حديقة الحيوان.. فسحة الغلابة..

يسيطر ارتفاع الأسعار على جميع أنحاء البلاد، في ظل ذلك، نجد الشوارع والكافيهات فارغة من الجمهور، ومن هنا ظهرت حديقة الحيوان، التي تعتبر المتنفس الأوحد للفقراء.

علمونا الرفق بالحيوان..

رصدت صورة في أحد المناطق الشعبية في القاهرة، لمجموعة جزارين يذبحون الأضاحي بوحشية لم تُرى من قبل.

وتظهر الأضاحي مذبوحة وملقاة على الأرض في قلب الشارع دون أدنى رحمة أو شفقة، والأدهى من ذلك وجود أضحية حية تشاهد منظر الدماء وغيرها وهو مذبوح.

سر البساطة..

رصدت عدسة "المواطن"، عائلة مصرية بسيطة، تستمتع بأجواء عيد الأضحى المبارك، على تروسيكل بكورنيش النيل.

لم يمنع فقرهم وبساطتهم من الاستمتاع بالعيد بطريقتهم الخاصة، فلكل منا طريقة خاصة في فعل الأشياء، ولكن تظل البساطة أقصر وأجمل الطرق.

قصات الشاب..

رصدت عدسة "المواطن"، خلال ثاني أيام العيد، عددا من قصات شعر الشباب المختلفة، والغريبة عن تقاليد مجتمعنا الشرقي.

فكرة خارج الصندوق..

رصدت عدسة "المواطن"، صورا لعائلة مصرية قرر ربها أن يصطحبها إلى الصيد، مساء ثاني أيام العيد.

عيد المصريين كلهم..

"الدين لله.. والوطن للجميع".. يشارك الأقباط إخوانهم المسلمين فرحة العيد، في مشهد يؤكد وحدة عنصري الأمة.

"السيلفي" الونيس الوحيد..

تبقى الصور السيلفي الونيس الوحيد للمواطنين؛ للقضاء على الملل الذي يلاحقهم أثناء انتظارهم عرض الفيلم الذي أختارونه من بين أفلام عيد الأضحى المبارك.

بائعة السعادة..

رصدت عدسة "المواطن"، سيدة تبيع المزامير للمواطنين في العيد، فموسم العيد مصدر رزق بالنسبة لها.

الشرطة تشارك الشعب فرحة العيد..

رصدت عدسة "المواطن"، صور قوات الشرطة وهي تؤمن المواطنين أثناء دخولهم سينما مترو في وسط البلد؛ لمشاهدة أفلام عيد الأضحى المبارك.

الجنود المجهولة..

يعد عمال النظافة من الجهود المجهولة المختفية عن أنظار الجميع، ولكن أعمالهم واضحة للجميع، فلا يستوي مجتمع دونهم.

العيد ليس قصرا على أحد..

رصدت عدسة "المواطن"، اليوم السبت، ثاني أيام العيد، شخصين من ذوي الإعاقة في أحد شوارع القاهرة، يستمتعون بالعيد مثل باقي الأهالي.

مصيف في قلب القاهرة..

رصدت عدسة "المواطن"، مجموعة من الأطفال يمرحون ويلعبون في المياه بحديقة الأزهر، وكأنهم ارتادوا أحد شواطئ الإسكندرية أو مرسى مطروح.

السينمات تكتظ بالجماهير..

شهد ثاني أيام العيد اكتظاظ دور العرض السينمائي بالجماهير؛ رغبة في مشاهدة الأفلام التي تعرض خلال العيد مثل الخلية، وأمان ياصحبي.

جحيم الحر يطفئه "المياه"..

أتاحت حرارة الجو الفرصة لبائعي المياه المعدنية؛ لكسب قوت يومهم، في ظل إقبال المواطنين لشراء زجاجات المياه المعدنية من الباعة لإطفاء جحيم ظمئهم.