"الإثنين الأزرق".. الأكثر كآبة في السنة
الإثنين 16/يناير/2017 - 04:32 م
نهى نجم
طباعة
يعد الاكتئاب النفسي أحد الاضطرابات النفسية شيوعًا، ويتسم بخلل في المزاج، ويؤثر سلبًا على أفكار الشخص، وسلوكه، ومشاعره.
ويصادف اليوم الإثنين، هو الأكثر حزنًا وكآبة في السنة.
ونقل موقع "ميترو" البريطاني أن الكثير من الأسباب تتراكم خلال هذا اليوم وتجعله يسمى "الإثنين الأزرق" كإشارة إلى أن الاكتئاب حالة من الشعور بالقلق والحزن والتشاؤم والذنب مع انعدام وجود هدف للحياة مما يجعل الفرد يفتقد الواقع.
علمًا بأن اليوم هو ثالث "إثنين" خلال هذا الشهر من السنة الجديدة، وهو اليوم الوحيد الذي يمكن أن يسمح فيه بالجلوس في زاوية من الغرفة في صمت، ورفض الحديث إلى أي شخص.
وفي سياق متصل، نشرت شركة سياحية بيانًا صحافيًا على لسان مدرب نفسي قالت فيه إن هناك تشكيلة من الأسباب تجعل هذا اليوم الأتعس خلال السنة، منها الظروف الجوية، وتراكم الديون عقب الاحتفالات ومع اقتراب نهاية الشهر، وانخفاض في الحافز الشخصي.
وجدير بالذكر، أن الدكتور كليف أرنال، عرف نفسه بخبير "الإثنين الأزرق" وناشط في محاربة هذا اليوم وهو الذي دفع النظرية للانتشار.
ويصادف اليوم الإثنين، هو الأكثر حزنًا وكآبة في السنة.
ونقل موقع "ميترو" البريطاني أن الكثير من الأسباب تتراكم خلال هذا اليوم وتجعله يسمى "الإثنين الأزرق" كإشارة إلى أن الاكتئاب حالة من الشعور بالقلق والحزن والتشاؤم والذنب مع انعدام وجود هدف للحياة مما يجعل الفرد يفتقد الواقع.
علمًا بأن اليوم هو ثالث "إثنين" خلال هذا الشهر من السنة الجديدة، وهو اليوم الوحيد الذي يمكن أن يسمح فيه بالجلوس في زاوية من الغرفة في صمت، ورفض الحديث إلى أي شخص.
وفي سياق متصل، نشرت شركة سياحية بيانًا صحافيًا على لسان مدرب نفسي قالت فيه إن هناك تشكيلة من الأسباب تجعل هذا اليوم الأتعس خلال السنة، منها الظروف الجوية، وتراكم الديون عقب الاحتفالات ومع اقتراب نهاية الشهر، وانخفاض في الحافز الشخصي.
وجدير بالذكر، أن الدكتور كليف أرنال، عرف نفسه بخبير "الإثنين الأزرق" وناشط في محاربة هذا اليوم وهو الذي دفع النظرية للانتشار.
