رواد السوشيال ميديا يتراجعون: صرصور الليل في الحرم المكي ليس غضبًا من الله
الأربعاء 09/يناير/2019 - 12:06 م
دعاء جمال
طباعة
تراجع رواد السوشيال ميديا اليوم الأربعاء عما كان قد تم تداوله من أن انتشار صرصور الليل في الحرم المكي من أن هذا الحدث قد وقع نتيجة لغضب من الله عز وجل.
نشطاء السوشيال ميديا وصرصور الليل
وأعرب رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن تلك الواقعة تدحض المعتقد الشائع بأن تعرض المناطق المقدسة للخطر أو للكوارث هو غضب من الله على أهل هذه الديانة، مما جعله يسلط عليهم الطبيعة لتنذرهم.
ونشر النشطاء صورًا لغزو الحشرات للحرم المكي، وعلقوا عليها قائلين:"الناس الجميلة اللي بتقول إن الصواعق اللي بتضرب الكنائس، والرياح اللي وقعت تمثال بوذا جنود ربنا، هتردوا بإيه على اللي حصل في الحرم المكي".
فيما اعتبر آخرون أن تعرض أي من المناطق المقدسة بجميع الديانات للكوارث الطبيعية، هى ظاهرة كونية لها أسباب علمية، بعيدًا عن تصنيفها دينيًا أو اعتبارها غضبًا من الله.
كما عدد الرواد الحوادث التي نتجت عن حوادث طبيعية مثل انهيار تمثال لبوذا بعد وقوع زلزال وليس لأي سبب أخر، وكذلك اشتعال النار في معبد، أو انهيار كنيسة.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء مجموعة من الصور والفيديوهات والخاصة بمهاجمة حشود جرارة من صراصير الليل أو الجداجد ساحات الحرم المكي.
نشطاء السوشيال ميديا وصرصور الليل
وأعرب رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن تلك الواقعة تدحض المعتقد الشائع بأن تعرض المناطق المقدسة للخطر أو للكوارث هو غضب من الله على أهل هذه الديانة، مما جعله يسلط عليهم الطبيعة لتنذرهم.
ونشر النشطاء صورًا لغزو الحشرات للحرم المكي، وعلقوا عليها قائلين:"الناس الجميلة اللي بتقول إن الصواعق اللي بتضرب الكنائس، والرياح اللي وقعت تمثال بوذا جنود ربنا، هتردوا بإيه على اللي حصل في الحرم المكي".
فيما اعتبر آخرون أن تعرض أي من المناطق المقدسة بجميع الديانات للكوارث الطبيعية، هى ظاهرة كونية لها أسباب علمية، بعيدًا عن تصنيفها دينيًا أو اعتبارها غضبًا من الله.
كما عدد الرواد الحوادث التي نتجت عن حوادث طبيعية مثل انهيار تمثال لبوذا بعد وقوع زلزال وليس لأي سبب أخر، وكذلك اشتعال النار في معبد، أو انهيار كنيسة.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء مجموعة من الصور والفيديوهات والخاصة بمهاجمة حشود جرارة من صراصير الليل أو الجداجد ساحات الحرم المكي.