مصر تبدأ دعم علاقاتها الثنائية الزراعية مع السودان
الخميس 03/مايو/2018 - 10:20 ص
محمد عماد
طباعة
حرص الدكتور عبد المنعم البنا، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، على المشاركة في اجتماعات الجمعية العمومية للشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعي، والتي من المقرر أن تُعقد حاليًا بالعاصمة السودانية الخرطوم.
وحرص البنا، على الإدلاء بسلسلة من التصريحات الصحفية، التي تتعلق بشكل رئيسي بالعلاقات التاريخية التي تربط بين مصر والسودان، مؤكدًا على حرص مصر للتبادل مع السودان في كل ما يتعلق بالقيادة السياسية، مع إتخاذ خطوات تساعد على تحقيق المصلحة المتبادلة، للشعبين المصري والسوداني.
ومن المقرر أن يعقد البنا على هامش زيارته للسودان، عددًا من اللقاءات مع عدد من المسئولين بدولة السودان، والخبراء في المجالات المرتبطة بالزراعة؛ لبحث سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات والبحوث في المجالات الزراعية المختلفة، وجذب المزيد من الاستثمارات في المجال الزراعي بمصر.
وأجرى وزير الزراعة فور وصوله إلى السودان سلسلة من اللقاءات مع عدد من الشخصيات، ومن أهمهم: الدكتور بدر الدين الشيخ وكيل وزارة الزراعة والغابات السوداني، والسفير أسامة شلتوت السفير المصري بالخرطوم، حيث حيث أكد البنا خلال اللقاء حرص مصر على تحقيق التكامل في المجال الزراعي بين قطري وادي النيل، بما يساهم في زيادة الإنتاج لتحقيق الأمن الغذائي، وبما سيعود بالنفع على القارة السمراء ككل.
وحرص البنا، على الإدلاء بسلسلة من التصريحات الصحفية، التي تتعلق بشكل رئيسي بالعلاقات التاريخية التي تربط بين مصر والسودان، مؤكدًا على حرص مصر للتبادل مع السودان في كل ما يتعلق بالقيادة السياسية، مع إتخاذ خطوات تساعد على تحقيق المصلحة المتبادلة، للشعبين المصري والسوداني.
ومن المقرر أن يعقد البنا على هامش زيارته للسودان، عددًا من اللقاءات مع عدد من المسئولين بدولة السودان، والخبراء في المجالات المرتبطة بالزراعة؛ لبحث سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات والبحوث في المجالات الزراعية المختلفة، وجذب المزيد من الاستثمارات في المجال الزراعي بمصر.
وأجرى وزير الزراعة فور وصوله إلى السودان سلسلة من اللقاءات مع عدد من الشخصيات، ومن أهمهم: الدكتور بدر الدين الشيخ وكيل وزارة الزراعة والغابات السوداني، والسفير أسامة شلتوت السفير المصري بالخرطوم، حيث حيث أكد البنا خلال اللقاء حرص مصر على تحقيق التكامل في المجال الزراعي بين قطري وادي النيل، بما يساهم في زيادة الإنتاج لتحقيق الأمن الغذائي، وبما سيعود بالنفع على القارة السمراء ككل.