البحرية المصرية تواصل التحصين.. و3 فرقاطات جديدة في الطريق
السبت 23/سبتمبر/2017 - 09:42 م
غادة نعيم
طباعة
اتجهت أنظار العالم إلى القوات البحيرة المصرية، على خلفية استلام فرقاطة الفاتح من الجانب الفرنسي، ويأتي ذلك ضمن برنامج الرئيس الانتخابي لتقوية أسلحة القوات المسلحة ومواجهة خطر الإرهاب، وعلى خلفية ذلك يتم تصنيع 3 فرقاطات أخرى في ترسانة الاسكندرية ضمن الاتفاقية المبرمة مع الجانب الفرنسي عام 2014، وهو ما يعزز العلاقات المصرية الفرنسية، ويمثل نقلة تكنولوجية هامة في تاريخ السلاح المصري.
الفرقاطات إضافة قوية للبحرية المصرية..
وفي هذا السياق، قال اللواء بحري أحمد محمد الصادق، رئيس هيئة موانئ بورسعيد الأسبق، أن صناعة ثلاث فرقاطات جديدة في ترسانة الإسكندرية، بالتعاون مع فرنسا يضيف إلى قطاع البحرية بالقوات المسلحة المصرية قوة خارقة جديدة.
وأضاف "الصادق" في تصريحات له، أن اعتماد مصر على تصنيع فرقاطات جديدة بترسانة الإسكندرية بأيدي مصرية في تلك الفترة، يدل على أن مصر تنوي التسلح ذاتيًا حتى لا يتم اللجوء إلى الدول الأخرى في تصنيع الأسحلة.
وأكد رئيس هيئة مواني بورسعيد الأسبق، أن مصر دعمت قطاع القوات البحرية بالفرقاطة الفرنسية "الفاتح" ذات القوة القتالية العالية، والتي سميت بهذا الاسم تخليدا لاسم المدمرة التي أغلقت باب المندب بحرب أكتوبر 1973 والتي تتميز بصعوبة اكتشافها.
البحرية المصرية السادسة عالميًا..
ومن جانبه قال اللواء متقاعد، طلعت مسلم، الخبير العسكري، أن تعاون مصر مع الجانب الفرنسي في صناعة ثلاث فرقاطات جديدة بترسانة الإسكندرية، يؤكد علي قدرات مصر العالية نحو القتال والتي تسعى مصر في الآونة الأخيرة إلى دعمها بالعديد من الأسلحة الهامة والمؤثرة في القطاع البحري.
وأضاف "مسلم" أن تقدم القوات البحرية في صناعة الفرقاطات وسيلة جديدة لدعم القوات العسكرية والبحرية والبرية.
وكشف الخبير العسكري، أن صناعة الفرقاطات الجديدة تعتمد على تقنيات عالية وحديثة في استشعار الخطر، بالإضافة إلى الإبحار لمسافات طويلة.
وأوضح "مسلم" أن القوات البحرية المصرية وصلت إلى مكانة عالية على مستوى العالم، بعدما وصلت إلى القطاع الأزرق من البحريات العالمية، حيث تحتل المرتبة السادسة على مستوى العالم وتحتل المرتبة الأولى على المستوى الإفريقي والعربي، مشيرًا إلی أن الفرقاطات الحديثة، تلعب دورًا هامًا في اكتشاف حقول الغاز وهو ما يدل على استمرار تقدم القطاع البحري المصري.
فرقاطات الاسكندرية لحماية الأمن القومي المصري..
قال اللواء علاء عز الدين، مدير مركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة سابقًا، أن صناعة ثلاث فرقاطات عسكرية بترسانة الإسكندرية دليل على دخول مصر عالم الفرقاطات.
وأضاف "عز الدين"، أن إضافة أي قطعة عسكرية إلى القوات المسلحة يحمي أمن مصر القومي.
وأكد مدير مركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة سابقًا، أن القوات المسلحة المصرية تسير على طريق الكفاءة القتالية، مضيفًا أن تحركات مصر لدعم السلاح البحري والقطاع العسكري بالتحديد إشارة إلى شرور الأعداء بأن مصر قوية وقادرة على تحدي الإرهاب.
وفي هذا السياق، قال اللواء بحري أحمد محمد الصادق، رئيس هيئة موانئ بورسعيد الأسبق، أن صناعة ثلاث فرقاطات جديدة في ترسانة الإسكندرية، بالتعاون مع فرنسا يضيف إلى قطاع البحرية بالقوات المسلحة المصرية قوة خارقة جديدة.
وأضاف "الصادق" في تصريحات له، أن اعتماد مصر على تصنيع فرقاطات جديدة بترسانة الإسكندرية بأيدي مصرية في تلك الفترة، يدل على أن مصر تنوي التسلح ذاتيًا حتى لا يتم اللجوء إلى الدول الأخرى في تصنيع الأسحلة.
وأكد رئيس هيئة مواني بورسعيد الأسبق، أن مصر دعمت قطاع القوات البحرية بالفرقاطة الفرنسية "الفاتح" ذات القوة القتالية العالية، والتي سميت بهذا الاسم تخليدا لاسم المدمرة التي أغلقت باب المندب بحرب أكتوبر 1973 والتي تتميز بصعوبة اكتشافها.
البحرية المصرية السادسة عالميًا..
ومن جانبه قال اللواء متقاعد، طلعت مسلم، الخبير العسكري، أن تعاون مصر مع الجانب الفرنسي في صناعة ثلاث فرقاطات جديدة بترسانة الإسكندرية، يؤكد علي قدرات مصر العالية نحو القتال والتي تسعى مصر في الآونة الأخيرة إلى دعمها بالعديد من الأسلحة الهامة والمؤثرة في القطاع البحري.
وأضاف "مسلم" أن تقدم القوات البحرية في صناعة الفرقاطات وسيلة جديدة لدعم القوات العسكرية والبحرية والبرية.
وكشف الخبير العسكري، أن صناعة الفرقاطات الجديدة تعتمد على تقنيات عالية وحديثة في استشعار الخطر، بالإضافة إلى الإبحار لمسافات طويلة.
وأوضح "مسلم" أن القوات البحرية المصرية وصلت إلى مكانة عالية على مستوى العالم، بعدما وصلت إلى القطاع الأزرق من البحريات العالمية، حيث تحتل المرتبة السادسة على مستوى العالم وتحتل المرتبة الأولى على المستوى الإفريقي والعربي، مشيرًا إلی أن الفرقاطات الحديثة، تلعب دورًا هامًا في اكتشاف حقول الغاز وهو ما يدل على استمرار تقدم القطاع البحري المصري.
فرقاطات الاسكندرية لحماية الأمن القومي المصري..
قال اللواء علاء عز الدين، مدير مركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة سابقًا، أن صناعة ثلاث فرقاطات عسكرية بترسانة الإسكندرية دليل على دخول مصر عالم الفرقاطات.
وأضاف "عز الدين"، أن إضافة أي قطعة عسكرية إلى القوات المسلحة يحمي أمن مصر القومي.
وأكد مدير مركز الدراسات الاستراتيجية بالقوات المسلحة سابقًا، أن القوات المسلحة المصرية تسير على طريق الكفاءة القتالية، مضيفًا أن تحركات مصر لدعم السلاح البحري والقطاع العسكري بالتحديد إشارة إلى شرور الأعداء بأن مصر قوية وقادرة على تحدي الإرهاب.
