«البيئة» تكشف حقيقة مخاطر أسماك القرش على الشواطئ المصرية
الإثنين 04/يوليو/2016 - 02:58 ص
نفت وزارة البيئة ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن المخاطر التي تهدد سلامة المواطنين المترددين على المدن الساحلية؛ بسبب مخططات جهات أجنبية لإدخال أنواع مفترسة من اسماك القرش تم جلبها من خارج الحدود وإطلاقها بالمياه الاقليمية بهدف الاضرار بمصالح البلاد.
وأعربت الوزارة، في بيان لها أمس الأحد، عن أسفها للحادث الذي شهدته سواحل العين السخنة الشهر الماضى، وتؤكد أن الأوضاع البيئية بالسواحل المصرية مستقرة.
وأكدت الوزارة أن ما يتم تداوله عبر صفحات التواصل الاجتماعى غير سليم ولا يعكس بصورة أو بأخرى حقيقة الوضع البيئى، مناشدة المواطنين عدم الانسياق وراء ما تتداوله بعض هذه الوسائل.
وأعلنت الوزارة أنها تنفذ دراسة بيئية لتوزيع وانتشار وسلوكيات أسماك القرش بالسواحل المصرية مع توجيه اهتمام خاص بالأماكن السياحية التي يتردد عليها اعداد كبييرة من المواطنين.
وذكرت الوزارة أن أنواعا عديدة من أسماك القرش تعيش بشكل طبيعى بالبحرين الأحمر والأبيض المتوسط، وتهاجر سنويا بغرض التزاوج والبحث عن الطعام وهى أحد أهم المكونات البيئية للنظم الايكولوجية البحرية وتلعب دوراُ هامًا في استقرار النظم البيئية البحرية.
وأضافت الوزارة أن ظاهرة هجوم أسماك القرش على البشر تحدث في العديد من دول العالم، وتأتى الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وجنوب أفريقيا في مقدمة الدول التي تتعرض لهذه الحوادث وذلك على الرغم من المجهودات التي تبذل عالميا لتلافى حوادث هجوم اأسماك القرش على البشر إلا إن الإحصائيات العالمية تشير إلى تسجيل مائة وثلاثين حادث هجوم سمك قرش على البشر خلال عام 2015، منها ستون حادثا بالولايات المتحدة الأمريكية وحدها.
وأعربت الوزارة، في بيان لها أمس الأحد، عن أسفها للحادث الذي شهدته سواحل العين السخنة الشهر الماضى، وتؤكد أن الأوضاع البيئية بالسواحل المصرية مستقرة.
وأكدت الوزارة أن ما يتم تداوله عبر صفحات التواصل الاجتماعى غير سليم ولا يعكس بصورة أو بأخرى حقيقة الوضع البيئى، مناشدة المواطنين عدم الانسياق وراء ما تتداوله بعض هذه الوسائل.
وأعلنت الوزارة أنها تنفذ دراسة بيئية لتوزيع وانتشار وسلوكيات أسماك القرش بالسواحل المصرية مع توجيه اهتمام خاص بالأماكن السياحية التي يتردد عليها اعداد كبييرة من المواطنين.
وذكرت الوزارة أن أنواعا عديدة من أسماك القرش تعيش بشكل طبيعى بالبحرين الأحمر والأبيض المتوسط، وتهاجر سنويا بغرض التزاوج والبحث عن الطعام وهى أحد أهم المكونات البيئية للنظم الايكولوجية البحرية وتلعب دوراُ هامًا في استقرار النظم البيئية البحرية.
وأضافت الوزارة أن ظاهرة هجوم أسماك القرش على البشر تحدث في العديد من دول العالم، وتأتى الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وجنوب أفريقيا في مقدمة الدول التي تتعرض لهذه الحوادث وذلك على الرغم من المجهودات التي تبذل عالميا لتلافى حوادث هجوم اأسماك القرش على البشر إلا إن الإحصائيات العالمية تشير إلى تسجيل مائة وثلاثين حادث هجوم سمك قرش على البشر خلال عام 2015، منها ستون حادثا بالولايات المتحدة الأمريكية وحدها.