أيضًا محاولة اغتيال عريف شرطة تامر خضر أحمد خضر، شرطي بقسم المباحث الجنائية بمديرية أمن الفيوم، ونفذ الواقعة أحمد يوسف أحمد محمد وقام برصد التحركات بالإضافة إلى عبدالله عبدالمنعم أحمد حسين وعمار شعبان محمد صادق حيث قام الأول بقيادة الدراجة البخارية والثاني قام بإطلاق النار على الشرطي.

 ومحاولة اغتيال عريف سري، سالم جمعة مصطفى، والتي ارتكبها سيد عويس محمد محفوظ، وعليعبدالعظيم محمد على والاثنين تم القبض عليها واعترف الأخير بالواقعة، وواقعة قتل الأفراد المعينين لتأمين بكمين العجيزي بالمنوفية والتي راح ضحيتها ضابطين من الشرطة ومجند آخر وأصيب أربعة أفراد وأرتكب الواقعه 5 متهمين ولم يضبط أي أحد منهم.

كذلك واقعة اغتيال أمين شرطه صلاح حسن عبدالعال من قوة قسم شرطة أول أكتوبر أمام مسكنه بمدينة 6 أكتوبر في 892016 ولم تتوصل التحريات لمرتكبي الواقعة ولكن حركة حسم أعلنت مسئوليتها عنها، ومحاولة اغتيال المستشار زكريا عبدالعزيز النائب العام المساعد وتم القبض على اثنين وهم نبيل إبراهيم الدسوقي وعمر خالد عبدالرحمن محمود والاثنين اعترفا أمام النيابة ومثلوا الواقعة حيث تمت بسيارة مفخخة تم وضعها بخط سير موكبة، حيث أن المتهم الثاني ابن قيادي اخواني ووالده محبوس في قضية كتائب حلوان، وواقعةتفجير عبوة مفرقعة أمام نادي الشرطة بدمياط وتم اكتشافها قبل تفجيرها والتعامل معها بمعرفة ضباط المفرقعات وأسفر ذلك عن إصابة العقيد معتز بالله محمود نقيب بإدارة الدفاع المدني بدمياط وأمين شرطة ومجند ومواطن وارتكبها ثلاثة متهمين منهم معاذ حمدى محمدي صالح واعترف بالواقعة، واغتيال أمين شرطة جمال أحمد حسن الديب من مركز المحمودية بالبحيرة وارتكبها 6 متهمين واعترف منهم اثنين محمد شحاته القزاز وعبدالرحمن يوسف بارتكاب الواقعة، وواقعة تفجير عبوة مفرقعة بجوار التمركز الأمني بشارع الهرم واستشهد بها ضابطين وأمين شرطة وثلاث مجندين وأصيب 3 آخرين وضبط المتهم أحمد محمد أبو الليل، وأنكر الواقعة، ووجد علي الجهاز اللاب توب الخاص به ملفات مشفره لرصد ضباط جيش وشرطة وهناك آخرين لم يضبطوا.


كذا واقعة استهداف المستشار آحاد أبو الفتوح بسيارة مفخخة ولم يضبط فيها المتهمين المنفذين لكن ضبط اثنين متهمين اعترفا برصد سيارة المستشار ورفع ما انتهى إليه الرصد لقياداتهم لاغتيال المستشار، وواقعة قتل أمين الشرطة يحيى عبدالستار ومحاولة قتل الرائد محمود عبد العليم رئيس مباحث شرطة ايبشواي والتحريات أكدت أن المتهم طه محمود طلبه هو من ارتكب الواقعه وتم قتله، وواقعة قتل العميد عادل رجائي، والتي يتم التحقيق بها من قبل النيابة العسكرية ولكن تحريات أكدت أن مرتكبها هي حركة حسم حيث توصلت أن أحد المزارع بمدينة السادات بمحافظة المنوفية وهي إحدى المقرات التنظيمية ومخازن السلاح والعبوات المتفجرة الخاصة بحركة حسم التابعة للإخوان وهي مملوكة للمتهم طارق محي سيد عبدالمجيد، تم التعامل معه ومنهم آخر يدعي يوسف البيوقي، الاثنين أطلقوا النيران فتم التعامل معهما وقتلهم وأثناء تفتيش المزرعة الخاصة بالمتهم الأول عثر على السلاح الناري الخاص بأحد المجندين المكلفين بتأمين العميد عادل رجائي، والذي سرق أثناء عملية الاغتيال وأيضا غطاء الرأس الخاص بالعميل.

عقب ضبط الكثير من قيادات أعضاء جماعة الاخوان اتفقوا على أحياء العمل المسلح للتنظيم بعد التضييق الأمني عليهم وضبط الكثير منهم من خلال تشكيل تنظيم مسلح جديد اتخذ عدة مسميات منها "حسم" أو "سواعد مصر" و"لواء الثورة".

وتم انتقاء عناصر الحركة ممن تتوافر فيهم المقومات البدنية والنفسية واخضاع المنتقين لدورات تدريبة عسكرية واستخباراتية داخل وخارج البلاد، ومهمة الحركة تنفيذ عمليات إرهابية داخل مصر لإسقاط نظام الحكم والاستيلاء على السلطة وبعض قيادات تنظيم الإخوان الهاربة خارج البلاد وهم يحي السيد موسى ومحمود فتحى بدر، وأحمد عبدالرحمن عبد الهادي وعلى السيد أحمد بطيخ، ومحمد حشمت، وقدري الشيخ وصلاح الدين خالد فطين بالاتفاق مع القيادات بالداخل، وبعض المتهمين ومنهم محمد محمد كمال الدين محمد رفيق مناع مجدي مصلح شلش حمدي العبسي، وعمر نصر وأحمد عمر دراج وعبد الموجود راجح درديري ومحمد علي إسماعيل بشر، وتشكيل غرفة عمليات بالخارج المسئول عنها المتهم محمد عبدالحفيظ أحمد حسن والتي تتتولي العمليات النوعية داخل مصر من تركيا.