سيطر الجيش السوري على كامل دمشق ومحيطها للمرة الأولى منذ العام 2012 معلنا إياها مناطق "آمنة" إثر طرده تنظيم "داعش" الإرهابي من مخيم اليرموك آخر جيب له في جنوب العاصمة، الذي يعد أبرز الأحياء التي كانت يسيطر عليها.
ورفع الجنود السوريين الأعلام السورية وصور الرئيس بشار الأسد على مبنى تضرر بفعل المعارك واخترق الرصاص جدرانه، فيما كان آخرون يطلقون النار من رشاشاتهم ابتهاجًا في الهواء.
وبعد خسارته الجزء الأكبر من مناطق سيطرته في سورية، ومع انتهاء كل معركة ضد "داعش" في سوريا أو العراق، تطرح أسئلة حول مصير مئات المقاتلين الذين يتبخرون من مناطق شكلت معاقل لهم لسنوات.
ورفع الجنود السوريين الأعلام السورية وصور الرئيس بشار الأسد على مبنى تضرر بفعل المعارك واخترق الرصاص جدرانه، فيما كان آخرون يطلقون النار من رشاشاتهم ابتهاجًا في الهواء.
وبعد خسارته الجزء الأكبر من مناطق سيطرته في سورية، ومع انتهاء كل معركة ضد "داعش" في سوريا أو العراق، تطرح أسئلة حول مصير مئات المقاتلين الذين يتبخرون من مناطق شكلت معاقل لهم لسنوات.