شعرات النبي محمد، وهي شعرات متعددة توارثها المسلمون عبر العصور وتبركا به، وأصلها ما روي في كتب الحديث النبوي أنَ النبي صلى الله عليه وسلم قد حلق رأسه في حجّة الوداع سنة 10 هـ 632 وقسّم شعره بين أصحابه.

فإن من دلائل نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعجائب معجزاته كانت تظله غمامة في سفرة إلى الشام مع عمه أبي طالب، والحديث صححه بعض أهل العلم وضعفه بعضهم، ويظهر مقطع فيديو أبهر الجميع من رواد السوشيال ميديا، لشعرات متعددة من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ينظرون إليها أشخاص داخل صندوق وكلما نظره إليها الحضور تثبت أن شعرات الرسول أذا خرجت للشمس تأتي الغمامة.