المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

ذكرى ثورة 30 يونيو .. "أهل الشر" دول حاربت مصر لأنها أسقطت تنظيم الإخوان

الجمعة 29/يونيو/2018 - 03:31 م
سيد مصطفى
طباعة

لم تمر ثورة الشعب المصري في 30 يونيو، وإنهاء حكم جماعة الإخوان المسلمين إلا وبدأت بعض الدول الراعية للتنظيم والإرهاب في المنطقة في الكيد لمصر.

استغل نظام "الحمدين" في قطر ثورة 30 يونيو للكيد لمصر والمصريين، عبر أدواته المختلفة، كراعي لتنظيم الإخوان المسلمين، ووفر للتنظيم كافة السبل والأدوات لمهاجمة مصر.


أمير قطر
أمير قطر

قناة الجزيرة

 وفرت قناة الجزيرة بعد ثورة 30 يونيو، غطاء للإخوان المسلمين لمهاجمة الرئيس السيسي عندما أطاح بمحمد مرسي، ولذلك ألقت السلطات المصرية القبض على 3 مراسلين للقناة، ثلاثة منهم، من بينهم صحفي أسترالي، حُكم عليهم بالحبس لمدة طويلة بتهمة التحريض ونشر “معلومات كاذبة عن مصر”.

لم تتوقف الجزيرة عن مهاجمة النظام المصري ، بل كانت المحطة الوحيدة التي يمكن من خلالها متابعة مظاهرات الإخوان المسلمين. تبنت بقية القنوات المصرية التوجه الحكومي الرسمي، الذي نعت التنظيم بأنه تنظيم إرهابي.

ذكرى ثورة 30 يونيو

زيارة موزة للسودان

فجرت زيارة الشيخة موزة بنت ناصر زوجة أمير قطر السابق ووالدة الحالي تميم بن حمد، إلى أهرامات البجراوية بالسودان، أزمة دبلوماسية جديدة، حين تجولت والدة أمير قطر، في المتحف الخاص بأهرامات السودان، خلال الجولة التي قامت بها، ودونت في سجل الزوار جملة مقتضبة بتوقيعها، وهي "السودان أم الدنيا".

وأكدت صحف عالمية أن مشروع أهرام البجراوبة، لا يعدو كونه محاولة لسرقة أثار السودان، حيث كشف تقرير أعده موقع المونيتور، عن تحول المشروع القطري السوداني للآثار   من أهدافه في تهيئة المنطقة المحيطة بأهرام السودان من أجل تحويلها لمكان جاذب للسياحة العالمية، إلى مشروع لإجراء حفريات اختبارية لاكتشاف ميزات جديدة ،بخلاف ما اتفقت عليه الحكومة السودانية والبعثة القطرية، عند بداية المشروع القطري السوداني للآثار.

وأكد التقرير أنه، بعد أن كانت أعمال البعثة القطرية لأهرام السودان، مقتصرة على أعمال خالية من الحفر، مثل أعمال الجيوفيزياء، وقياس التدرج المغناطيسي، والقياس المغناطيسي ومسح الأراضي، إلا أنها اليوم بصدد إجراء حفريات اختبارية ،وكانت مؤسسة متاحف قطر قد قامت برعاية “منظمة تنمية الآثار النوبية” في أواخر عام 2013، كما دشنت 39 مشروعا أثريا تحت إشراف المشروع الأثري القطري السوداني بتمويل قيمته 135 مليون دولار.

زيارة موزة
زيارة موزة

قال بكري عبد العزيز، رئيس حركة تمرد السودان، أن المكائد هي التي تفعلها الشيخة موزة تزرع المكائد لمصر ، مستغلة محاولة عمر البشير فتح جبهة ضد مصر ، وإستخدام السودان كقاعدة لهجومها.


وأكد بكري في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن زيارة مورة ليس حبًا في الشعب السوداني، فيه "بيزنس" يتم لأن موزة وقطر حاصلين على إمتياز رعاية السياحة السودانية، فعندما تروج للآثار السودانية، فإن الراعي الأساسي هو من يحصل على الأموال، ومكيدة سياسية لمصر.
بكري عبد العزيز
بكري عبد العزيز

الدور التركي والقطري في ليبيا

 بينما قال أحمد بركة، وزير الداخلية الليبي السابق، أن قطر هي الداعم الرئيسي لداعش بالدرجة الأولى، وتليها تركيا،والجماعات المتطرفة الأخرى التي تجوب في البلاد.

 وأكد بركة في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن الدولتان هم من ساعدتا داعش والتنظيمات الإرهابية في ليبيا بتقنيات تفوق في بعض الأحيان ما لدى وزارة الداخلية الليبية نفسها.

أردوغان
أردوغان

تركيا عبث أنقرة بالسياحة المصرية

لا يلعب السياح الأتراك الذين يزورون مصر حجماً مؤثراً في السياحة ، ولكن تكمن المشكلة في أن حجم السياحة الوافدة من باقي الدول عن طريق الشركات التركية في مصر يعد كبيرا ، لان تركيا تعد البوابة الرئيسية لحركة السياحة الوافدة إلي مصر من اسواق اوروبا الشرقية وروسيا ، فكبرى الشركات السياحية العاملة في السوق المصري هي تركية الأصل مثل وبيجاس وأوديون.

 وتسيطر 7 شركات سياحية على نحو 90 ٪ من الحركة السياحية الوافدة من روسيا ، ما يعد تهديدا للسياحة المصرية،وكشفت تقارير عن منع عدد من رجال الأعمال الأتراك شركات الطيران والوفود السياحية الروسية من السفر إلى مصر ، خاصة إلى مدينتى الغردقة وشرم الشيخ ،وذلك قبل حدوث عملية الطائرة الروسية وإصدارهم قرارات بوقف بيع الرحلات السياحية لمصر انتقاما من ثورة 30 يونيو.

ذكرى ثورة 30 يونيو

مصر للطيران

قاعدة سواكن..مناوشة مصر من الجنوب

قام رجب طيب أردوغان، بزيارة خاطفة للسودان، وسط حالة الصراع التي تشهدها الخرطوم سواء داخليًا، والتي كان آخرها انقلاب الذراع الأيمن للنظام موسى هلال، وهو قائد الميليشيات الذي نفذ مذابح دارفور، وخارجيًا نظرًا للموقف الغير واضح في الأزمة الخليجية.

استغل السلطان العثماني وجود حلف عربي بوجود مصر والسعودية والإمارات، والمشكلات السالفة الذكر بالسودان، وقام بإدارة جزيرة سواكن بالبحر الأحمر، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الاثنين في الخرطوم أن السودان سلم جزيرة سواكن الواقعة في البحر الأحمر شرقي السودان لتركيا كي تتولى إعادة تأهيلها وإدارتها لفترة زمنية لم يحددها.

ويعتبر ميناء سواكن الأقدم في السودان ويستخدم في الغالب لنقل المسافرين والبضائع إلى ميناء جدة في السعودية، وهو الميناء الثاني للسودان بعد بورتسودان الذي يبعد 60 كلم على الشمال منه، وهي قريبة من الحدود المصرية، فهي لا تبتعد سوى عدة كيلومترات ويمكن عبرها استهداف الداخل المصري.

سواكن
سواكن

قيادات الإخوان في تركيا

توجه عدد كبير من قيادات تنظيم الإخوان للارتماء في أحضان الأتراك، منذ ثورة 30 يونيو 2013، وما تبعها من أحداث أدت إلى الإطاحة بحكم الرئيس المصري السابق محمد مرسي،  مثل محمود عزت، نائب مرشد الجماعة، ومحمود حسين، الأمين العام للإخوان، وصلاح عبد المقصود، وزير الإعلام السابق، وعمرو دراج، القيادي بالجماعة.

 كما يضم مكتب إخوان تركيا كلاً من جمال عبدالستار، وجمال حشمت، ووصفي أبوزيد، وحمزة زوبع، وعادل راشد، ومحمد عماد صابر، وأشرف عبدالغفار، وذلك حتى يونيو 2016، وأغلب هؤلاء الإخوان الفارين إلى تركيا، هاربون من أحكام قضائية في مصر.

الإخوان في تركيا
الإخوان في تركيا
البشير يدعم الإخوان

 تغير المشهد كثيرًا منذ سقوط جماعة الإخوان في مصر، وثورة الشعب المصري ضدهم في 30 يونيو 2013، حيث إختار البشير ونظامه الإنحياز لصف الجماعة، ونظمت في الخرطوم المظاهرات التي رفعت شعار رابعة بتنظيم الحزب الحاكم نفيه وبحضور الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي ورئيسه الحالي السنوسي، وهما الحزبين اللذين إنبثقا عن جماعة الإخوان السودانية، بل وتعدى الأمر ذلك لحصار السفارة المصرية، وتسليم السفير طلب بالإفراج عن الرئيس المعزول محمد مرسي بل و إعادته لكرسي الحكم !.

وفتحت الخرطوم أبوابها لإستقبال أفراد الجماعة الفارين مما إرتكبوه من جرائم في حق الشعب المصري، ومناصريهم، وكان أبرزهم النائب محمد الجزار، والشيخ وجدي غنيم، غير العشرات من أبناء جماعة الإخوان والجماعة الإسلامية، غير التسريبات عن تلقيهم تدريبات عسكرية على أرض السودان.

البشير وبديع
البشير وبديع

البشير يدعم سد النهضة

وبعد تولي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سدة الحكم، ظهر خلاف آخر لا يقل خطورة حول قضية سد النهضة، حينما فاجئ البشير الجميع بتصريحاته حول السد، وأنه "مفيد للسودان، وسيحجز خلفه الطمي لتصل المياه نقيه"، بالرغم من بعض الدراسات التي أكدت غرق مدينه الخرطوم، في حال حدوث أي إنهيارات للسد، وبالرغم من ذلك لم تغير السودان موقفها من التمسك بإتفاقية 1959 لتقاسم المياة، ودخلت في المفاوضات الثلاثية حول سد النهضة، إلا أن الدور السوداني وعلاقته مع إثيوبيا يظل مريب بتلك القضية.

الهجوم على مصر من دول الخليج

 وجاء توتر العلاقات المصرية السعودية تلك المرة كفرصة للبشير لإلقاء التهم على مصر، ومنها تصريحاته لقناة العربية التي أدعى فيها أن مثلث حلايب سيظل مثلثاً سودانياً، لأنه فى أول انتخابات أجريت تحت الحكم الثنائى البريطانى المصرى، أجريت أول انتخابات فى السودان، ومن ضمنها حلايب، التى كانت دائرة من الدوائر السودانية، والانتخابات عمل سيادى من الدرجة الأولى"، مهددًا مصر باللجوء إلى مجلس الأمن، حال رفض المصريين موضوع التفاوض.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads