مشاركة رئيس البرلمان العربي في المؤتمر الدولي من أجل دور المرأة في تحقيق العدالة التنموية
الثلاثاء 13/نوفمبر/2018 - 06:07 م
هند هيكل
طباعة
يترأس الدكتور مشعل بن فهم السلمي، رئيس البرلمان العربي، وفد البرلمان العربي في المؤتمر الدولي الخاص بدور المشاركة السياسية للمرأة في تحقيق العدالة التنموية وذلك غدًا الأربعاء في الفترة من 14 – 15 نوفمبر 2018م، في مملكة البحرين.
وسيلقي رئيس البرلمان العربي كلمة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر غدًا الأربعاء 14 نوفمبر 2018م، والتي سيتطرق فيها رئيس البرلمان العربي إلى أهمية الدور الكبير والمُقدر الذي تقوم به المرأة في المجتمعات العربية، انطلاقاً من مكانتها في المجتمع العربي الذي تشكل نصفه وتصنع وتربي وتعلم نصفه الآخر، والتأكيد على أن مشاركة المرأة وممارستها لحقوقها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية هي جزء هام وأساسي في عملية التنمية الشاملة والمستدامة في الدول العربية.
كما سيؤكد الدكتور مشعل بن فهم السلمي، في كلمته بالمؤتمر على التقدير الكبير للمرأة الفلسطينية المجاهدة، التي صمدت وما زالت صامدة ضد استمرار الإحتلال والعدوان الصهيوني الغاشم، مدافعة بكل عزيمة وقوة عن حقوقها وحقوق أطفالها وأرضها ومكتسباتها، وما تعانيه المرأة العربية من قسوة المعيشة في مخيمات اللجوء في سوريا والعراق واليمن والصومال، في ظل الأوضاع غير المستقرة بسبب الإرهاب المقيت الذي ضرب هذه الدول.
وسيجدد رئيس البرلمان العربي في كلمته إلتزام البرلمان العربي، بالاستمرار في دعم قضايا المرأة العربية وتعزيز مشاركتها سياسياً واقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وتنموياً، إنطلاقاً من "الوثيقة العربية لحقوق المرأة"، التي أقرها البرلمان العربي لتكون إطاراً ونموذجاً تشريعياً عربياً ومرجعاً في القوانين الخاصة بالمرأة العربية.
وسيلقي رئيس البرلمان العربي كلمة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر غدًا الأربعاء 14 نوفمبر 2018م، والتي سيتطرق فيها رئيس البرلمان العربي إلى أهمية الدور الكبير والمُقدر الذي تقوم به المرأة في المجتمعات العربية، انطلاقاً من مكانتها في المجتمع العربي الذي تشكل نصفه وتصنع وتربي وتعلم نصفه الآخر، والتأكيد على أن مشاركة المرأة وممارستها لحقوقها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية هي جزء هام وأساسي في عملية التنمية الشاملة والمستدامة في الدول العربية.
كما سيؤكد الدكتور مشعل بن فهم السلمي، في كلمته بالمؤتمر على التقدير الكبير للمرأة الفلسطينية المجاهدة، التي صمدت وما زالت صامدة ضد استمرار الإحتلال والعدوان الصهيوني الغاشم، مدافعة بكل عزيمة وقوة عن حقوقها وحقوق أطفالها وأرضها ومكتسباتها، وما تعانيه المرأة العربية من قسوة المعيشة في مخيمات اللجوء في سوريا والعراق واليمن والصومال، في ظل الأوضاع غير المستقرة بسبب الإرهاب المقيت الذي ضرب هذه الدول.
وسيجدد رئيس البرلمان العربي في كلمته إلتزام البرلمان العربي، بالاستمرار في دعم قضايا المرأة العربية وتعزيز مشاركتها سياسياً واقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وتنموياً، إنطلاقاً من "الوثيقة العربية لحقوق المرأة"، التي أقرها البرلمان العربي لتكون إطاراً ونموذجاً تشريعياً عربياً ومرجعاً في القوانين الخاصة بالمرأة العربية.
