وأضاف "خيرت"، انه يقوم بصنع الموسيقي الخاصة بأي عمل عن طريق ترجمة المشاعر الموجودة بالموسيقى، مشيرًا إلي أن هذا يتضح منذ الوهلة الأولي عندما يقرأ سيناريو العمل، حيث يظهر الإحساس الأول الذي يعتمد عليه في الشغل، لان المؤلف الموسيقي يستطيع ان يترجم ما يراه او يشعر به إلى موسيقى، ثم يقوم بعد ذلك بقياس الأماكن التى سيتم وضع الموسيقى فيها مع مخرج العمل.

وعن أقرب الأعمال إلى قلبه، قال عمر خيرت، انه لا يوجد عمل أقرب إلى قلبه، مشيرًا إلى أنها جميعًا اعمال أتقن فيها بإخلاص وصدق واحترام للعمل، والتنفيذ الصح والتعب، مؤكدًا انه لا يستطيع ان يحدد عمل بعينه.