بدأت قبل قليل، فعاليات مؤتمر نصر القدس، بحضور فضيلة الأمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور احمد الطيب، والرئيس الفلسطيني محمود عباس ابومازن، وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
الجدير بالذكر أن المؤتمر يعقد جلساته لثاني يوم علي التوالي، لمناقشة لقضية القدس التى تعد هي الشاهد الأكبر على تخلف الدول العظمي التي تتباها بالحرية والديمقراطية، ونصرة حقوق الإنسان.
وفي سياق متصل، دوت أصداء المؤتمر علي كافة الأقطار العالمية، في تحدي غير مسبوق لقرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب، والذي أقر نقل سفارة بلاده إلى القدس العربية في سابقة لم يشهدها التاريخ، وفي محاولة خبيثة لتهويد القدس ونزع هويته العربية بالمخالفة لقوانين التاريخ والجغرافيا.
