بث مباشر.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الروسي ونظيره الليسوتوي
الأربعاء 13/فبراير/2019 - 11:30 ص
دعاء جمال
طباعة
تقدم "بوابة المواطن" بثًا مباشرًا للمؤتمر الصحفي لوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، مع نظيره وزير خارجية ليسوتو.
وزير الخارجية الروسي
وكان قد التقى وزير الخارجية الروسي أمس الاثنين مع الفصائل الفلسطينية، حيث أكد خلال كلمته في هذا اللقاء:"تجاوز الانقسام الفلسطيني يعزز موقف الأطراف الساعية لتحقيق التسوية بالشرق الأوسط".
وأضاف وزير الخارجية الروسي:"نعتقد أن تجاوز الانقسام الفلسطيني هو أولوية بالنسبة لنا".
وفي سياق متصل، كانت قد أكدت الفصائل الفلسطينية إعلائها لاسم مصر في موسكو وذلك بعد رفضها مناقشة ملف المصالحة خلال المحادثات التي رعاتها روسيا خلال الأيام القليلة الماضية.
ووافقت موسكو على رغبة الفصائل الفلسطينية، حيث تجنبت الحديث عن ملف المصالحة الفلسطينية وتحويل عنوانها إلى «مواجهة المخططات الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية» وذلك تماشيًا مع رغبة القاهرة.
وكانت قد أوضحت الفصائل الفلسطينية أن القاهرة كانت قد أبلغت الفصائل أنها تريد أن تكون رعاية ملف المصالحة حصرًا لها، بالإضافة إلى أنها ترفض نقله إلى أي دولة أخرى.
وأشارت وكالة "سما" الفلسطينية إلى أن الحوارات التي جرت مع الفصائل الفلسطينية كانت قد خالفت ما كان مخطط له، حيث طالبت حركة «فتح» الفلسطينية من الخارجية الروسية تأجيل الحديث في ملف المصالحة إلى وقت آخر.
وبالإضافة إلى ذلك، كانت قد طالبت الحركة الفلسطينية التركيز على مواجهة «صفقة القرن» الأمريكية نظرًا إلى أنها ذات أهمية أكبر حاليًا.
وأوضحت الوكالة الفلسطينية إلى أن فتح كانت قد قبلت الجلوس مع حركة «حماس» الفلسطينية على طاولة واحدة بشرط ألّا يُطرح ملف المصالحة، وهو ما وافق عليه الروسيين خوفًا من انسحاب «فتح».
وزير الخارجية الروسي
وكان قد التقى وزير الخارجية الروسي أمس الاثنين مع الفصائل الفلسطينية، حيث أكد خلال كلمته في هذا اللقاء:"تجاوز الانقسام الفلسطيني يعزز موقف الأطراف الساعية لتحقيق التسوية بالشرق الأوسط".
وأضاف وزير الخارجية الروسي:"نعتقد أن تجاوز الانقسام الفلسطيني هو أولوية بالنسبة لنا".
وفي سياق متصل، كانت قد أكدت الفصائل الفلسطينية إعلائها لاسم مصر في موسكو وذلك بعد رفضها مناقشة ملف المصالحة خلال المحادثات التي رعاتها روسيا خلال الأيام القليلة الماضية.
ووافقت موسكو على رغبة الفصائل الفلسطينية، حيث تجنبت الحديث عن ملف المصالحة الفلسطينية وتحويل عنوانها إلى «مواجهة المخططات الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية» وذلك تماشيًا مع رغبة القاهرة.
وكانت قد أوضحت الفصائل الفلسطينية أن القاهرة كانت قد أبلغت الفصائل أنها تريد أن تكون رعاية ملف المصالحة حصرًا لها، بالإضافة إلى أنها ترفض نقله إلى أي دولة أخرى.
وأشارت وكالة "سما" الفلسطينية إلى أن الحوارات التي جرت مع الفصائل الفلسطينية كانت قد خالفت ما كان مخطط له، حيث طالبت حركة «فتح» الفلسطينية من الخارجية الروسية تأجيل الحديث في ملف المصالحة إلى وقت آخر.
وبالإضافة إلى ذلك، كانت قد طالبت الحركة الفلسطينية التركيز على مواجهة «صفقة القرن» الأمريكية نظرًا إلى أنها ذات أهمية أكبر حاليًا.
وأوضحت الوكالة الفلسطينية إلى أن فتح كانت قد قبلت الجلوس مع حركة «حماس» الفلسطينية على طاولة واحدة بشرط ألّا يُطرح ملف المصالحة، وهو ما وافق عليه الروسيين خوفًا من انسحاب «فتح».
