المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

"ريحة الشوارع وشهامة رجالتها".. 7 أشياء اختفت من مصر

السبت 17/مارس/2018 - 10:33 ص
الاء احمد واية الجندى
طباعة


"فيها حاجة حلوة، كان فيها ريحة شوارع وناس بتخاف علي بعض، وشهامة في رجالتها"، هكذا كانت مصر ومازالت وإن تأثرت بعض الشيء فذهبت بعض الأشياء الجميلة فيها، والتي كانت تميزها عن كل شعوب الأرض.

عندما نعود بذاكرتنا للخلف قليلا نجد أن هناك بعض الأشياء كانت في مصر ولكنها ذهبت، نسلط عليها الضوء لعلها تعود لمصر وأهلها، وتذكرنا بالأيام الجميلة..

لمه الأهل كل مناسبة 
"في فطار أول يوم رمضان, الأفراح, الأعياد, المواسم"، كان زمان في "لمة" خلال كل مناسبة، علي رأسها جدي أو جدتي، "بتلمنا حتي لو من غير كلام"، اشتقنا لهذه "اللمة والأهل اللي غابوا".

رمضان وزينة رمضان
فبحلول شهر الصوم والبركات كانت تعم شوارع المصريين الزينة الرائعة والفوانيس احتفالا بهذا الشهر الكريم فننتظره من العام للعام, لينبهر العالم بالزينة واجواء المصريين في الاحتفال, التى لم تعد موجودة.

هدوء الأسرة
زمان كان الرجل يعرف أنه رجل والمرأة تعرف أنها مرأة والزوج والزوجة يعيشان من أجل مسيرة بناء أسرة، غابت هذه المعاني فزادت نسب الطلاق وحتي الأسر التي لم يحدث فيها طلاق تكون براكين ومشاكل الأسرة أكثر من "الأكل والشرب".

ريحة الشوارع
زمان كان في رائحة للشوارع، تحسها وقت العصاري والمغرب، ووقت الفجر والشوارع خالية لكنها فيها "ريحة" منطقتك، "اللي لو خرجت منها تشتاق لها زي السمك والمياه".

الجار
وهو ما كان يحوى كل معانى الأخوة قبل الصداقة, كانت البيوت كأنها بيتا واحدا ينتشر به كل معالم الفرحة والسرور، فكان للجار قيمة ومكانة وقتها، تصل لحد أن تعلم عنه كل شيء وهو كذلك، وقد اندثرت هذه المكانة بحجة الخصوصية والانشغال وراء مطالب الحياة وما كانت إلا حجج بالية.


النخوة والشهامة
تداول نشطاء ومواقع الكترونية العديد من الفيديوهات التي تظهر أن هذه الأيام غابت عنها هذه المعاني، فبعض المارة يرون فتاة بسوهاج وقد دهستها سيارة ولا يحركون ساكنا، وآخرون يتم التحرش بامرأة أمامهم ولا يتحركون، فضلا عن جرأة الشباب علي كبار السن في الشوارع والمشاجرات التي تحدث مع فروقات السن وهو ما كان غائبا عن مصر "الأصيلة".

الأمان في الناس
لا نتحدث عن فرض القانون فقط، بل نتحدث عن الأمان لمن حولك، وهو غاب عن العديد من المصريين سواء في المنطقة التي يعيشون فيها، حيث كان الناس "ينامون" وبيوتهم مفتوحة، ولا يقلقون، وزادت عمليات الجشع بين الناس، وهو ما يؤكد أن الموضوع لا يحتاج قانون بل يحتاج إعادة تأهيل الشخص نفسه الذي غاب عنه حب الخير لأخيه.


أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads