قال تامر محمد أحد مرضى ضمور العضلات، إنه يلاقي أشد المعانة في الحصول على العلاج، مشيرًا إلى أن بعض مرضى ضمور العضلات قد ظهر لهم بعض أنواع العلاج، ولكنها غير موجودة بمصر.
وأضاف "محمد" خلال وجودة بفعاليات اليوم العالمي للتوعية بمرض العضلات "دوشن"، أنه عندما يذهب إلى أي مستشفى كي يقوم بإجراء جراحة، يرفض الأطباء القيام بهذه الجراحة معللين رفضهم انه شخص مريض بضمور العضلات، ويخافون من إعطائه جرعة المخدر الخاصة بالعملية الجراحية.
وطالب أحد مرضى ضمور العضلات، من الدولة بضرورة الاهتمام بمرضى ضمور العضلات وتوفير العلاج اللازم لهم.
