الفن والسينما بعيون فنانين العالم: قوة ناعمة تفتقد للاهتمام
الخميس 08/نوفمبر/2018 - 02:03 ص
محمود على
طباعة
شهدت مناقشات " دور الفن والسينما في تشكيل المجتمعات" في منتدى شباب العالم تأكيدا على دور الفن في تشكيل وجدان المجتمعات عن طريق تبادل الثقافات المختلفة بين البلاد وكيفية التوعية والاهتمام بدور الفن في المجتمع.
جاءت كلمة وزيرة الثقافة إيناس عبدالدايم خلال افتتاح الجلسة " أن الموسيقى من أهم العناصر الفنية التي توثق الاتصال بين شعوب العالم".
جاءت كلمة وزيرة الثقافة إيناس عبدالدايم خلال افتتاح الجلسة " أن الموسيقى من أهم العناصر الفنية التي توثق الاتصال بين شعوب العالم".
وتابعت "إيناس" أنها قبل توليها منصب رئاسة الأوبرا المصرية أو حتى وزارة الثقافة كانت تعمل بالعزف وهو ما عزز تواصلها مع كل الفرق الفنية"، وقالت "أنا كعازفة قابلت جمهورا مختلفا خارج وداخل مصر، وكنت قادرة على توصيل فني للجميع، باختلاف ثقافاتهم".
وأضافت أن قوة مصر الناعمة أحد أهم المؤثرات الايجابية الدولة الشاملة وتسهم بجدية فى تشكيل وعى الشباب، كما كانت على مدار التاريخ من أهم دعائم تماسك المجتمع.
فيما قالت إحدى الفنانات الليبية الكندية المهاجرة المشاركة في الجلسة ردا على سؤال المذيعة عن تجربتها إذا ما تعرضت لأي نوع من أنواع العنصرية.
وأضافت أنها تربت في مونتريال واجادت لغتين وهما، الفرنسية والإنجليزية، وتعيش بالمغرب، وعملها يتسم بالذاتية، وأنها كمهاجرة تتعامل مع الصراع بين الثقافات اختلافها.
وعن حجابها قالت: " أعتقد أنه شيء قوي وارتدته وحظيت باحترام شديد وأطلق علياhijabwoman، وعندما لا ارتدي الحجاب لا أكون مصدر تهديد من الكثيرين، حيث أنني لا ارتديه بشكل يومي"
واستكملت:" وكنت مترددة للغاية ولكن أصبحت الأمور أكثر وضوحا وأن الحجاب فرض وأخذت المخاطرة ودعوت الله إن يكون لدي فهم أحسن وأدركت أن الحجاب الأصلي هو ما نراه في حجاب العذراء مريم وما يجب إن تكون عليه المرأة المسلمة إن تكونا.. وأحاول أن أكون هذه الشخصية ".
وأضافت:" أما أن تكون أفضل مسلم أو أفضل مسيحي أو أفضل بوذي أو أيا كان المذهب الذي تعتنقه، ويجب أن تكون منفتح في تقاليدك وأعرافك، وأن تتقبل الآخرين ".
وأنهت حوارها موجهة الشكر لكل من أختار أن يعبر عن أفكاره بطريقة ابتكارية وليست تقليدية.
وأضافت أن قوة مصر الناعمة أحد أهم المؤثرات الايجابية الدولة الشاملة وتسهم بجدية فى تشكيل وعى الشباب، كما كانت على مدار التاريخ من أهم دعائم تماسك المجتمع.
فيما قالت إحدى الفنانات الليبية الكندية المهاجرة المشاركة في الجلسة ردا على سؤال المذيعة عن تجربتها إذا ما تعرضت لأي نوع من أنواع العنصرية.
وأضافت أنها تربت في مونتريال واجادت لغتين وهما، الفرنسية والإنجليزية، وتعيش بالمغرب، وعملها يتسم بالذاتية، وأنها كمهاجرة تتعامل مع الصراع بين الثقافات اختلافها.
وعن حجابها قالت: " أعتقد أنه شيء قوي وارتدته وحظيت باحترام شديد وأطلق علياhijabwoman، وعندما لا ارتدي الحجاب لا أكون مصدر تهديد من الكثيرين، حيث أنني لا ارتديه بشكل يومي"
واستكملت:" وكنت مترددة للغاية ولكن أصبحت الأمور أكثر وضوحا وأن الحجاب فرض وأخذت المخاطرة ودعوت الله إن يكون لدي فهم أحسن وأدركت أن الحجاب الأصلي هو ما نراه في حجاب العذراء مريم وما يجب إن تكون عليه المرأة المسلمة إن تكونا.. وأحاول أن أكون هذه الشخصية ".
وأضافت:" أما أن تكون أفضل مسلم أو أفضل مسيحي أو أفضل بوذي أو أيا كان المذهب الذي تعتنقه، ويجب أن تكون منفتح في تقاليدك وأعرافك، وأن تتقبل الآخرين ".
وأنهت حوارها موجهة الشكر لكل من أختار أن يعبر عن أفكاره بطريقة ابتكارية وليست تقليدية.
وجاءت كلمة المنتج محمد حفظي داخل الجلسة ردا على سؤال" كيفية إيصال الفن داخل أغلب المجتمعات، مؤكدا أنه لا يحب الفن الموجهة الذي يستهدف توجيه الجمهور لشئ ما ولكنه يفضل التعبير لأن التعبير يخرج أفضل ما نملك.
وتابع " حفظي ": يجب على الجميع التمسك بمحتوى ما يريد تقديمه وليس ما يريده الجمهور فقط والاعتماد على الترند فقط لان الذوق متغير دائما والترند غير ثابت ومستقر مع الحفاظ على الثوابت التي تمث الناس دائما.
وأضاف" حفظي ": عندما أقدم شخصية البطل في صراع ينتصر أو لا، لا يهم إذا أننتصر أو خسر ولكنى أتحدث عن قيم إنسانية تهم وترصد طبيعة الإنسان وألقى الضوء على أحداث لا ترتبط بزمن أو وقت معين وهذا هو الفرق بين الرسالة والقيمة الإنسانية التي نقوم بتقديمها.
واختتم قائلا: القيمة الإنسانية تتماشى في أي وقت ومع أي زمان عكس الرسالة التي ترتبط بهدف سياسي أو اجتماعي في وقت معين فقط.
بينما قال " جيرمي بيلي " أحد المشاركين في فعاليات جلسة " دور الفن والسينما في تشكيل المجتمعات ".
وأضاف " جيرمى ": إننا نتحدث اليوم على أكثر من 123 دولة حول العالم ولقد رأيت الكثير من أشكال الفنون فيها والابتكار فيها مثل جمهورية الكونغو والصومال وأفغانستان.
وتابع قائلا: "لذلك أعتقد أن التكنولوجيا مهمة جدا فقط نتمكن من حكاية قصة أو الاستمتاع لها أو نرويها من خلال الهاتف المحمول وكل هذا لا يكلف سوى بضع من مئات الجنيهات الجنيهات
واختتم قائلا: هناك أماكن كثيرة في دول العالم لا توجد بها خدمة الانترنت فيجب تواجد التكنولوجيا بها لأن هذا يساعد المجتمعات والمواطنين للتعرف على فنون مختلفة من أغلب المجتمعات الأخرى.
وتابع " حفظي ": يجب على الجميع التمسك بمحتوى ما يريد تقديمه وليس ما يريده الجمهور فقط والاعتماد على الترند فقط لان الذوق متغير دائما والترند غير ثابت ومستقر مع الحفاظ على الثوابت التي تمث الناس دائما.
وأضاف" حفظي ": عندما أقدم شخصية البطل في صراع ينتصر أو لا، لا يهم إذا أننتصر أو خسر ولكنى أتحدث عن قيم إنسانية تهم وترصد طبيعة الإنسان وألقى الضوء على أحداث لا ترتبط بزمن أو وقت معين وهذا هو الفرق بين الرسالة والقيمة الإنسانية التي نقوم بتقديمها.
واختتم قائلا: القيمة الإنسانية تتماشى في أي وقت ومع أي زمان عكس الرسالة التي ترتبط بهدف سياسي أو اجتماعي في وقت معين فقط.
بينما قال " جيرمي بيلي " أحد المشاركين في فعاليات جلسة " دور الفن والسينما في تشكيل المجتمعات ".
وأضاف " جيرمى ": إننا نتحدث اليوم على أكثر من 123 دولة حول العالم ولقد رأيت الكثير من أشكال الفنون فيها والابتكار فيها مثل جمهورية الكونغو والصومال وأفغانستان.
وتابع قائلا: "لذلك أعتقد أن التكنولوجيا مهمة جدا فقط نتمكن من حكاية قصة أو الاستمتاع لها أو نرويها من خلال الهاتف المحمول وكل هذا لا يكلف سوى بضع من مئات الجنيهات الجنيهات
واختتم قائلا: هناك أماكن كثيرة في دول العالم لا توجد بها خدمة الانترنت فيجب تواجد التكنولوجيا بها لأن هذا يساعد المجتمعات والمواطنين للتعرف على فنون مختلفة من أغلب المجتمعات الأخرى.
