أشياء شعرنا بها مع أشخاص كنا مجرد "فترة مؤقتة" في حياتهم
الأربعاء 25/يناير/2017 - 11:29 م
نهى نجم
طباعة
كثيرًا منا قابل أشخاص أدخلوا السعادة بحياتنا بعد أن بدأنا أن ننسى طعمها، وبعد أن فقدنا معاني الأمل والضحك والفرحة، ووضعناهم مصدر ثقة وفي مكانة عالية جدًا، وظننا أنهم لن يتركونا مهما حدث بسبب وعدٍ أخذناه منهم أو العشرة بيننا هي من قالت كذلك.
ولكن مع الوقت أتضح أننا كنا "فترة مؤقتة" في حياتهم، رُغم أن هدفنا كان البحث عن سعادتهم والوقوف بجانبهم مهما كلفنا ذلك، وفي نفس الوقت لم نستطع أن نلومهم، لأن الكرامة تُحتم علينا أن نسأل سبب البُعد والفراق.
أبرز الأشياء التي دائمًا ما كنا نشعر بها ناحيتهم:
التعلق الشديد:
حتى ولو كانت الفترة قصيرة ولكن وجودهم فرق معانا كثيرًا وذلك بسبب تعلقنا الشديد بهم، يعد ذلك من أصعب الأمور التي يمكن أن نشعر بها، وهو أن نتعلق بشخصًا ثم يغادرنا دون سبب.
"التوهان":
دائمًا ما كنا نشعر باللخبطة معهم، هل ما يحدث حلم أم حقيقة، ونعاملهم معاملة حسنة حتى لو كانت طريقتهم جافة معنا.
الخوف:
عندما يأتي لفظ البعد والفراق، دائمًا ما كنا نتوتر ونشعر بالخوف، ونبتعد عن تلك الألفاظ، وذلك لشعورك بأنك لن تستطع أن تخسره أو تفقده مهما كانت الظروف، وكنت تتناسى ذلك الأمر.
بالرغم من اختفاء تلك الأشخاص دون سبب والتي سببت لنا ولو جزء من السعادة "لفترة مؤقتة" وليس لدينا الجرأة أن نلومهم، ما علينا إلا أن نشكرهم لأنهم أخرجونا مما كنا فيه ولكن لا نستطيع أن ننكر أنهم خذلونا.
لا تحزن على ضياعهم ففي وقت قريب ستجد الأفضل وسيعوضك الله خيرًا.
ولكن مع الوقت أتضح أننا كنا "فترة مؤقتة" في حياتهم، رُغم أن هدفنا كان البحث عن سعادتهم والوقوف بجانبهم مهما كلفنا ذلك، وفي نفس الوقت لم نستطع أن نلومهم، لأن الكرامة تُحتم علينا أن نسأل سبب البُعد والفراق.
أبرز الأشياء التي دائمًا ما كنا نشعر بها ناحيتهم:
التعلق الشديد:
حتى ولو كانت الفترة قصيرة ولكن وجودهم فرق معانا كثيرًا وذلك بسبب تعلقنا الشديد بهم، يعد ذلك من أصعب الأمور التي يمكن أن نشعر بها، وهو أن نتعلق بشخصًا ثم يغادرنا دون سبب.
"التوهان":
دائمًا ما كنا نشعر باللخبطة معهم، هل ما يحدث حلم أم حقيقة، ونعاملهم معاملة حسنة حتى لو كانت طريقتهم جافة معنا.
الخوف:
عندما يأتي لفظ البعد والفراق، دائمًا ما كنا نتوتر ونشعر بالخوف، ونبتعد عن تلك الألفاظ، وذلك لشعورك بأنك لن تستطع أن تخسره أو تفقده مهما كانت الظروف، وكنت تتناسى ذلك الأمر.
بالرغم من اختفاء تلك الأشخاص دون سبب والتي سببت لنا ولو جزء من السعادة "لفترة مؤقتة" وليس لدينا الجرأة أن نلومهم، ما علينا إلا أن نشكرهم لأنهم أخرجونا مما كنا فيه ولكن لا نستطيع أن ننكر أنهم خذلونا.
لا تحزن على ضياعهم ففي وقت قريب ستجد الأفضل وسيعوضك الله خيرًا.