طباعة

يجعل انعدام الرحمة والضمير من يفعل أشياء مرعبة، يتباهى بها يصورها، وكأن ما يفعله شيء عظيم، وهذا ما أظهره فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لمجمموعة من الصور المخيفة لدي بشر، والذين يتباهون بالقتل من ناحية، وآخرون كان هدفهم الترفيه ولكن أخافوا العالم.

ومن أبرز تلك الصور:

ظابط بالجيش البريطاني:

هوراشيو جوردون مهتم بعلم الأجناس بالإضافة إلى كونه رسام محترف، التقطت له صورة عام 1895، وخلفه رؤوس بشر مقطوعة من نيوزيلندا، وكانت تباع تلك الرؤس وأصبحت في تلك الفترة نوع من أنواع التجارة، وقام الظابط ببيعها لمتحف أمريكي.

الجندي المصدوم:

التقطت عام 1916 أثناء الحرب، وعند إنقاذه من الموت، كان يسكنه الذهول والفزع والأمر تحول بعد ذلك لضحك هيستيري.

ماكدونالد الأصلي:

التقطت صورة له على هيئة أراجوز في سبيل الفكاهة، ولكن أعطت تنائج عكسية لبشاعة منظره وأطلقوا شعار لم أكن أحبه بدلًا من شعار ماكدونالد الأصلي "أنا أحبه".

تطبيق تجربة على شخص برئ:
قام عالم بصعق شخص حتى يطبق تجربة على عضلات الوجه، وفي الصورة توضح تعبيراته التي توحى بالألم والمعاناة.

صورة للذكرى:

أرعب صورة يمكن أن تتخيلها، هو تصوير هؤلاء الأطفال مع أختهم الميتة.

علاج أم تعذيب:

صور لفتاة واقفة مكبلة بالحبل، وهي مريضة ويتم معالجتها بهذا الشكل، وكان هذا علاج المرضى العقليين بألمانيا، والتقطت عام 1890م.