المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

سيلفستر ستالون ليس كما تظنون .. يقف مع إسرائيل ضد العرب

الإثنين 09/يوليو/2018 - 04:02 م
وسيم عفيفي
طباعة
كانت سلسلة أفلام روكي هي الدفعة التي أخذها سيلفستر ستالون وجعلته يكتسب شهرة كبيرة، ليتم ترشيحه في أوسكار سنة 1977 م وبعدها صار ملك الأكشن في هوليود؛ قصة كبيرة جعلته لاحقاً أقوى ممثلي الأكشن.

ولد "مايكل سيلفستر جاردينزيو ستالون" يوم 6 يوليو عام 1946م في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية لعائلة إيطالية ولديه أخ واحد فقط، وبالرغم من بلوغ ستالوني أكثر من 60 عاماً إلا أنه لا يزال يحافظ على رشاقته الجسمانية بشكل لا يجعله يبدو أنه وصل إلى هذا السن.

تزوج ستالون للمرة الأولى عام 1974م من "ساشا كازاك" وأنجب منها طفلين هما "ساج مونبلود" و"سيرجو"، ولكنهما انفصلا عام 1985م ليتزوج في نفس العام من الممثلة عارضة الأزياء "بريجيت نيلسن" إلا أن زواجهما لم يستمر أكثر من عامين، وفي عام 1997م تزوج للمرة الثالثة من "جينيفير فلافين" وأنجب منها ثلاثة بنات هما "صوفيا – سيستين – سكارلت".

بدأ الفنان الأمريكي "سيلفستر ستالون" مشواره الفني مع التمثيل عام 1970م، من خلال فيلم "The party at kitty and stud’s" والذي قدم به دوراً صغيراً لم يحقق نجاحاً كبيراً، ثم اشترك في حوالي 8 أفلام لم يكتب لها النجاح أيضاً حتى شارك عام 1976م في فيلم "Cannonball" ليكون بمثابة أولى خطواته نحو البطولة السينمائية.

جاءت البداية الحقيقية لـ"سيلفستر" والتي ساعدته كثيراً في الحصول على خطوته الكبرى نحو النجومية من خلال الفيلم السينمائي "روكي"، الذي حقق أرباح بلغت حوالي 117 مليون دولار مما شجعه على إنتاج سلسلة من ستة أجزاء لنفس القصة حققت نفس النجاح.

في عام 1982م كان الفيلم الثاني الذي حقق مبيعات ضخمه لـ"سيلفستر ستالون" تحت عنوان "رامبو" مع الممثل "ريتشارد كرينا" الذي لعب دور المدرب لرامبو, فقرر استغلال ذلك النجاح من خلال تقديم سلسلة من هذا الفيلم وصلت إلى خمسة أجزاء وحققت أرباح عالية.

أصبح الأمريكي "سيلفستر ستالون" من أشهر نجوم الأكشن في هوليود خاصةً عقب مشاركته في مجموعة من الأفلام الرائعة مكنته من استقطاب عدد كبير من المشاهدين، ومن أبرز أعماله "Assassins" و"Tango & Cash" و"Judge Dredd" و"The Expendables" و"D-tox".

يعتبر سلفستر في حد ذاته قصة كفاح ، حيث بدأت مشاكل ستالون حرفيًا منذ ولادته –بحسب ما ذكره موقع distractify عندما تعرض لخطأ طبي من قبل الأطباء أثناء عملية الولادة تسبب في قطع العصب، ليصاب الجانب الأيسر من وجهه ستالون بالشلل، ويجعله فترة طويله من حياته غير قادر على الكلام بشكل جيد، لدرجة كادت تطيح بحلمه بأن يصبح ممثلاً.

حلم التمثيل الذي راوده طول عمره دفعه للانتقال إلى مدينة نيويورك ليبدأ مسيرته، لكن لم يهتم به أحد، وطرد من شقته لأنه لم يتمكن من دفع ايجارها، وبات يتجول في شوارع المدينة حتى اضطر إلى النوم في محطة للحافلات بهيئة ميناء مدينة نيويورك لمدة ثلاثة أسابيع؛ ومع تفاقم أزمته المالية، اضطر لبيع كلبه، وكان بالنسبة له أفضل صديق، مع ذلك باعه مقابل 25 دولارا فقط، لشخص غريب ليتمكن من إطعام نفسه.
بعدها بيوم واحد، وفي حين كان يراقب محمد علي كلاي أثناء مباراة للملاكمة، جاءت له فكرة سيناريو وعكف ليلا ونهارا ليكتبه حتى أنهاه في ثلاثة أيام فقط، ووضع له اسم روكي.

اتجه بفكرته لبعض المنتجين الذين قدموا له عرضًا بشراء السيناريو مقابل 125 ألف دولار، لكنهم رفضوا أن يمنحوا ستالون فرصة العمل في الفيلم، لذلك رفض العرض، وبعدها بأسبوعين اتجه إلى المنتجين أنفسهم في محاولة لتجديد عرضه بأن يحصل على دور البطولة، لكنهم اصروا على شراء السيناريو فقط، مقدمين عرضًا مغريًا آخر هو 200 ألف دولار، مع ذلك استمر في الرفض.

كان حلمه أن يكون طرفا فاعلا، وأنه لن يقبل أي شيء أقل من ذلك، وفي نهاية المطاف، سمح له أحد المنتجين أن يحصل على بطولة الفيلم، لكن مقابل 35 ألف دولار فقط، ليوافق على الفور، لأنه لم يفكر في أي شئ وقتها إلا استرجاع كلبه الذي سبق وباعه من أجل سد جوعه، فذهب ليسترده، لكن مالكه الجديد رفض أن يرده لستالون بنفس المقابل، وطلب منه 3 آلاف دولار، دفعهم ستالون دون تردد.

قام ستالون بتصوير الفيلم، الذي حصد 200 مليون دولار أرباح بعد عرضه، ليصبح بعدها واحدا من أشهر نجوم العالم وأحد كبار المشاهير الذين عرفتهم السينما العالمية، بعد أن بدأ من الحضيض، ورغم ما عاناه طوال مشواره للوصول للنجومية ولصديقه الكلب.

اتسمت العلاقة بين سيلفستر ستالون والكيان الصهيوني بالانضباط، حيث ذكر موقع "واللا" الإسرائيلى أن منظمة أصدقاء الجيش الإسرائيلى فى الولايات المتحدة الأمريكية المعروفة بـ(FIDF) تمكنت من جمع مبلغ 127 مليون دولار لصالح الجيش الإسرائيلى سنة 2012 م.
وأضاف الموقع الإسرائيلى أنه خلال الحفل الذى أقامته المنظمة بفندق "بيرلى هلتون" الشهير بولاية لوس أنجلوس، وحضر الحفل 1.200 شخصية أمريكية معروفة من بينهم مشاهير الفن والموسيقى ورجال السياسة والاقتصاد، تم جمع تبرعات لصالح الجيش الإسرائيلى.
وأوضح الموقع أن نجوم هوليوود كانوا أكبر من تبرعوا لصالح الجيش الإسرائيلى حيث فتح النجم الأمريكى سلفستر استالونى التبرعات وتلاه النجم الأمريكى أرنولد شوارزنجر والنجمة وبميلا أندرسون والمطربة اليهودية بربارا ستارسند والمطرب ريكى مارتن.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads