وفي نفس السياق كان الجمهور على صفحة شيرين الشخصية، قد طالب عقب بيان اعتذارها، بعدم إظهار سلبيات الوطن في الخارج مرة أخرى، وحفظ لسانها والدقة في اختيار ألفاظها حتى لا تتكرر ثانية وتجلب المشاكل لنفسها وتسيء لسمعة الوطن.

كما اعتبر رواد مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، إنه يوجد فرق كبير بين التهكم والسخرية وبين الترويج لمصر والانتماء لها، وإن كانت في إطار كوميدي ساخر فهى بمثابة طعنة جديدة للوطن، ففى الوقت الذى تستضيف فيه مصر نجوم العرب والعالم للترويج لمصر، والتعبير عن حبهم لها ودعوة الزائرين إلى زياتها، تبادر شيرين النجمة المصرية بموقف يهدم كل ما تم بناؤه بطريقة ساخرة.