سياسي: تطبيق جاستا ودعم الأسد يؤكدان توتر العلاقات السعودية الأمريكية
الخميس 17/نوفمبر/2016 - 01:59 م
ياسمين مبروك
طباعة
قال أحمد فوزي، الباحث السياسي والفقيه القانوني، إن الشواهد تشير إلى توتر مستقبلي زائد في العلاقات السعودية الأمريكية بعد الاتفاق النووي الأمريكي الإيراني، نتيجة سببين رئيسيين على رأسها تأكيد "ترامب" على دعم الرئيس السوري بشار الأسد، وتطبيق قانون جاستا الذي أدان المملكة العربية السعودية بأنها من وقفت وراء الهجمات الإرهابية ضد برج التجارة العالمي في 11 سبتمبر 2001.
وألمح الباحث السياسي والفقيه القانوني، إلى أن "ترامب" أغلب المؤيدين والداعمين له يهودي الأصل غير مؤمنين بالاسلام والمسلمين، وبالتالي فأن كل المؤشرات تشير بل تؤكد على توتر مستقبلي في العلاقات السعودية الأمريكية بل في العلاقات العربية الأمريكية.
وألمح الباحث السياسي والفقيه القانوني، إلى أن "ترامب" أغلب المؤيدين والداعمين له يهودي الأصل غير مؤمنين بالاسلام والمسلمين، وبالتالي فأن كل المؤشرات تشير بل تؤكد على توتر مستقبلي في العلاقات السعودية الأمريكية بل في العلاقات العربية الأمريكية.