بعد نجاح الأجهزة الأمنية في إنقاذ مركب كفر الشيخ.. تعرف على أبرز حوادث غرق المراكب في مصر
الثلاثاء 27/ديسمبر/2016 - 08:55 م
أماني الشاذلي
طباعة
تمكنت الأجهزة الأمنية بالتعاون مع الصيادين ببرج مغيزل فى كفر الشيخ، من إنقاذ 12 صيادًا من الغرق شطحت بهم المركب بالقرب من بوغاز رشيد، ومالت على أحد جوانبها على بعد 50 مترا من البر الغربى لبوغاز رشيد، اللافت للنظر أن حوادث غرق المراكب أصبحت متكررة سنويًا سواء كانت خاصة بالصيد أو الهجرة غير الشرعية التي كان آخرها فاجعة مركب رشيد الذي راح ضحيته أكثر من 168 قتيلا، لذا يرصد"المواطن" أبرز حوادث غرق المراكب في مصر.
2007
أبرز هذه الحوادث كان في 2007، حينما غرق قارب يحمل العديد من الشباب وهم يحاولون الهجرة غير الشرعية، قرب سواحل مرسى مطروح، وتم انتشال الجثث واستدعاء الاهالي للتعرف على ذويهم.
2008
في مطلع عام 2008 غرق قارب يحمل 20 شخصًا، في طريقهم إلى اليونان، حينما انطلقوا من مصر إلى تركيا، وفي طريقهم لليونان، لقوا مصرعهم غرقًا.
وشهد نفس العام، غرق قارب يحمل مهاجرين من مصر لإيطاليا، وكان على متنه 170 راكبًا، توفي منهم 48 شخصًا.
2010
في 30 مارس 2010، طاردت قوة من حرس الحدود قاربين للصيد، في المياه الإقليمية المصرية بمحافظة كفر الشيخ، المطلة على البحر المتوسط، بعد التأكد أنهما يحملان مهاجرين غير شرعيين إلى إيطاليا، ما أدى إلى غرق أحد القاربين، ووفاة ثلاثة، ممن كانوا على متنه، بينما تم إلقاء القبض على 23 آخرين.
2011
في 2011 انتشلت قوات البحرية المصرية، جثمان 30 شابًا، قبالة سواحل الإسكندرية، نتيجة تعطل محرك قارب يحمل شبابًا يحاولون الهجرة غير الشرعية، متوجهًا نحو جزيرة صقلية الإيطالية.
ونفس العام شهد مقتل شخصين مصريين، نتيجة غرق قارب قبالة السواحل الليبية، كما غرق قارب آخر قرب السواحل المصرية، كان على متنه 200 مهاجرًا إلى أوروبا.
2012
في 27 أغسطس في 2012، غرق قارب صيد مصري، يحمل 40 مهاجرًا غير شرعيًا، في البحر المتوسط، أمام السواحل الليبية، ولم ينج منه سوى شخص واحد.
وكان المركب قد أبحر من ميناء رشيد ضمن قافلة تضم مركبين آخرين، متوجهين إلى أوروبا، كما أن حمولته القصوى 15 فردًا فقط، حيث أدى ثقل المركب إلى تسرب مياه البحر داخله، ومن ثم غرقه، واضطر ركابه جميعًا إلى القفز في البحر، مما أدي إلى غرقهم جميعًا.
2013
في 2 نوفمبر 2013 عثرت طائرات سلاح الجو الليبي، على نحو 48 مهاجرًا مصريًا غير شرعي بعد فقدانهم في الصحراء، شرق ليبيا، وتم إنقاذ 7 منهم.
2014
في 6 سبتمبر 2014، غرق مركب كان يحمل أكثر من 400 شخصًا من المهاجرين غير الشرعيين في البحر المتوسط، من جنسيات مختلفة مصرية وفلسطينية وسودانية، بينهم حوالي 66 مصريًا، أغلبهم من الأطفال.
وكان المركب انطلق من ميناء دمياط في مصر، متجهًا إلى أوروبا، وقام المهربون بإغراقه عمدًا في عرض البحر، بعد مشادة مع الركاب، الذين رفضوا إجبارهم على تغيير المركب إلى مركب أصغر غير صالح للإبحار.
2015
في 25 أكتوبر 2015، أعلنت القوات المسلحة المصرية، إحباط محاولة هجرة غير شرعية لـ238 شخصًا من جنسيات مختلفة، موضحة أن بلاغًا ورد إلى قاعدة بورسعيد البحرية يفيد بالاشتباه في قيام إحدى بلنصات الصيد، بتنفيذ عملية هجرة غير شرعية بالمنطقة شمال مدينة البرلس، وبتفتيشه تبين وجود 238 فردًا، من بينهم 100 مصريين، و138 من جنسيات مختلفة، كانوا في طريقهم للقيام بهجرة غير شرعية إلى إيطاليا.
بين البحث عن لقمة عيش خارج بلدهم، وتعرضهم للموت، لا يزال مسلسل سقوط ضحايا المصريين في الهجرة غير الشرعية "مستمر"، دون حلول تذكر لإنهاء هذه المأساة المتكررة.
2016
وفي سبتمبر الماضي استيقيظ المصريون على فاجعة غرق مركب للهجرة غير الشرعية وعلى متنه أكثر من 300 فرد، أمام سواحل رشيد، وتحمل اسم "موكب الرسول"، لتحصد أرواح أكثر من 168 فردًا.
2007
أبرز هذه الحوادث كان في 2007، حينما غرق قارب يحمل العديد من الشباب وهم يحاولون الهجرة غير الشرعية، قرب سواحل مرسى مطروح، وتم انتشال الجثث واستدعاء الاهالي للتعرف على ذويهم.
2008
في مطلع عام 2008 غرق قارب يحمل 20 شخصًا، في طريقهم إلى اليونان، حينما انطلقوا من مصر إلى تركيا، وفي طريقهم لليونان، لقوا مصرعهم غرقًا.
وشهد نفس العام، غرق قارب يحمل مهاجرين من مصر لإيطاليا، وكان على متنه 170 راكبًا، توفي منهم 48 شخصًا.
2010
في 30 مارس 2010، طاردت قوة من حرس الحدود قاربين للصيد، في المياه الإقليمية المصرية بمحافظة كفر الشيخ، المطلة على البحر المتوسط، بعد التأكد أنهما يحملان مهاجرين غير شرعيين إلى إيطاليا، ما أدى إلى غرق أحد القاربين، ووفاة ثلاثة، ممن كانوا على متنه، بينما تم إلقاء القبض على 23 آخرين.
2011
في 2011 انتشلت قوات البحرية المصرية، جثمان 30 شابًا، قبالة سواحل الإسكندرية، نتيجة تعطل محرك قارب يحمل شبابًا يحاولون الهجرة غير الشرعية، متوجهًا نحو جزيرة صقلية الإيطالية.
ونفس العام شهد مقتل شخصين مصريين، نتيجة غرق قارب قبالة السواحل الليبية، كما غرق قارب آخر قرب السواحل المصرية، كان على متنه 200 مهاجرًا إلى أوروبا.
2012
في 27 أغسطس في 2012، غرق قارب صيد مصري، يحمل 40 مهاجرًا غير شرعيًا، في البحر المتوسط، أمام السواحل الليبية، ولم ينج منه سوى شخص واحد.
وكان المركب قد أبحر من ميناء رشيد ضمن قافلة تضم مركبين آخرين، متوجهين إلى أوروبا، كما أن حمولته القصوى 15 فردًا فقط، حيث أدى ثقل المركب إلى تسرب مياه البحر داخله، ومن ثم غرقه، واضطر ركابه جميعًا إلى القفز في البحر، مما أدي إلى غرقهم جميعًا.
2013
في 2 نوفمبر 2013 عثرت طائرات سلاح الجو الليبي، على نحو 48 مهاجرًا مصريًا غير شرعي بعد فقدانهم في الصحراء، شرق ليبيا، وتم إنقاذ 7 منهم.
2014
في 6 سبتمبر 2014، غرق مركب كان يحمل أكثر من 400 شخصًا من المهاجرين غير الشرعيين في البحر المتوسط، من جنسيات مختلفة مصرية وفلسطينية وسودانية، بينهم حوالي 66 مصريًا، أغلبهم من الأطفال.
وكان المركب انطلق من ميناء دمياط في مصر، متجهًا إلى أوروبا، وقام المهربون بإغراقه عمدًا في عرض البحر، بعد مشادة مع الركاب، الذين رفضوا إجبارهم على تغيير المركب إلى مركب أصغر غير صالح للإبحار.
2015
في 25 أكتوبر 2015، أعلنت القوات المسلحة المصرية، إحباط محاولة هجرة غير شرعية لـ238 شخصًا من جنسيات مختلفة، موضحة أن بلاغًا ورد إلى قاعدة بورسعيد البحرية يفيد بالاشتباه في قيام إحدى بلنصات الصيد، بتنفيذ عملية هجرة غير شرعية بالمنطقة شمال مدينة البرلس، وبتفتيشه تبين وجود 238 فردًا، من بينهم 100 مصريين، و138 من جنسيات مختلفة، كانوا في طريقهم للقيام بهجرة غير شرعية إلى إيطاليا.
بين البحث عن لقمة عيش خارج بلدهم، وتعرضهم للموت، لا يزال مسلسل سقوط ضحايا المصريين في الهجرة غير الشرعية "مستمر"، دون حلول تذكر لإنهاء هذه المأساة المتكررة.
2016
وفي سبتمبر الماضي استيقيظ المصريون على فاجعة غرق مركب للهجرة غير الشرعية وعلى متنه أكثر من 300 فرد، أمام سواحل رشيد، وتحمل اسم "موكب الرسول"، لتحصد أرواح أكثر من 168 فردًا.
