمراض المزمنة وخاصة في الجهاز الهضمي وأمراض المريء.

وفي تلك الفترة كان يعصف بالمنطقة وباء شلل الأطفال وبالذات في إسرائيل.

وهذا المرض من الأمراض المعدية وعند ظهور أي شك يجري فرض حجر صحي على الأطفال المصابين وينقلون إلى المستشفيات.

وجرى ذلك في تلك الفترة في غالب الأحيان بدون وثائق مرافقة، وعادة كانت تبلغ الأسرة اليمنية بأن طفلها قد توفي نتيجة المرض وجرى دفنه بدون أن يحضر الأهل عملية الدفن وبدون أن يستلموا شهادة وفاة.

وكما اتضح لاحقا فأن الكثير من الأطفال المذكورين فعلا توفوا في المستشفيات، ولكن لم يقم أحد عمليا بالبحث عن عائلات الأطفال الذين بقوا على قيد الحياة، وبالتالي كان يجري تبنيهم من قبل عائلات أخرى لاحقا.

ووفقا للرواية الإسرائيلية الرسمية، تعرض للفقدان في السنوات الأولى بعد تأسيس دولة إسرائيل أكثر من ألف طفل، معظمهم من الأطفال الرضع من أصل شرقي، وكان أكثر من ثلثي هؤلاء الأطفال من عائلات يمنية.

وبعد سنوات جرى تشكيل 3 لجان للتحقيق في قضية "الأطفال اليمنيين" ودرست اللجان 1033 قضية.

وفي عام 2001، نشرت لجنة كوهين-كيدمي، تقريرا جاء فيه أن 972 طفلا لقوا حتفهم في ظروف غامضة، وبقي مصير 52 طفلا آخر مجهولا.

وتقول الوثائق التي نشرت في 28 ديسمبر 2016، إن عملية تبني الأطفال بشكل سري أتسمت بطابع منهجي".
هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads