قامت الدنيا ولم تقعد، مع اتهام الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، بالانضمام إلى جماعة إرهابية تستهدف إضرار الدولة المصرية، ليأتي التأكيد على دور أبو الفتوح في الإرهاب المتواجد في مصر، أو وقوفه حلف سفر العديد من الشباب إلى دول خارجية لينضموا هناك إلى جماعات متطرفة وعلى رأسها داعش، حاله حال العديد من القيادات الإخوانية التي ضحت بشبابها لخدمة تنظيمات مسلحة.
ظهر الحارس الشخصي للدكتور أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، المقرب منه، في صورة له جديدة أكد فيها انضمامه إلى تنظيم داعش الإرهابي في العراق.
وهذا ما يؤكد وقوف أبو الفتوح سواء بالدعوة أو بالأفكار المتطرفة خلف سفر العديد من شباب الجماعات الإسلامية في مصر للالتحاق بداعش أو القاعدة.
