الخطوط العريضة التي خرج بها المصريين من المؤتمر السادس للشباب
الإثنين 30/يوليو/2018 - 12:06 م
وسيم عفيفي
طباعة
انتهت فعاليات المؤتمر الوطني السادس للشباب، والذي جاء ليرسم اهتمام القيادة السياسية بالإجابة على أسئلة المواطنين وتعد مؤتمرات الشباب فرصة كبيرة تتيح للرئيس التحدث بشكل مباشر وبدون أية حواجز مع الشباب ومنذ عام 2016 إلى اليوم أثبتت هذه المؤتمرات نجاحها؛ وجاءت الخطوط العريضة للمؤتمر على وعود أبرها
•الاهتمام بالجانب الاجتماعي وتطوير قانون الأحوال الشخصية.
•إنشاء عاصمة ثقافية جديدة بصعيد مصر.
•تدريس مواد الوعي الاقتصادي والتربية الوطنية، وتفعيل نماذج المحاكاة في جميع مراحل التعليم.
•تشجيع القطاع الخاص للاستثمار في النشاط الرياضي.
•تنفيذ مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة وأخرى في العالمين الجديدة.
• الانتهاء من قوائم الانتظار خلال ٦ شهور.
كما حضر الرئيس جلسة" استراتيجية التعليم الجديدة"، بمشاركة الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم ومجموعة من الشباب حيث عرض خلالها خطة تطوير التعليم الجديدة والتي تعتمد على:
• إلغاء نظام الامتحانات السابق وتحويله إلى نظام التقييم والذي يعتمد على الفهم والمشاركة.
•تزويد المدارس والمؤسسات التعليمية بالإنترنت حتى يتسنى للطالب الاطلاع على المحتوى العلمي.
•تحويل النظام الفني إلى التكنولوجيا التطبيقية.
• تغيير ثقافة الحفظ والإجابة النموذجية والاعتماد على الفهم والتجربة.
• تنمية مهارات التواصل والابتكار لدى الطالب.
كما شارك الرئيس في جلسة " تطوير منظومة التأمين الصحي" في حضور كل من الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة، والدكتور محمد معيط وزير المالية ومجموعة من شباب البرنامج الرئاسي، حيث استعرضت الجلسة خطة وزارتي الصحة والمالية لتنفيذ منظومة التأمين الصحي الشامل الجديدة والتي تسعى خلالها الدولة إلى:
• القضاء على قوائم الانتظار.
• القضاء على فيروس س.
• احتياطي استراتيجي للأمصال والأدوية وألبان الأطفال.
• خفض النمو السكاني.
كما عرض شباب البرنامج الرئاسي أيضًا خلال الجلسة بعض المقترحات لنظام التأمين الصحي الجديد:
• إنشاء الهيئة العليا للدواء بمشاركة الإدارة المركزية لشئون الصيادلة والهيئة القومية للرقابة والبحوث الدوائية وهو ما أكدت أهميته معالي وزيرة الصحة.
• تدريب وتطوير مقدمي الخدمة الطبية.
• تسهيل الإجراءات الإدارية وأهمية الربط الإلكتروني للخدمات.
• تطبيق القانون بحزم وتعميم مبادرة القضاء على قوائم الانتظار بباقي القطاعات.
كما حضر الرئيس جلسة "المشروع القومي للبنية المعلوماتية للدولة المصرية" في حضور الوزير محمد عرفان رئيس هيئة الرقابة الادارية، وخالد العطار نائب وزير الاتصالات ومجموعة من أعضاء هيئة الرقابة الإدارية، عرض لمحاور وخطة مشروع البنية المعلوماتية المصري، من خلال تحديث قواعد البيانات وميكنة الخدمات عن طريق:
• منصة خدمات للمواطنين المتعاملين مع الحكومة.
• منظومة الخطوة الواحدة للتجارة الخارجية.
• قواعد بيانات جغرافية مجمعة وربطها بقواعد البيانات القومية.
• منظومة التأمين الصحي.
• مشروعات تنمية ٢٠٠ قرية مصرية.
• منصة البيانات لتمكين الجهات الحكومية من وضع السياسات والإداء.
• منظومة خدمات موحدة للشركات والكيانات الاقتصادية.
كما رد السيسي على الأسئلة في مبادرة اسأل الرئيس وقال:
أوجه الشكر لجامعة القاهرة والقائمين على المؤتمر وأطالب كل الجامعات بأن ترفع من كفاءتها قبل بداية العام الدراسي
- سوف نقيم مسابقة للجامعات ونكافئ من خلالها أفضل جامعة استطاعت أن ترفع من كفاءتها ومظهرها بجهودها الذاتية لأنه لابد ألا نرضى إلا بما يليق بمصر
بالنسبة للشأن الداخلي:
- في 30/6 استدعى الشعب الجيش للتدخل لإنقاذ الدولة واستدعينا أنفسنا دون أي وجود لشكل تآمري من الجيش على النظام السابق فالموضوع ليس قوة جيش أو شرطة إنما هي قوة شعب
- قدمت الدول الشقيقة دعمًا لمصر من إمدادات الطاقة لمدة 20 شهر ب 800 مليون دولار.
- ما قلته قبل ترشحي أن هناك تحديات كثيرة لا أستطيع أن أحلها وحدي وأريدكم معي
- إذا أخذنا مؤشر الأسعار فقط لتناول الأوضاع في مصر فنصبح بذلك ظالمين للتجربة.
- هناك من كان يريد أن نركز فقط على الحرب ضد الإرهاب ونترك مشاكل الدولة الأخرى تتفاقم ولكن هذا لم يحدث وقررنا مواجهة جميع التحديات في وقت واحد.
- في وقت ما حاول البعض أن يقتلوا الأمل في قلوبنا وشككوا في قدراتنا، وكان يجب أن نثبت أننا قادرين بدليل قناة السويس الجديدة والتي أقمناها في وقت قياسي.
- قدمنا برامج الإسكان الاجتماعى لحل مشكلة 200 ألف أسرة كانوا يعيشون في مناطق لا تليق بمصر ولا بشكلها وكان لابد من الاهتمام بتحقيق التنمية في الصعيد والدلتا لتحقيق العدالة الاجتماعية.
- بحلول 30/6/2020 سوف نكون حققنا الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي وسنكون انتهينا من انشاء وتطوير شبكة الطرق والمرحلة الأولى في عدد من المدن الجديدة كالعاصمة الادارية الجديدة والعلمين الجديدة وشرق بورسعيد و6 مدن جديدة في الصعيد.
- نريد أن نرفع كفاءة السكة الحديد بجرارات جديدة وعربات جديدة أيضا
- الشعب هو من يساعدنا في التغلب على المشاكل الهيكلية المتراكمة منذ سنوات والمهم أن نبني بلدا تليق بتعبنا وتحملنا.
بالنسبة للشأن الأمني:
- الموقف الأمني تصاعدي من حيث الاستقرار وهذا الكلام ينطبق على سيناء وباقية الدولة المصرية
- منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي والقوات الجوية تقوم بمسح الحدود على مدار 24 ساعة.
- نحتاج إلى مزيد من الجهد في ضبط الشارع المصري خاصة المرور وهذا يتطلب وعي وإرادة وقانون.
بالنسبة للشأن السياسي الإقليمي:
- مصر لا تتدخل في شئون الدول الأخرى ولكننا ندعم وحدة واستقرار الشعوب وضد وجود جماعات أو مليشيات مسلحة لأننا نؤمن أن الجيش هو المسئول عن حماية الدول
- سياستنا تجاه القضية الفلسطينية هو أننا ندعم إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، ونحاول أن نقوم بهذا الدور بهدوء مع كافة أطراف القضية ولدينا موقف ثابت تجاه تخفيف المعاناة التي يعيشها سكان قطاع غزة
- لا نستطيع أن نقبل شيئا لا يقبله الفلسطينيون ونحن مع ما يرضي الشعب الفلسطيني.
- بالنسبة للاتحاد الأفريقي فمصر ستتولى رئاسة الاتحاد في 2019 وهناك لجنة لإعداد هذا الملف فالقارة الأفريقية لديها توجهات خاصة بالتنمية متعلقة بمبادرة المناخ وتنمية أفريقيا 2063.
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي الجلسة الختامية للمؤتمر الوطني السادس للشباب من منارة التعليم، جامعة القاهرة.
وشهدت الجلسة الختامية للمؤتمر السادس للشباب بجامعة القاهرة، فقرة غنائية شبابية، كما شهدت الحفلة ايضًا تكريم الرئيس عبدالفتاح السيسي شباب الجامعات المبتكرين والمتفوقين، كما اختتم الرئيس الجلسة بعدد من التوصيات:
- إعلان عام 2019 عامًا للتعليم.
- إطلاق المشروع القومي لتطوير نظام التعليم المصري الجديد.
- تخصيص 20% من المنح الدراسية خارج وداخل مصر لكوادر التربية والتعليم لمدة 10 سنوات.
- إنشاء هيئة اعتماد جودة التعليم الفني والتقني، وفقًا للمعايير الدولية.
- إنشاء مركز لتدريب المعلمين والمدربين ومدققين التعليم الفنى الجديد طبقا للمعايير الدولية.
- تكليف رئاسة الوزراء، وبالتنسيق مع كل الجهات المعنية بالدولة، لربط الخطط والمشروعات البحثية بالجامعات المصرية باحتياجات الدولة والمجتمع وتكليف تلك الجامعات المصرية بإيجاد حلول للمشكلات التى تواجه الدولة، كل فى اختصاصه.
- تكليف رئاسة الوزراء وبالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات لإنشاء خطة على مستوى الدولة لعودة الأنشطة الرياضية والفنية والثقافية بالجامعات المصرية وتوفير الإمكانيات اللازمة لتحقيق ذلك.
- التنسيق بين جميع الجهات المعنية وتحت إشراف رئيس الوزراء لإتاحة الفرصة لطلاب المدارس لممارسة الرياضة والأنشطة الثقافية بمراكز الشباب وقصور الثقافة.
- إنشاء حضانات للإبداع والابتكار تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات يتم من خلالها توفير الدعم اللازم للمبدعين فى كل المجالات.
- تكليف مجلس الوزراء وبالتنسيق مع وزارة الدفاع، بتبنى مشروع الهوية لكل محافظة ويتم دراسته وتنفيذه من بخطة شاملة يتم تقديمها خلال 3 أشهر.
•الاهتمام بالجانب الاجتماعي وتطوير قانون الأحوال الشخصية.
•إنشاء عاصمة ثقافية جديدة بصعيد مصر.
•تدريس مواد الوعي الاقتصادي والتربية الوطنية، وتفعيل نماذج المحاكاة في جميع مراحل التعليم.
•تشجيع القطاع الخاص للاستثمار في النشاط الرياضي.
•تنفيذ مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة وأخرى في العالمين الجديدة.
• الانتهاء من قوائم الانتظار خلال ٦ شهور.
كما حضر الرئيس جلسة" استراتيجية التعليم الجديدة"، بمشاركة الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم ومجموعة من الشباب حيث عرض خلالها خطة تطوير التعليم الجديدة والتي تعتمد على:
• إلغاء نظام الامتحانات السابق وتحويله إلى نظام التقييم والذي يعتمد على الفهم والمشاركة.
•تزويد المدارس والمؤسسات التعليمية بالإنترنت حتى يتسنى للطالب الاطلاع على المحتوى العلمي.
•تحويل النظام الفني إلى التكنولوجيا التطبيقية.
• تغيير ثقافة الحفظ والإجابة النموذجية والاعتماد على الفهم والتجربة.
• تنمية مهارات التواصل والابتكار لدى الطالب.
كما شارك الرئيس في جلسة " تطوير منظومة التأمين الصحي" في حضور كل من الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة، والدكتور محمد معيط وزير المالية ومجموعة من شباب البرنامج الرئاسي، حيث استعرضت الجلسة خطة وزارتي الصحة والمالية لتنفيذ منظومة التأمين الصحي الشامل الجديدة والتي تسعى خلالها الدولة إلى:
• القضاء على قوائم الانتظار.
• القضاء على فيروس س.
• احتياطي استراتيجي للأمصال والأدوية وألبان الأطفال.
• خفض النمو السكاني.
كما عرض شباب البرنامج الرئاسي أيضًا خلال الجلسة بعض المقترحات لنظام التأمين الصحي الجديد:
• إنشاء الهيئة العليا للدواء بمشاركة الإدارة المركزية لشئون الصيادلة والهيئة القومية للرقابة والبحوث الدوائية وهو ما أكدت أهميته معالي وزيرة الصحة.
• تدريب وتطوير مقدمي الخدمة الطبية.
• تسهيل الإجراءات الإدارية وأهمية الربط الإلكتروني للخدمات.
• تطبيق القانون بحزم وتعميم مبادرة القضاء على قوائم الانتظار بباقي القطاعات.
كما حضر الرئيس جلسة "المشروع القومي للبنية المعلوماتية للدولة المصرية" في حضور الوزير محمد عرفان رئيس هيئة الرقابة الادارية، وخالد العطار نائب وزير الاتصالات ومجموعة من أعضاء هيئة الرقابة الإدارية، عرض لمحاور وخطة مشروع البنية المعلوماتية المصري، من خلال تحديث قواعد البيانات وميكنة الخدمات عن طريق:
• منصة خدمات للمواطنين المتعاملين مع الحكومة.
• منظومة الخطوة الواحدة للتجارة الخارجية.
• قواعد بيانات جغرافية مجمعة وربطها بقواعد البيانات القومية.
• منظومة التأمين الصحي.
• مشروعات تنمية ٢٠٠ قرية مصرية.
• منصة البيانات لتمكين الجهات الحكومية من وضع السياسات والإداء.
• منظومة خدمات موحدة للشركات والكيانات الاقتصادية.
كما رد السيسي على الأسئلة في مبادرة اسأل الرئيس وقال:
أوجه الشكر لجامعة القاهرة والقائمين على المؤتمر وأطالب كل الجامعات بأن ترفع من كفاءتها قبل بداية العام الدراسي
- سوف نقيم مسابقة للجامعات ونكافئ من خلالها أفضل جامعة استطاعت أن ترفع من كفاءتها ومظهرها بجهودها الذاتية لأنه لابد ألا نرضى إلا بما يليق بمصر
بالنسبة للشأن الداخلي:
- في 30/6 استدعى الشعب الجيش للتدخل لإنقاذ الدولة واستدعينا أنفسنا دون أي وجود لشكل تآمري من الجيش على النظام السابق فالموضوع ليس قوة جيش أو شرطة إنما هي قوة شعب
- قدمت الدول الشقيقة دعمًا لمصر من إمدادات الطاقة لمدة 20 شهر ب 800 مليون دولار.
- ما قلته قبل ترشحي أن هناك تحديات كثيرة لا أستطيع أن أحلها وحدي وأريدكم معي
- إذا أخذنا مؤشر الأسعار فقط لتناول الأوضاع في مصر فنصبح بذلك ظالمين للتجربة.
- هناك من كان يريد أن نركز فقط على الحرب ضد الإرهاب ونترك مشاكل الدولة الأخرى تتفاقم ولكن هذا لم يحدث وقررنا مواجهة جميع التحديات في وقت واحد.
- في وقت ما حاول البعض أن يقتلوا الأمل في قلوبنا وشككوا في قدراتنا، وكان يجب أن نثبت أننا قادرين بدليل قناة السويس الجديدة والتي أقمناها في وقت قياسي.
- قدمنا برامج الإسكان الاجتماعى لحل مشكلة 200 ألف أسرة كانوا يعيشون في مناطق لا تليق بمصر ولا بشكلها وكان لابد من الاهتمام بتحقيق التنمية في الصعيد والدلتا لتحقيق العدالة الاجتماعية.
- بحلول 30/6/2020 سوف نكون حققنا الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي وسنكون انتهينا من انشاء وتطوير شبكة الطرق والمرحلة الأولى في عدد من المدن الجديدة كالعاصمة الادارية الجديدة والعلمين الجديدة وشرق بورسعيد و6 مدن جديدة في الصعيد.
- نريد أن نرفع كفاءة السكة الحديد بجرارات جديدة وعربات جديدة أيضا
- الشعب هو من يساعدنا في التغلب على المشاكل الهيكلية المتراكمة منذ سنوات والمهم أن نبني بلدا تليق بتعبنا وتحملنا.
بالنسبة للشأن الأمني:
- الموقف الأمني تصاعدي من حيث الاستقرار وهذا الكلام ينطبق على سيناء وباقية الدولة المصرية
- منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي والقوات الجوية تقوم بمسح الحدود على مدار 24 ساعة.
- نحتاج إلى مزيد من الجهد في ضبط الشارع المصري خاصة المرور وهذا يتطلب وعي وإرادة وقانون.
بالنسبة للشأن السياسي الإقليمي:
- مصر لا تتدخل في شئون الدول الأخرى ولكننا ندعم وحدة واستقرار الشعوب وضد وجود جماعات أو مليشيات مسلحة لأننا نؤمن أن الجيش هو المسئول عن حماية الدول
- سياستنا تجاه القضية الفلسطينية هو أننا ندعم إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، ونحاول أن نقوم بهذا الدور بهدوء مع كافة أطراف القضية ولدينا موقف ثابت تجاه تخفيف المعاناة التي يعيشها سكان قطاع غزة
- لا نستطيع أن نقبل شيئا لا يقبله الفلسطينيون ونحن مع ما يرضي الشعب الفلسطيني.
- بالنسبة للاتحاد الأفريقي فمصر ستتولى رئاسة الاتحاد في 2019 وهناك لجنة لإعداد هذا الملف فالقارة الأفريقية لديها توجهات خاصة بالتنمية متعلقة بمبادرة المناخ وتنمية أفريقيا 2063.
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي الجلسة الختامية للمؤتمر الوطني السادس للشباب من منارة التعليم، جامعة القاهرة.
وشهدت الجلسة الختامية للمؤتمر السادس للشباب بجامعة القاهرة، فقرة غنائية شبابية، كما شهدت الحفلة ايضًا تكريم الرئيس عبدالفتاح السيسي شباب الجامعات المبتكرين والمتفوقين، كما اختتم الرئيس الجلسة بعدد من التوصيات:
- إعلان عام 2019 عامًا للتعليم.
- إطلاق المشروع القومي لتطوير نظام التعليم المصري الجديد.
- تخصيص 20% من المنح الدراسية خارج وداخل مصر لكوادر التربية والتعليم لمدة 10 سنوات.
- إنشاء هيئة اعتماد جودة التعليم الفني والتقني، وفقًا للمعايير الدولية.
- إنشاء مركز لتدريب المعلمين والمدربين ومدققين التعليم الفنى الجديد طبقا للمعايير الدولية.
- تكليف رئاسة الوزراء، وبالتنسيق مع كل الجهات المعنية بالدولة، لربط الخطط والمشروعات البحثية بالجامعات المصرية باحتياجات الدولة والمجتمع وتكليف تلك الجامعات المصرية بإيجاد حلول للمشكلات التى تواجه الدولة، كل فى اختصاصه.
- تكليف رئاسة الوزراء وبالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات لإنشاء خطة على مستوى الدولة لعودة الأنشطة الرياضية والفنية والثقافية بالجامعات المصرية وتوفير الإمكانيات اللازمة لتحقيق ذلك.
- التنسيق بين جميع الجهات المعنية وتحت إشراف رئيس الوزراء لإتاحة الفرصة لطلاب المدارس لممارسة الرياضة والأنشطة الثقافية بمراكز الشباب وقصور الثقافة.
- إنشاء حضانات للإبداع والابتكار تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات يتم من خلالها توفير الدعم اللازم للمبدعين فى كل المجالات.
- تكليف مجلس الوزراء وبالتنسيق مع وزارة الدفاع، بتبنى مشروع الهوية لكل محافظة ويتم دراسته وتنفيذه من بخطة شاملة يتم تقديمها خلال 3 أشهر.
