هنا الزاهد لـ "بوابة المواطن": "السوشيال ميديا" قربتني من جمهوري و"الفاشون"
الإثنين 12/فبراير/2018 - 10:04 م
سمر نور الدين
طباعة
أكدت الفنانة هنا الزاهد، أن مواقع "السوشيال ميديا" لها آثار إيجابية كثيرة على الرغم أن هناك عدد من الفنانين يعتبرونها تحد من حرياتهم، لافتًة أنها قربتها من من متابعينها وما وصلت إليه الموضة.
وقالت "الزاهد" في تصريحات لـ "بوابة المواطن"، إن مواقع التواصل الاجتماعي، تعددت إيجابياتها بالنسبة لها من حيث أنها استطاعت أن تُقرب الأشخاص من بعضهم البعض، مشيرًة إلى أن من يعتقدون أنها أثرت بالسلب على حياة الفنانين الشخصية فهذا غير صحيح.
وأضافت أن هناك عدد من الفنانين من المتضررين والذين لديهم وجهة نظر مختلفة تفيد بأن "السوشيال ميديا" تقف لهم بالمرصاد وتحد من حريتهم وأنه بمجرد نشر صورة لهم تشتعل مواقع التواصل الاجتماعي بالهجوم ليصبح ذلك تدخلا في حياتهم الشخصية، موجهًة حديثها لهم بأن الفنان هو من يقرر ما ينشره وأن هناك خيارات فبمجرد أن ينشر صورة خاصة له أو ما شابه ذلك فهو إذن يريد إعلانها للجميع، لافتًة أن المواقع لديها اختيارات للنشر متعددة سواء للعامة أو الخاصة.
وتابعت "هنا" أن لديها صفحتين رسميتين، أحدهما للمتابعين لها والتي تكِن لهم كل الحب وتقوم بنشر كل ما يهمهم من أخبار خاصة بها أو فيديوهات لأعمال مرتقبة، مستدلة بأنها مؤخرًا نشرت فيديو خاص لها عن فيلم "عقدة الخواجة" مع الفنان حسن الرداد، بالإضافة إلى صفحتها الأخرى والخاصة بأقاربها وأصدقائها وهي محدودة للمقربين منها فقط وتنشر بها تفاصيل حياتها الشخصية معهم.
وأردفت أن الفنان هو من يختار ما يود نشره ولمن يوجهه، مضيفًة أن من لديه صورة معينة لا يريد نشرها فعليه منذ البداية ألا يقوم بعرض تلك الصورة إذا أحب مسبقًا.
وأضافت الفنانة أنها لم تتأثر بالسلب تجاه عالم "السوشيال ميديا" بل أنها على العكس ترى أنها تتابع ما تحبه من خلالها وأكثر ما تهتم به هو "الفاشون" وما وصل إليه، بالإضافة أنها تنشر ما تريد سواء كدعاية لأعمالها لمحبيها بطريقة مباشرة ودون وسيط.
وقالت "الزاهد" في تصريحات لـ "بوابة المواطن"، إن مواقع التواصل الاجتماعي، تعددت إيجابياتها بالنسبة لها من حيث أنها استطاعت أن تُقرب الأشخاص من بعضهم البعض، مشيرًة إلى أن من يعتقدون أنها أثرت بالسلب على حياة الفنانين الشخصية فهذا غير صحيح.
وأضافت أن هناك عدد من الفنانين من المتضررين والذين لديهم وجهة نظر مختلفة تفيد بأن "السوشيال ميديا" تقف لهم بالمرصاد وتحد من حريتهم وأنه بمجرد نشر صورة لهم تشتعل مواقع التواصل الاجتماعي بالهجوم ليصبح ذلك تدخلا في حياتهم الشخصية، موجهًة حديثها لهم بأن الفنان هو من يقرر ما ينشره وأن هناك خيارات فبمجرد أن ينشر صورة خاصة له أو ما شابه ذلك فهو إذن يريد إعلانها للجميع، لافتًة أن المواقع لديها اختيارات للنشر متعددة سواء للعامة أو الخاصة.
وتابعت "هنا" أن لديها صفحتين رسميتين، أحدهما للمتابعين لها والتي تكِن لهم كل الحب وتقوم بنشر كل ما يهمهم من أخبار خاصة بها أو فيديوهات لأعمال مرتقبة، مستدلة بأنها مؤخرًا نشرت فيديو خاص لها عن فيلم "عقدة الخواجة" مع الفنان حسن الرداد، بالإضافة إلى صفحتها الأخرى والخاصة بأقاربها وأصدقائها وهي محدودة للمقربين منها فقط وتنشر بها تفاصيل حياتها الشخصية معهم.
وأردفت أن الفنان هو من يختار ما يود نشره ولمن يوجهه، مضيفًة أن من لديه صورة معينة لا يريد نشرها فعليه منذ البداية ألا يقوم بعرض تلك الصورة إذا أحب مسبقًا.
وأضافت الفنانة أنها لم تتأثر بالسلب تجاه عالم "السوشيال ميديا" بل أنها على العكس ترى أنها تتابع ما تحبه من خلالها وأكثر ما تهتم به هو "الفاشون" وما وصل إليه، بالإضافة أنها تنشر ما تريد سواء كدعاية لأعمالها لمحبيها بطريقة مباشرة ودون وسيط.