أما عن السعف وأهميته، قالت "أماني" إنه هو الرمز الذي استقبل به الشعب زمن دخول سيدنا المسيح لأورشليم، وهو يقوم برفع السعف ويمد ملابسه حتى يسير عليها قبل ما يستفيق الشعب ويكتشف خيانة يهوذا والتي الحدث المذكور في العهد الجديد، بوصفه تواطئ يهوذا الإسخريوطي أحد تلاميذ المسيح الاثني عشر مع أعضاء المجلس الأعلى لليهود، بهدف تسليم المسيح مقابل ثلاثين قطعة من الفضة.

وعبرت "الخياط" عن فرحتها بعد تصوير مسيرة في مدينة الخصوص بين المسيحيين والمسلمين يحتفلون "بعيد السعف"، حاملين زعف النخل الذي يعبر عن "أحد الشعانين".