المواطن

عاجل
طبيب يحصل علي درجة الماجستير من طب القاهرة بعنوان" استئصال البواسير بالليزر وحرق الأوعية الدموية" جموعة IBDL للتعلم تعلن عن استعدادها لإغلاق جولة استثمارية بقيمة 7 أرقام بنهاية 2024 الشيخ مظهر شاهين يدعو الدكتور يوسف زيدان إلى مناظرة علنية جمارك مطار القاهرة الدولي تحرر 35 محضر تهرب جمركى خلال شهر إبريل 2024 وزير التجارة والصناعة يبحث مع وفد شركة جنرال موتورز إيجيبت مشروعات الشركة الحالية وخططها التوسعية فى مصر جمارك مطار برج العرب الدولي تضبط محاولة تهريب عدد من الهواتف المحمولة وزير التجارة والصناعة يفتتح فعاليات الدورة الثامنة للمعرض والمؤتمر الدولي للتكييف والتبريد بمشاركة ٣٥٠ شركة عارضة محلية وعالمية تنظمها مجموعة صن رايز :- الغردقة تستضيف مهرجان توب موديلز و 40 عارضة من 38 دولة يروجون للسياحة المصرية خلال كلمته بافتتاح مؤتمر "الاستثمار والصناعة والتصدير: المثلث الذهبي" الليبية للاستثمارات الخارجية": استراتيجيتنا الاستثمارية تتسم بالتنوع ونتعاون مع "العامة للاستثمار" تحقيقاً لتوجيهات القيادة السياسية بالبلدين
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

جيفارا يتذكر توابع السقوط التاريخي في مونديال 1982

الجمعة 11/مايو/2018 - 05:48 ص
وكالات
طباعة
لم تكن فقط التسديدات في أرض الملعب، هي ما احتاج حارس مرمى السلفادور، ريكاردو جيفارا مورا، للتغلب عليها، بعدما أصبح الحارس الوحيد الذي تتلقى شباكه، 10 أهداف في مباراة واحدة بنهائيات كأس العالم.

فالحارس الذي كان يبلغ من العمر وقتها، 20 عاما، كاد أن يقتل بالرصاص الحي، عقب كابوس كأس العالم في إسبانيا 1982، حين خسر فريقه، بنتيجة 1-10 أمام المجر.

وتركت الهزيمة المهينة، أثرها حتى في فريق، قليل الاعتياد على كأس العالم، وتعرض حارس المرمى السابق، للسخرية وإساءة المعاملة وللهجوم، لدى عودته لبلده في أمريكا الوسطى، بعد خروج منتخب بلاده من الدور الأول.

وقال جيفارا مورا (56 عاما) في مقابلة صحفية، وهو يغالب دموعه "ما حدث كان أشد الأيام حزنا في تاريخي. تعرضت لهجوم. في إحدى المرات أطلقوا النار على سيارتي وأنا أقودها، 22 طلقة من بندقية آلية".

وأضاف "لا أتمنى لأي شخص أن يمر بما مررت به، والحقيقة هي إن تكبد أي أحد نتيجة ثقيلة يوما ما، فإنني لن أكون سعيدا وسأشعر بالتضامن معه، لأنني أعرف ما سيشعر به".

ويتولى جيفارا مورا، الذي احترف بأندية إسبانية وأمريكية وفي جواتيمالا، تدريب فريق للشباب بمركز رياضي، قرب العاصمة سان سلفادور.

ويركز الرجل الآن، على الحفاظ على نحو 8 آلاف شاب يتولى الإشراف عليهم، من السقوط في أيدي العصابات المحلية.

ولم ينس مورا ذلك اليوم الصعب في أليكانتي، لكنه مع ذلك سعيد بالحصول على فرصة اللعب في أكبر مسابقات كرة القدم.

وقال "إنني سعيد الآن. لم أعد أشعر بمرارة. بل على العكس، أشعر بامتنان لحصولي على فرصة لتمثيل بلادي".

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads