طباعة

وردة وبلونة.. قصة حب في رحاب صلاة العيد

الجمعة 01/09/2017 07:56 م

سمر جمال - تصوير: محمد لطفي

جانب من صلاة عيد الأضحى بمسجد مصطفى محمود

تمتلىء ساحات صلاة العيد بمختلف الأعمار والطبقات الاجتماعية، فلا تفرق صفوف أي صلاة بين صغير أو كبير، غني أو فقير، حيث تضم في طياتها أجمل اللحظات والمعاني غير معيرة اهتمام لمثل هذه الأشياء، ناشرة الفرحة والبهجة على وجوه كل من يقف بها.

وبعد الانتهاء من الصلاة تبدأ مراسم الاحتفالات وتوزيع الحلويات والبلالين على الأطفال، لكن هذا العيد لم تقتصر الفرحة والحب على الأطفال فقط، فكل شخص يعبر عن حبه بطريقته الخاصة، حيث عبر زوجين عن حبهما لبعضهما البعض وسط الاحتفالات بساحات الصلاة عقب الانتهاء من صلاة عيد الأَضحى، صباح اليوم، بالتقاط الصور والورود والبلالين، لتتحدث الصورة عن كل معاني الحب والفرحة، فلا تحتاج وصف فوق وصفها.