المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

فى تسلسل الأبناء الثلاثة.. الأكبر "عامود المنزل" والأوسط "مطحون" والصغير "مُدلل"

الإثنين 16/أبريل/2018 - 12:16 م
أحمد عمادالدين
طباعة
يعتبر الإبن الأكبر، هو عامود خيمة المنزل بحيث يعتمد عليه الأبوين اعتمادا كليا في كافة الأمور الهامة التي تخص الأسرة، بالإضافة إلى عمله الذي يشغل وقتا كبيرًا من حياته وسعيه إلى الاستقلال بذاته في منزل آخر صغير بعد الزواج وهو الأمر الذي يجعل الأم والأب حريصين على تسخير كافة المساعدات له ليحقق هذا، أي أنهم لا يشغلوه بمتطلبات المنزل الطبيعية أو شرائها مثل الطعام أو الشراب أو غيره، أي أنه لا يقوم بأداء أي عمل منزلي له علاقة بهذا، بالإضافة إلى نظر الأبوين إلى حالة الحب التي من الممكن أن يعيشها رغبة منهم في إتمام رغبته في الزواج ومساعدته على تحقيق الاستقلال بنفسه.

الإبن الصغير

ويعتبر هو فتى الأسرة المدلل، غالبا ما يعيش الإبن الصغير في حالة كبيرة من الرفاهية سواء على مستوى الراحة من متطلبات المنزل فهو لم يحمل هم لأي شئ من متطلبات المنزل نظرا لأنه صغير ومن الممكن أن يتوه أو لم يكون قادرا على حمل الأشياء، أما على مستوى الرفاهية فتسعى الأسرة إلى توفير كافة مطالبه كطفل صغير يسعى الأبوان لتحقيق أحلامه ومتطلباته حتى أن علاقته الغرامية عندما يشب تصبح محل إثارة ورفاهية وضحك من جانب الأسرة.

الإبن الأوسط

ما بين الإبن الأكبر والأصغر يوجد الإبن الأوسط الذي يعاني من العديد من الطلبات المنزلية التي دائما ما تحملها له أمه على عاتقه في صباح كل يوم، فالأم دائما ما تراه الفرد الملائم في الأسرة لتحقيق كافة المتطلبات، فهو ليس الأكبر الذي يعود من عمله منهكا لينام وليس صغيرا كي تخاف عليه من عبور الشارع أو ليس ضعيفا ليصعب عليه حمل الأشياء، كما أن الأخ الأوسط يساهم في تجهيز مائدة الطعام ومساعدة أمه في نقلها إلى المطبخ بعد الانتهاء من الأكل، أما عن اللعب فيكون النصيب الأكبر للأخ الكبير والصغير، فالأخ الكبير يسلي وقت فراغه الصغير بعد عمله، والصغير لا يمكن مضايقته، أما عن الأوسط فيقوم كل من الأم أو الأب بتوجيهه إلى المذاكرة، حتى عندما يكبر ويصبح له علاقة عاطفية، فلن يجد من ينظر إليه ويساعده للوصول إلى مبتغاه فهو ليس الأكبر الذي يسعى إلى الاستقلال بنفسه وليس الأصغر الذي يُفرح أسرته بمغامراته العاطفية المثيرة في سن صغير.


أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads