"تغريد" عشرينية تُصمم أزياء البهجة من أجل فرحة "طفل"
الخميس 21/يونيو/2018 - 01:25 م
أحمد حمدي
طباعة
"مصر دايما ولادة" عبارة يرددها المصريون مع كل حقبة من الزمان، كاعتراف منهم بقيمة الأجيال القادمة من الشباب وضرورة منحهم العديد من الفرص المتنوعة لشق طريق المستقبل في القريب العاجل، حيث يفاجئنا الشباب المصري بأفكار جديدة في مختلف المجالات لصالح بلادهم مما يدل على أن لديهم الكثير لتحقيقه لتقدم مصر في كافة المجالات لاسيما فى تلك المرحلة الهامة من تاريخ مصر.
"تغريد محمد" فتاة فى مقتبل العمر اعتمدت على نفسها وأرادت أن تنتهج نهجا بعيدا عن مجال دراستها التى ظلت فيها قرابة الأربع سنوات داخل الجامعة، قررت بين يوم وليلة خلق مسارً خاصًا بها فى عالم تصميم الأزياء لم تنتظر أن تتخطى الثلاثين من العمر كي تنزل لسوق العمل، حتى أصبح لها مريدين منذ أن قررت خوض ساحة تصميم الملابس.
"تغريد محمد" فتاة فى مقتبل العمر اعتمدت على نفسها وأرادت أن تنتهج نهجا بعيدا عن مجال دراستها التى ظلت فيها قرابة الأربع سنوات داخل الجامعة، قررت بين يوم وليلة خلق مسارً خاصًا بها فى عالم تصميم الأزياء لم تنتظر أن تتخطى الثلاثين من العمر كي تنزل لسوق العمل، حتى أصبح لها مريدين منذ أن قررت خوض ساحة تصميم الملابس.
"تغريد" صاحبة ال28 عامًا، تروي قصة صعودها ونجاحها في مجال تصميم الأزياء، بعدما اتخذت من والدتها قدوة فى حب العمل والإصرار على مواصلة النجاح والتميز عبر منافذ عديدة وأفكار خارج الصندوق:" ماما هي اللي شجعتني وساعدتني معنويا، لحد ما وصلت للي أنا فيه وفضلت اتعلم من والدتي تفاصيل التصميمات".
الوصول للعالمية والانتشار السريع في الأسواق، هدف رئيسي وضعته الشابة العشرينية أمامها لكي تتخطي أي صعوبات تواجهها تستكمل:"هدفي منتجاتي دى تتباع فى الدول الكبيرة برا مصر، والإقبال عليها يزيد في الأيام اللي جاية".
الوصول للعالمية والانتشار السريع في الأسواق، هدف رئيسي وضعته الشابة العشرينية أمامها لكي تتخطي أي صعوبات تواجهها تستكمل:"هدفي منتجاتي دى تتباع فى الدول الكبيرة برا مصر، والإقبال عليها يزيد في الأيام اللي جاية".
"تغريد" صاحبة ال28 عامًا، تروي قصة صعودها ونجاحها في مجال تصميم الأزياء، بعدما اتخذت من والدتها قدوة فى حب العمل والإصرار على مواصلة النجاح والتميز عبر منافذ عديدة وأفكار خارج الصندوق:" ماما هي اللي شجعتني وساعدتني معنويا، لحد ما وصلت للي أنا فيه وفضلت اتعلم من والدتي تفاصيل التصميمات".
الوصول للعالمية والانتشار السريع في الأسواق، هدف رئيسي وضعته الشابة العشرينية أمامها لكي تتخطي أي صعوبات تواجهها تستكمل:"هدفي منتجاتي دى تتباع فى الدول الكبيرة برا مصر، والإقبال عليها يزيد في الأيام اللي جاية".
الوصول للعالمية والانتشار السريع في الأسواق، هدف رئيسي وضعته الشابة العشرينية أمامها لكي تتخطي أي صعوبات تواجهها تستكمل:"هدفي منتجاتي دى تتباع فى الدول الكبيرة برا مصر، والإقبال عليها يزيد في الأيام اللي جاية".
حب الأطفال والتودد إليهم، ومحاولة إرضائهم كان السبيل الذى تسعي دائما "تغريد" للفوز به مبكرًا، فادركت أن الأطفال هم سعادة الأطفال الصغار بمثابة نجاح لها تقول:" بحب الأطفال جدًا وبحاول طول الوقت أسعدهم وأضيف لمسات مني ليهم، وبجهز دلوقتي مفاجآت كتيرة للأطفال خاصة فى المواسم كل عام، احترفت المهنة عشان إسعاد الطفل لأن الأطفال أحباب الله".
ابتكار الصور الجديدة، وجذب الزبون، وإسعاد الطفل، غايات تسعى "تغريد" للوصول إليها والتمكين فى تحقيقها فى زمن قصير، بالاضافة لتحسين الجودة واختيار نوعية القماش المستخدم فى التصميمات هو الأهم بالنسبة لها، فالجودة والفنيش الممتاز، هما الأساس فى عمل " تغريد"، فحينما تستقبل هاتفا بخصوص تصميم محدد، تبدأ فى وضع تلك المعايير نصب عينيها، تضيف:"بحاول احط تصميمات جديدة لعملي خاصة تشد الأطفال وهدايا على المنتجات".
ابتكار الصور الجديدة، وجذب الزبون، وإسعاد الطفل، غايات تسعى "تغريد" للوصول إليها والتمكين فى تحقيقها فى زمن قصير، بالاضافة لتحسين الجودة واختيار نوعية القماش المستخدم فى التصميمات هو الأهم بالنسبة لها، فالجودة والفنيش الممتاز، هما الأساس فى عمل " تغريد"، فحينما تستقبل هاتفا بخصوص تصميم محدد، تبدأ فى وضع تلك المعايير نصب عينيها، تضيف:"بحاول احط تصميمات جديدة لعملي خاصة تشد الأطفال وهدايا على المنتجات".
تحديات عديدة تواجه تلك الفتاة العشرينية مع كل تصميم تفعله بيديها، فلم يكن ارتفاع الأسعار صعبا بل اصبح التسويق والدعايو للمنتج أمر فى غاية الصعوبة، فدشنت العديد من الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعية المختلفة كي يعرفها الآخرون ويبدأون فى حجز تصميماته إلكترونيا، تقول:"التسويق للمنتجات بيكلفني دعاية خاصة وكمان قدرت اعمل صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة لتسهيل الوصول للزبائن".
تستكمل فتقول:" الربح مش كل اهتمامتي انا دايما حاطة نجاح أكبر قدامي لان حب الطفل وفرحته لما مامته تيجي وتستلم التصميم بنفسها بيكون ليه طعم مختلف وانا عندي سعادتهم وفرحتهم ولو بسيطة بحس بيها فى قلبي،و الفلوس بتيجي بعدين".
تستكمل فتقول:" الربح مش كل اهتمامتي انا دايما حاطة نجاح أكبر قدامي لان حب الطفل وفرحته لما مامته تيجي وتستلم التصميم بنفسها بيكون ليه طعم مختلف وانا عندي سعادتهم وفرحتهم ولو بسيطة بحس بيها فى قلبي،و الفلوس بتيجي بعدين".
