بالصور..شوارع «دسوق» تغرق في مياه الصرف الصحي.. الأهالي المعاناة من عام 2000.. لبنى: «طفح المجارى يُدمر شارعي الدلتا والجمهورية».. حسن: للمسؤلين «اتقوا اللهو سلكوا البيارات»
الجمعة 10/يونيو/2016 - 10:52 م
ميادة فتحى
طباعة
اشتكى عدد من أهالى مدينة دسوق التابعة لمحافظة كفر الشيخ،من غرق بعض الشوارع فى مياه الصرف الصحى بعد طفح «المجارى»،مؤكدين ان شركة مياه الشرب والصرف الصحى لم تقم بتسليك «البيارات» مما يُهدد المنازل بالإنهيار.
"'معاناة مستمرة"
وقالت ليلى شتا، أحدى أبناء مدينة دسوق، أن شارعى الدلتا والجمهورية يغرقان فى مياه الصرف الصحى، وأنه بالرغم من شكاوى الأهالى المتكررة إلا أن مياه الصرف الصحى تُحاصر المنازل وتُهددها بالإنهيار.
أوضحت شتا قائلة: «طفح الكيل منكم من سنة 2000 والصرف الصحي بنعانى منه لسه من سنتها متسلمش كويس لحد الآن بيطفح ».
أضاف محمد حسن أبو سوسو، أحد أبناء مدينة دسوق، موجهًا حديثه للمهندس محمد مفتاح، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بكفر الشيخ قائلًا إلى المهندس رئيس مجلس إدارة شركة المياه والصرف الصحى بكفر الشيخ: «عايزين نعرف أية الحكاية، طفح الصرف الصحي في أغلب شوارع دسوق، المطلوب فورًا تسليك وتطهير البيارات فى كل شوارع المدينة».
أوضح قائلًا: «طبعًا فى ميزانية سنوية للتطهير والتسليك ولم نرى أى عمل في ذلك، المسئولين ودن من طين وودن من عجين،اتقوا الله فينا».
"روائح كريهة"
تابع محمد السيد قنعر،أحد أبناء دسوق، أن قاطنى شارع الدلتا أصبحوا يعيشون وسط منظر سيئ وروائح كريهة بسبب طفح«المجارى»، مشيرًا إلى أن أصحاب المحلات لا يستطيعون العمل والتحرك، بسبب محاصرة مياه الصرف الصحى لمحلاتهم.
أشار قنعر إلى عدم تحرك المسؤولين وحل مشكلة مياه الصرف الصحى «الطافح»قائلًا «ناس فى التراوة ولا أحد بيسمع»، مطالبًا اللواء احمد بسيونى زيد، مساعد محافظ كفر الشيخ ورئيس مركز ومدينة دسوق، بسرعة حل مشكلة مياه الصرف الصحى.
"تسليك البيارات"
تابع محمود نجم،أحد أبناء دسوق قائلًا«الواحد مش عارف يهنئ الناس بشهر رمضان ولا يقول أيه وشارع الجمهورية غرقان بمياه الصرف الصحى والشارع مكتظ بالمارة لتجهيز وجبات السحور وقبله المصلين أمام مسجد أبوراس من كثرة المياه الغير طاهرة».
أوضح قائلًا: «منظومة الصرف الصحى بدسوق بايظة ومعمول غلط أساسًا»، مطالبًا بسرعة وضع حل جذرى لمشكلة طفح مياه الصرف الصحي وتسليك البيارات أولًا بأول.
"'معاناة مستمرة"
وقالت ليلى شتا، أحدى أبناء مدينة دسوق، أن شارعى الدلتا والجمهورية يغرقان فى مياه الصرف الصحى، وأنه بالرغم من شكاوى الأهالى المتكررة إلا أن مياه الصرف الصحى تُحاصر المنازل وتُهددها بالإنهيار.
أوضحت شتا قائلة: «طفح الكيل منكم من سنة 2000 والصرف الصحي بنعانى منه لسه من سنتها متسلمش كويس لحد الآن بيطفح ».
أضاف محمد حسن أبو سوسو، أحد أبناء مدينة دسوق، موجهًا حديثه للمهندس محمد مفتاح، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بكفر الشيخ قائلًا إلى المهندس رئيس مجلس إدارة شركة المياه والصرف الصحى بكفر الشيخ: «عايزين نعرف أية الحكاية، طفح الصرف الصحي في أغلب شوارع دسوق، المطلوب فورًا تسليك وتطهير البيارات فى كل شوارع المدينة».
أوضح قائلًا: «طبعًا فى ميزانية سنوية للتطهير والتسليك ولم نرى أى عمل في ذلك، المسئولين ودن من طين وودن من عجين،اتقوا الله فينا».
"روائح كريهة"
تابع محمد السيد قنعر،أحد أبناء دسوق، أن قاطنى شارع الدلتا أصبحوا يعيشون وسط منظر سيئ وروائح كريهة بسبب طفح«المجارى»، مشيرًا إلى أن أصحاب المحلات لا يستطيعون العمل والتحرك، بسبب محاصرة مياه الصرف الصحى لمحلاتهم.
أشار قنعر إلى عدم تحرك المسؤولين وحل مشكلة مياه الصرف الصحى «الطافح»قائلًا «ناس فى التراوة ولا أحد بيسمع»، مطالبًا اللواء احمد بسيونى زيد، مساعد محافظ كفر الشيخ ورئيس مركز ومدينة دسوق، بسرعة حل مشكلة مياه الصرف الصحى.
"تسليك البيارات"
تابع محمود نجم،أحد أبناء دسوق قائلًا«الواحد مش عارف يهنئ الناس بشهر رمضان ولا يقول أيه وشارع الجمهورية غرقان بمياه الصرف الصحى والشارع مكتظ بالمارة لتجهيز وجبات السحور وقبله المصلين أمام مسجد أبوراس من كثرة المياه الغير طاهرة».
أوضح قائلًا: «منظومة الصرف الصحى بدسوق بايظة ومعمول غلط أساسًا»، مطالبًا بسرعة وضع حل جذرى لمشكلة طفح مياه الصرف الصحي وتسليك البيارات أولًا بأول.
