فى ذكرى رحيل مارلين مونرو العرب.. فساتين من دولاب هند رستم رجعت موضة
الأربعاء 08/أغسطس/2018 - 05:16 م
ندى محمد
طباعة
عرفت بمارلين مونرو العرب، وغيرت مصير السينما المصرية، ولقبت بـ"نجمة الإغراء الأولى" فى مصر، ووصفها الكثير بأنها أجرأ من قدم أدوار الإغراء بين فنانات جيلها، حيث كانت لديها أنوثة طبيعية وأناقة متفردة، لم تتمكن السينما المصرية من إنجاب أيقونة أخرى تنافسها فيما كانت تقدم من أدوار مميزة، هي "هند رستم" التي حفرت اسمها بحروف من نور فى تاريخ السينما المصرية.
حيث تحل اليوم ذكرى وفاتها، وهو اليوم الذي يتذكرها فيه جمهورها كأيقونة للأدوار النسائية المميزة، والأداء الراقى، بالإضافة لاختيارها المميز لأزيائها فى مختلف الأدواء وعرفت بألقاب عدة منها "ملكة الإغراء" وتمثل هند رستم حالة فنية خاصة ولا شك أن إطلالاتها المختلفة وضحكتها الجذابة كانت عاملا أساسيا فى حصولها على هذا اللقب، وفي دورها فى فيلم ابن حميدو، كانت تحرص هند رسم على اختيار فساتين وأزياء بأحدث صيحات الموضة.
فمن الفساتين الميرميد، الجمبسوت، والشامبو كلها ملامح من دولاب هند رستم تجدها فى موضة هذا العام، مع عودة أبرز الملامح لموضة أزياء وفساتين الخمسينات والستينات بأناقتها المعهودة وذلك بحسبما ذكر الكثير من المقربين لها حول الأسباب التى وقفت حول محافظتها على أناقتها على مدار مشوارها الفنى وحتى بعد اعتزالها.
حيث تحل اليوم ذكرى وفاتها، وهو اليوم الذي يتذكرها فيه جمهورها كأيقونة للأدوار النسائية المميزة، والأداء الراقى، بالإضافة لاختيارها المميز لأزيائها فى مختلف الأدواء وعرفت بألقاب عدة منها "ملكة الإغراء" وتمثل هند رستم حالة فنية خاصة ولا شك أن إطلالاتها المختلفة وضحكتها الجذابة كانت عاملا أساسيا فى حصولها على هذا اللقب، وفي دورها فى فيلم ابن حميدو، كانت تحرص هند رسم على اختيار فساتين وأزياء بأحدث صيحات الموضة.
فمن الفساتين الميرميد، الجمبسوت، والشامبو كلها ملامح من دولاب هند رستم تجدها فى موضة هذا العام، مع عودة أبرز الملامح لموضة أزياء وفساتين الخمسينات والستينات بأناقتها المعهودة وذلك بحسبما ذكر الكثير من المقربين لها حول الأسباب التى وقفت حول محافظتها على أناقتها على مدار مشوارها الفنى وحتى بعد اعتزالها.