"موزة قطر"، صاحبة التاريخ الجنسي المنتقلة من ملك لآخر في الأسر الحاكمة، ساعية في عرض جسدها المصنوع بعمليات التجميل، مقابل الأموال، وسلطتها.
تحكمت "موزة" في الديوان الملكي القطري، برعايتها للانقلاب على والد زوجها، ثم زوجها، لصالح ولدها الفاشل سياسيًا، والمعرف بتفاهة أرائه وعدم ملائمتها حتى لبواب في خيمة سيد قبيلة.
"موزة" لها تاريخ فاسد في الأسرة القطرية حيث انضمت إلى الأسرة المالكة كزوجة رابعة للشيخ حمد بن خليفة، وبدلًا من أن تعيش على الهامش كما رسم وخطط لها حماها نسجت الشيخة خيوطها حول الشيخ الشاب غير المتعلم الطامح بخلافة والده، وعملت على التخطيط لعزل والده، وخططت أيضًا لتنصيب ابنها جاسم وليًا للعهد.
حاولت الظهور الدولي في مؤتمر عقدته الأمم المتحدة قبل سنوات، وجلست على يمينها الشيخة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة زوجة حاكم مشيخة البحرين الملك حمد، وتمكنت من خطف الأضواء والاستئثار بها بخاصة وأنها لم تمانع في التقاط الصور لها.
نشرت منى السليطي، شقيقة وزير الاتصالات القطري، أن أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، مختل عقليًا، وأن والدته الشيخة موزة، هي المسيطرة، وتدير نظام الحكم، بعدما كانت أسرته مطرودة ومنبوذة من قطر؛ ولذلك فإنها لديها الرغبة في الانتقام من القطريين.
أما فيما يتعلق بالفضائح الجنسية للشيخة "موزة"
أكدت "السليطي"، أن موزة كانت ترعى شبكة دعارة سابقًا، وتقوم بجلب الفتيات للعمل تحت ريادتها في هذه الشبكة.
لها عشاق خارج الأسرة تغدق عليهم الأموال مقابل إشباع رغبتها الجنسية، المستثارة جراء العديد من العلاقات المشبوهة، من الأسرة الحاكمة أو من خارجها .
