حتى لا ننسى | قانا جريمة إسرائيل ضد الأبرياء.. وحرب سلاحها الإيمان بالله والحرية
الإثنين 30/يوليو/2018 - 03:38 م
عواطف الوصيف
طباعة
منذ 12 عاما شهدت لبنان مجزرة من أبشع ما عرفت لبنان، مجزرة دبرت من قبل ممثلي الكيان الصهيوني، ضد الأبرياء من أبناء قانا، نتيجة سلسلة من الغارات والقصف المتعمد، والتي كان ضمن الحرب التي اندلعت بين كل من "حزب الله وإسرائيل" عام 2006,
وفقا لما ورد وشهد عليه العالم أجمع، قد قام السيد "حسن نصر الله بعملية الوعد الصادق، حيث تمكن من إقتحام إسرائيل، وخطف إثنان من جنود الجيش الإسرائيلي وأحتجزهم، مشترطا عدم الإفراج عنهم، إلا بعد الإفراج عن أسرى حزب الله المحتجزين لدى إسرائيل، وهو ما عرف بـ"عملية الوعد الصادق".
أعتبرت إسرائيل أن ما قام به السيد حسن نصر الله بمثابة إهان لها زعزعت من صورتها امام العالم أجمع فقررت الرد عليه بشن حرب دامية أرتكبت فيها، العديد من المجازر، التي راح ضحيتها ألاف من أبناء لبنان.
أعترف جنود الجيش الإسرائيلي بأنهم دخلوا حب شرسة ويواجهون قو لم تكن متوقعة، تعتمد على العزيمة والإصرار والإيمان بالحرية، أكثرمن مجرد الإعتماد على الصواريخ.
انتهت الحرب بإنتصار "حزب الله" وعاد الأسرى سالمين، والأهم هي خضوع إسرائيل أمام أبناء العرب لثبوت أكذوبة أسطورتهم وقوتهم الواهية.
وفقا لما ورد وشهد عليه العالم أجمع، قد قام السيد "حسن نصر الله بعملية الوعد الصادق، حيث تمكن من إقتحام إسرائيل، وخطف إثنان من جنود الجيش الإسرائيلي وأحتجزهم، مشترطا عدم الإفراج عنهم، إلا بعد الإفراج عن أسرى حزب الله المحتجزين لدى إسرائيل، وهو ما عرف بـ"عملية الوعد الصادق".
أعتبرت إسرائيل أن ما قام به السيد حسن نصر الله بمثابة إهان لها زعزعت من صورتها امام العالم أجمع فقررت الرد عليه بشن حرب دامية أرتكبت فيها، العديد من المجازر، التي راح ضحيتها ألاف من أبناء لبنان.
أعترف جنود الجيش الإسرائيلي بأنهم دخلوا حب شرسة ويواجهون قو لم تكن متوقعة، تعتمد على العزيمة والإصرار والإيمان بالحرية، أكثرمن مجرد الإعتماد على الصواريخ.
انتهت الحرب بإنتصار "حزب الله" وعاد الأسرى سالمين، والأهم هي خضوع إسرائيل أمام أبناء العرب لثبوت أكذوبة أسطورتهم وقوتهم الواهية.
