حارس الأهلى شريف إكرامى يأتى على رأس هؤلاء اللاعبين، بعد تسببه بخطأ كارثى فى الهدف الثانى للفريق التونسى، إلا أن المدير الفنى يخشى المخاطرة بالدفع بمحمد الشناوى بديلا للحارس الأساسي فى مباراة العودة، خشية إحداث خلل بالفريق.

رغم أن البدرى راهن على أحمد الشيخ منذ عودته من الإعارة للمقاصة، إلا أنه لم يقدم المستوى المطلوب منه منذ ذلك الوقت، سواء فى البطولة العربية أو أمام طلائع الجيش وأخيرا الترجى.

أما ربيعة فقد شارك بخطئه فى عدم حسن الرقابة بالهدف الثانى، كما كاد يتسبب فى هدف ثالث بعد أن مرر الكرة بالخطأ لمهاجم الترجى.

يبقى أداء معلول علامة استفهام واضحة مع الأهلى، فى ظل تباين هذا الأداء، ما بين جيد ومهتز، وخاصة مع مقارنته بما يقدمه مع منتخب بلاده.

هبط مستواه أيضا مؤخرا، وبالأخص كذلك منذ لقاء المصرى بنهائى كأس مصر، ولم يظهر وفقا لما هو معتاد منه، وأصبح هو أيضا علامة استفهام فى ظل تباين مستواه خلال الموسم الماضى.