المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

معلومات لا تعرفها عن متحف الفن الإسلامي

الأربعاء 18/يناير/2017 - 09:16 م
أحمد أبو حمدى
طباعة
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى، بصحبة عدد من الوزراء وعلى رأسهم المهندس شريف اسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، صباح اليوم، متحف الفن الإسلامى، بعد الإنتهاء من مشروع ترميمه وإعادة تأهيله، بعدما تعرض لعمليات إرهابية منذ أكثر من عامين.

وفى هذا التقرير يرصد"المواطن" أبرز المعلومات التى تهم القارئ فيما يتعلق بمتحف الفن الإسلامي:

فكرة الإنشاء
بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية عام 1869، في عهد الخديوي توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم، وصدر مرسوم عام 1881 بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف، بنى لها مكان في صحن هذا الجامع، إلى أن بنى المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد "الخليج المصري قديمًا"، وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.

بداية افتتاح المتحف
افتُتحَ المتحف لأول مرة في 9 شوال 1320ه، ـ28 ديسمبر 1903 م، في ميدان "باب الخلق" أحد أشهر ميادين القاهرة الإسلامية، وبجوار أهم نماذج العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة الإسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي بالقلعة، وقلعة صلاح الدين.

مواعيد الزيارات
ويفتح المتحف أبوابه لاستقبال زواره بعد مرور 3 سنوات من إغلاقه، لإجراء ترميمات داخلية، وذلك بعد ما أصابه الكثير من تدمير فى واجهته جراء الحادث الإرهابي، التى تعرضت له مديرية أمن القاهرة فى 24 يناير من العام 2014.

سبب تسميته بهذا الاسم
وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية، بالإضافة إلى الصين والهند وغيرهم من بلاد شمال أفريقيا، وكان قبل ذلك يسمى بدار الآثار العربية.

أعظم متاحف العالم الإسلامي
ويعد متحف الفن الإسلامي من أعظم متاحف العالم، لما يحتويه من مجموعة تحف إسلامية نادرة من الخشب والجص والمعادن والخزف والزجاج والبلور والمنسوجات من شتى البلاد الإسلامية، في جميع عصورها.
ويقع المتحف في مواجهة مدينة القاهرة القديمة، وبه ما يربو على 102 ألف قطعة أثرية.

تعدد مداخل المتحف سببًا فى جماله
وللمتحف مدخلان؛ أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية، والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية، وهو المستخدم الآن.
وكانت تتقدم المدخل الأول حديقة جميلة بنافورة ولكنها أُزيلت الآن، وتتميز واجهة المتحف المطلة على شارع بورسعيد، بالفخامة والثراء الزخرفي، وما تحتويه من دخلات مستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة، ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار.

إعادة ترميمه
لم تقتصر أعمال الترميم المبنى المعماري وما يحويه من مقتنيات، بل شملت أيضًا تطوير منظومة التأمين من خلال تزويده بكاميرات مراقبة، وكذلك إدخال منظومة التأمين ضد الحريق داخل المخازن، بالإضافة إلى تطوير وحدات الترميم الموجودة بالمتحف بما يتناسب مع كونها داخل واحد من أهم المتاحف المصرية، كما تم تطوير البطاقات الشارحة للمقتنيات الأثرية.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads