يرث معظم الأبناء مهن آبائهم، بما في ذلك مهنة التمثيل، وظهر منذ زمن بعيد أشقاء عدد من النجوم حاولوا الوصول للشهرة، لكن محاولاتهم لم يكتب لها النجاح، وظلت أسماؤهم تشير إلى أشقائهم فقط، فجربوا الوصول بطرقًا آخرى.

شكري سرحان وأشقاءه السنيدة.

شكري سرحان هو الفتى الذي ظل صاحب أدوار البطولة في عدة أفلام، ترك بها بصمة في تاريخ السينما المصرية، ورغم دخول أشقائه في نفس المجال الفني، إلا أنه كان صاحب النصيب الأكبر والحظ الأوفر في الشهرة، بعدما تواجد شقيقه صلاح سرحان الذي يكبره في السن، وكان مثله الأعلى، وشارك في القليل من الأعمال السينمائية والمسرحية، من بينها فيلم "الشموع السوداء، بين قلبين".

إلهام شاهين تدعم شقيقها الأصغر

دعمت الفنانة إلهام شاهين، شقيقها الأصغر أمير شاهين، الذي دخول الوسط الفني منذ طفولته، فشارك في بعض الأعمال معها، مثل فيلم "السجينتان" الذي عرض عام 1988، فلم تتردد في دعمه، وتحرص على مساندته منذ سنوات، بل تحرص على تواجده بالكثير من الأعمال سواء بالسينما أو التليفزيون، خاصة الأعمال التي تتوالى إنتاجها، ورغم هذا لم يحقق "أمير" النجومية، بعد مرور سنوات على دخوله التمثيل.

أمير كرارة وشقيقه

استطاع الفنان أمير كرارة، أن يحقق نجاحات كبيرة، وأن يثبت وجوده في السنوات الأخيرة، رغم أنه يحرص كل عام على ضم عدد من الفنانين الجدد في كل مسلسل يقدمه، إلا أنه حتى الآن لم يفكر في مساعدة شقيقه "أحمد"، الذي بدأ يتخذ بعض الخطوات في التمثيل، فهو لم يرشحه لأي عمل يقوم ببطولته، ما أثار الجدل.

روبي وشقيقتها مريهان

تعتبر الفنانة روبي من الفنانات القلائل في الفن حققن شهرة واسعة منذ ظهورها الأول، حيث انطلقت نجوميتها من خلال الغناء ثم اتخذت خطوات تمثيلية ناجحة، أبرزها مشاركتها في بطولة مسلسل "سجن النساء".

أحمد مكي وشقيقته

بدأت إيناس مكي، العمل في مجال الإعلانات، قبل أن تشارك في مسلسل لن أعيش في جلباب أبي مع الفنان نور الشريف، لتتوالى أعمالها بعد ذلك.