إيران: التطورات تُلزم الدول الإسلامية بالتضامن والتلاحم لمواجهة الحاقدين
الأحد 18/يونيو/2017 - 03:45 م
عواطف الوصيف
طباعة
وصل وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، اليوم الأحد، إلى الجزائر في زيارة تأتي في مستهل جولة في شمال أفريقيا، تشمل أيضًا تونس وموريتانيا.
وفي تصريح رسمي، عقب وصوله إلى مطار الجزائر الدولي، قال ظريف: "نظرًا للتطورات الإقليمية والدولية، فإننا نحتاج إلى التشاور مع الجزائر، التي تشكل أول محطة لزيارتي للمنطقة"، مضيفا: "بين الجزائر وإيران تشاور على الصعيد الدولي، وكذا فيما يتعلق بتعزيز التعاون بين الدول الإسلامية، ودول عدم الانحياز"، لافتًا إلى ارتباط البلدين بعلاقات جيدة في جوانب متعددة.
وتهدف جولة وزير الخارجية الإيراني، إلى الجزائر وتونس وموريتانيا، التي تستغرق يومين، إلى بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين إيران والدول الثلاث، والتشاور حول التطورات في المنطقة، سيما في سوريا وقضايا الخليج"، حسبما أفاد الناطق باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي.
وقال قاسمي إن التطورات الجارية في المنطقة تُلزم الدول الإسلامية، بمزيد من التضامن، والجمهورية الإسلامية الإيرانية تعتقد بضرورة تلاحم الدول الإسلامية، لمواجهة الحاقدين ومثيري الفرقة.
وفي تصريح رسمي، عقب وصوله إلى مطار الجزائر الدولي، قال ظريف: "نظرًا للتطورات الإقليمية والدولية، فإننا نحتاج إلى التشاور مع الجزائر، التي تشكل أول محطة لزيارتي للمنطقة"، مضيفا: "بين الجزائر وإيران تشاور على الصعيد الدولي، وكذا فيما يتعلق بتعزيز التعاون بين الدول الإسلامية، ودول عدم الانحياز"، لافتًا إلى ارتباط البلدين بعلاقات جيدة في جوانب متعددة.
وتهدف جولة وزير الخارجية الإيراني، إلى الجزائر وتونس وموريتانيا، التي تستغرق يومين، إلى بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين إيران والدول الثلاث، والتشاور حول التطورات في المنطقة، سيما في سوريا وقضايا الخليج"، حسبما أفاد الناطق باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي.
وقال قاسمي إن التطورات الجارية في المنطقة تُلزم الدول الإسلامية، بمزيد من التضامن، والجمهورية الإسلامية الإيرانية تعتقد بضرورة تلاحم الدول الإسلامية، لمواجهة الحاقدين ومثيري الفرقة.
