المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

حرب الإقتصاد في فنزويلا| هجوم غربي بسلاح النفط

الأحد 17/مارس/2019 - 12:01 ص
سيد مصطفى
طباعة
يشكل الاقتصاد عصب النزاع الحالي والإقتصاد في فنزويلا، حيث تقوم الولايات المتحدة بالضغط على الرئيس الحالي بالعقوبات الإقتصادية، بينما يرد الرئيس مادورو وحلفاؤه بالصناعة.

النفط
النفط
سلاح النفط
انخفض إنتاج النفط الخام في فنزويلا خلال شهر فبراير، وفقًا للأرقام الصادرة عن منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، والتي دعت الولايات المتحدة أيضًا إلى المساهمة في استقرار السوق، حسبما أفادت صحيفة الناسيونال الفنزويلية.

وأكدت الصحيفة الفنزويلية، أنه مع إنخفاض النفط الخام في فنزويلا انخفض إجمالي إنتاج الكارتل إلى 221،000 برميل يوميًا، ليصل إلى 30.54 مليون برميل يوميًا في فبراير، وفقًا لمصادر ثانوية (غير مباشرة) استشهدت بها أوبك في تقريرها الشهري.

وبينت الصحيفة الفنزويلية أن فنزويلا فقدت أكثر من نصف إنتاجها من النفط الخام في فنزويلا هذا الخريف، حيث انخفض الإنتاج 142 ألف برميل يوميًا مقارنة بشهر يناير.

وأوضحت الصحيفة، أن البلاد حاولت أن تحد من عرضها للعقوبات الأمريكية ضد شركة النفط الوطنية PDVSA إلى حد أقل، كما خفضت المملكة العربية السعودية والعراق إنتاجهما في فبراير، وفي ديسمبر، خفضت أوبك، بالتعاون مع روسيا الإنتاج لدعم الأسعار، في سوق مشبع بالنفط الأمريكي.

من ناحية أخرى، حافظت أوبك على توقعاتها للطلب العالمي على النفط في عام 2019، لكنها عدلت تقديرات العرض الخاصة بها لأعلى قليلًا، خاصة بسبب الإنتاج الكندي، والذي من المتوقع أن يكون أكثر وفرة مما كان متوقعًا.

بالنسبة لعام 2019، تتوقع أوبك نمو إنتاج الدول خارج أوبك بمقدار 2.24 مليون برميل (مقارنة بحساب 2.18 مليون برميل في الشهر الماضي)، حيث بلغ إجمالي 64.43 مليون برميل، وقال التقرير "رغم أن الطلب على النفط يجب أن ينمو بوتيرة معتدلة في عام 2019، إلا أنه لا يزال أقل بكثير من النمو القوي المتوقع من المعروض من خارج أوبك هذا العام".

الاقتصاد في فنزويلا
الاقتصاد في فنزويلا
مادورو يتحدى بالصناعة
بينما ذكرت صحيفة "أولتيماس نوتيثياس" الفنزويلية، أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو قام بتحدي العقوبات الأمريكية، عبر مشاريع بلاده الصناعية.

وأكدت الصحيفة أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، دعا إلى إعادة إطلاق الشركات الأساسية في مجمع غوايانا الصناعي بالبلاد، مشيرًا إلى الحاجة إلى تعزيز الإشتراكية المنتجة، والاشتراكية الصناعية، والتي تسمح لاستمرار الموارد لتوليد الاستقرار في فنزويلا.

وأضافت الصحيفة، أنه في ضوء التهديدات المستمرة التي تروج لها حكومة الولايات المتحدة (العقوبات الأمريكية)، والتي تهدد الاستقرار الاقتصادي للبلاد من خلال الحصار الاقتصادي والمالي، دعا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يوم الأربعاء إلى تعزيز إنتاج جميع شركات مجمع غوايانا الصناعي.

وتحدث الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في تصريح إذاعي تلفزيوني مشترك من ولاية بوليفار قائلًا:" إن أكبر نصر لنا ضد الإمبريالية، هو تنفيذ جميع الإنتاج الاقتصادي لجميع الشركات في غيانا، إنه انتصار عظيم ضد الإمبريالية (...). انتصارنا هو الإنتاج، لأن الإمبريالية أمامه ستصبح مضطربة" مستكملاُ "ان الامر هو انتاج وعمل ومزيد من العمل".

وأضاف نيكولاس مادورو قائلًا: "يجب أن نؤمن بالقدرة الانتاجية، في القدرة التكنولوجية، في الانضباط الإنتاجي، وخاصة في أوقات العدوان الاقتصادي الامبريالي"، مبينًا إلى الحاجة إلى تعزيز الاشتراكية المنتجة، والاشتراكية الصناعية، والتي تسمح باستمرار توليد الموارد من أجل استقرار البلاد وبالتالي تلبية احتياجات الناس.

وطالب "مادورو" بإحداث عملية مستدامة من الانتعاش الإنتاجي لجميع الشركات في غوايانا الصناعية، موضحًا أن غوايانا هي البديل الصناعي للاقتصاد الوطني من أجل الحفاظ على النمو الاقتصادي في أوقات الحصار الإمبريالي والاضطهاد من أجل تحقيق دورات النمو الفاضلة لاقتصاد منتج جديد ".

وفي هذا الصدد، أشار نائب رئيس المنطقة الاقتصادية، طارق العيسمي، إلى أنه منذ شهر أغسطس، ومع الدافع لبرنامج الانتعاش والنمو والازدهار الاقتصادي، كان من الممكن تحقيق "تحول هيكلي لقدرات فنزويلا الإنتاجية".

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads