«السيسي» يوجه أخطر 3 رسائل.. لـ«أثيوبيا»: لا نتآمر عليكم.. لـ«السعودية»: لن نساهم في تدمير أي بلد.. لـ«المصريين»: لن نركع إلا لله
الخميس 13/أكتوبر/2016 - 03:56 م
سارة صقر
طباعة
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، عدة رسائل هامة للمصريين والعالم على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها مصر، ما بين اتهامات أثيوبيا، وبوادر الأزمة بين مصر والسعودية، وذلك خلال كلمته بالندوة التثقيفية الـ23 التي نظمتها إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة تحت عنوان «أكتوبر الإرادة والتحدي»، إحياءً للذكرى الـ43 لانتصارات أكتوبر، بمسرح الجلاء.
«السيسي» لـ«أثيوبيا»: مصر لا تتآمر عليكم
علق «السيسي»، على الاتهامات التي وجهتها أثيوبيا إلى مصر بشأن التدخل في الشئون الداخلية لـ«أديس آبابا»، مؤكدًا أن سياسة مصر الخارجية تعتمد على الحوار والتعاون والتسامح، قائلًا: «اخترت التعاون معكم منذ البداية ولن أحيد عنه».
«السيسي» لـ«السعودية»: لا نساهم في تدمير أي بلد
وقال «السيسي» تعليقًا على الاعتراضات السعودية بشأن تصويت مصر لمشروع القرار الروسي بوقف الحرب في سوريا، إن مصر لن تساهم بأي شكل من الأشكال في تدمير أي بلد.
يذكر أن «السعودية» ترفض الحديث في الشأن السوري إلا بعد تنحي أو عزل بشار الأسد من منصبه حتى تبدأ في المناقشات.
«السيسي» لـ«المصريين»: مصر لن تركع إلا لله
وجه «السيسي» رسالة إلى المصريين، قائلًا: «عشان قراركم يبقى مستقل، لازم متكلوش ومتناموش»، مضيفًا أن «مصر لن تركع إلا لله، واستقلالية القرار المصري لا جدال فيه».
«السيسي» لـ«أثيوبيا»: مصر لا تتآمر عليكم
علق «السيسي»، على الاتهامات التي وجهتها أثيوبيا إلى مصر بشأن التدخل في الشئون الداخلية لـ«أديس آبابا»، مؤكدًا أن سياسة مصر الخارجية تعتمد على الحوار والتعاون والتسامح، قائلًا: «اخترت التعاون معكم منذ البداية ولن أحيد عنه».
«السيسي» لـ«السعودية»: لا نساهم في تدمير أي بلد
وقال «السيسي» تعليقًا على الاعتراضات السعودية بشأن تصويت مصر لمشروع القرار الروسي بوقف الحرب في سوريا، إن مصر لن تساهم بأي شكل من الأشكال في تدمير أي بلد.
يذكر أن «السعودية» ترفض الحديث في الشأن السوري إلا بعد تنحي أو عزل بشار الأسد من منصبه حتى تبدأ في المناقشات.
«السيسي» لـ«المصريين»: مصر لن تركع إلا لله
وجه «السيسي» رسالة إلى المصريين، قائلًا: «عشان قراركم يبقى مستقل، لازم متكلوش ومتناموش»، مضيفًا أن «مصر لن تركع إلا لله، واستقلالية القرار المصري لا جدال فيه».
