المواطن

رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

بالصور.. أبرزهم نجوم القطبين والمحترفين.. أزمات اللاعبين مع التجنيد قصة لا تنتهي

الإثنين 11/سبتمبر/2017 - 02:31 م
أشرف فاروق
طباعة
منذ سنوات وتشهد الساحة الكروية أزمات مستمرة للاعبين المصريين مع التجنيد، وكل فترة تظهر أزمة رغم تطبيق نظام الاحتراف بالكرة المصرية.

لم يسلم لاعبو الأهلي والزمالك من تلك الأزمات، بل وصل الأمر إلى أن يحرم الفريقين من بعض اللاعبين وعدم قدرتهم على السفر في المباريات الخارجية بسبب مشاكلهم مع التجنيد.

وفي التقرير التالي نرصد أبرز الأزمات التي حدث للاعبين مع التجنيد:

أيمن عبد العزيز
اللاعب الذي احترف لسنوات طويلة في الدوري التركي، ولم يكن ينضم للمنتخب الوطني، في ظل تهربه من أداء الخدمة العسكرية، وكان اللاعب يعتمد في نزوله إلى مصر على الجنسية التركية التي حصل عليها.

عبد الستار صبري
لاعب المنتخب الوطني السابق، أيضا كانت له مشكلة كبيرة بسبب التهرب من أداء الخدمة العسكرية، وبعد عودة اللاعب من مشوار احترافي ناجح في البرتغالي عام 2004 كان قريبا من الانضمام للأهلي، ولكنه فضل الانضمام لصفوف طلائع الجيش مقابل إنهاء أزمة تجنيده.

محمد رزق 
لاعب النادي الأهلي السابق وطلائع الجيش الحالي عانى الأمرين أثناء فترة لعبه للأهلي، ولم ينجح الأهلي في فك شفرة تلك الأزمة، وخسر الأهلي جهود اللاعب في مبارياته الخارجية، مما جعل النادي الأحمر يوافق على إعارة اللاعب لنادي طلائع الجيش ثم تبع ذلك الاستغناء نهائيا عن خدمات اللاعب لصالح الفريق العسكري.

محمد زيدان
مهاجم المنتخب السابق، مر بأزمة كبيرة في عام 2010 بعد قدومه إلى مصر لإجراء جراحة عقب إصابته في مباراة هوفينهايم الألماني، ليتم منعه من السفر خارج مصر للخضوع للتجنيد لثلاثة أعوام، وفي النهاية حصل اللاعب على إعفاء مؤقت ساري المفعول باعتباره العائل الوحيد لأسرته، ليعود ويكمل مشواره الاحترافي.

شيكابالا
لاعب الزمالك المعار لصفوف الرائد السعودي، من أكثر اللاعبين تعرضا للمشاكل بسبب الخدمة العسكرية، شيكابالا الذي احترف في باوك اليوناني عام 2005، عاد إلى مصر لينهي إجراءات انتقاله لإيندهوفن الهولندي، وتفاجأ أنه مطلوب لتأدية الخدمة العسكرية، ما جعله مضطرا للخضوع للأوامر العسكرية والتجنيد لمدة عامان الأمر الذي جعل الزمالك يفكر في استعادة لاعبه مرة أخرى فقام مسئولي الزمالك بمخاطبة الـفيفا لضم الاعب خلال فترة تجنيده، واستجابت الفيفا حينها وأعطت الأحقية لنادي الزمالك في ضم اللاعب ببطاقة مؤقتة لحين إنهائه  لفترة الخدمة العسكرية في مصر.

كما واجه اللاعب المشاغب مشاكل أخرى بسبب التجنيد كمشاجرته مع أحد ضباط الجيش في المطار وإرغامه على التنازل عن البلاغ حتى لا تثار القضية مرة أخرى، والثانية عندما تم ايقافه في مطار برج العرب للمرة الثالثة وهو في اتجاهه للبرتغال مع ناديه الجديد سبورتنج لشبونة.

وأخيرا كادت عملية انتقال اللاعب للرائد السعودي على سبيل الإعارة أن تفشل بسبب مشكلة التجنيد، لولا تدخل مسئولي الزمالك ونجاحهم في استخراج تصريح سفر اللاعب إلى السعودية.

أحمد توفيق
لاعب الزمالك، فوجئ العام الماضي بعد أزمته الشهيرة مع مرتضى منصور باحتجازه في وحدته الخاصة وعدم منحه تصريح العمل، ليقضي فترة في التجنيد، ثم عاد إلى فريقه مرة أخرى، لكنه مازال مهددا باستدعائه للتجنيد في أي وقت، وكان الزمالك قد حرم من خدمات اللاعب في نهائي دوري الأبطال الموسم الماضي بسبب رفض المنتخب العسكري التفريط فيه.

سعد سمير
مدافع الأهلي تعرض هو الآخر لأزمة عنيفة مع التجنيد في نهاية الموسم الماضي، وفقد الأهلي في مباريات مهمة، ولولا تدخل زميله عماد متعب ما كان نجح اللاعب في العودة لناديه في ظل رفض الوحدة التابع لها بمنحه تصريح الخروج.

أيمن حفني
لاعب الزمالك الحالي طلائع الجيش السابق، تم القبض عليه أثناء سفره مع بعثة المنتخب إلى قطر لخوض مباراة ودية، وكان يلعب لصفوف مصر المقاصة، واضطر اللاعب للعب لصفوف طلائع الجيش على سبيل الإعارة بدون مقابل خلال مدة تأديته للخدمة العسكرية.

محمد النني
لاعب المنتخب الوطني المحترف بصفوف الأرسنال عانى هو الآخر قبل انضمامه للفريق الانجليزي بسبب الخدمة العسكرية، وكان مهدد بعدم الانضمام للدوري الانجليزي لولا منحه اعفاء نهائي من المؤسسة العسكرية للسفر ومواصلة مشواره الاحترافي.

محمد صلاح
جناح المنتخب وليفربول الإنجليزي لم ينه مصيره مع التجنيد، وكاد يخسر عقده مع تشيلسي الإنجليزي منذ أن كان يلعب له قبل عامين، لولا تدخل وزير الرياضة ومنحه إعفاء نهائي من الخدمة بسبب تمثيل بلاده في المحافل الدولية.

إسلام عبد النعيم
لاعب الإسماعيلي السابق، تعرض لواقعة كانت هي الأولى في الملاعب المصرية، بعدما تم القبض عليه من قبل الشرطة العسكرية، عقب مشاركته مع فريقه في لقاء الأهلي الموسم الماضي، التي أقيمت بملعب الجيش الثاني بالسويس، وذلك لأنه كان مطلوبا لأداء الخدمة العسكرية، وتدخلت إدارة الدراويش حينها لحل أزمة اللاعب.

علي جبر
مدافع الزمالك يعاني هو الأخر من أزمة التجنيد، بعدما أصبح في حكم القانون هارب من تأدية الخدمة العسكرية، بسبب فصله من الكلية التابع لها بعد رسوبه للعام الرابع على التوالي، ومازالت أزمة اللاعب مستمرة.

حسين السيد
لاعب الأهلي، ظل يعاني لفترة طويلة من أزمة التجنيد، وفقده الفريق الأحمر لفترة طويلة في مبارياته الخارجية بسبب عدم نجاحه في الحصول على تصريح السفر، حتى تمكن اللاعب مؤخرا من حل مشكلته بعد استخراج بعض الأوراق المطلوبة الخاصة بالتجنيد.

إبراهيم صلاح
لاعب وسط الزمالك السابق والمقاولون الحالي كانت له مشكلة مع التجنيد، ونجح في حلها مطلع العام الجاري بعدما قام بتجديد تصريح التجنيد الخاص به.

رامي ربيعة
ليست مشكلته مع التجنيد هو التهرب من أداء الخدمة العسكرية، لكنه يفضل عدم أداء امتحانات الكلية الخاصة به، بهدف تأجيل تحديد حالته العسكرية ومن ثم يصل إلى السن القانوني الذي يجعله لا يؤدي الخدمة مقابل دفع الغرامة.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads