وراء الصور الآلاف من الحكايات والقصص المخبأة خلفها، ومن ضمن تلك حكاية صور للــ النقشبندي وبليغ حمدي التي أطلقت لنا في النهاية ابتهال « مولاي ».

حكاية صور- النقشبندي وبليغ حمدي
وفي حكاية صور رصدنا اليوم النقشبندي وبليغ حمدي الصور التي تم التقاطها لتشهد حقبة من الزمن لا مثيل لها، وينكشف سرها بعد ظهورها، ولكن يوجد من يظل سر لا يعلمه أحد، لذلك اعرف حكاية صور اليوم فيما يلي:

في خطوبة إحدى بنات الرئيس السادات.. كان متواجد الملحن بليغ حمدي والشيخ النقشبندي.. وفجأة السادات خطرت بباله فكرة ونادى عليهم الاثنين وقال « أنا نفسي اسمع حاجه للشيخ من ألحانك يا بليغ ».

بالفعل ذهب النقشبندي للإذاعة وهو متأفف وقابل بليغ وقال له «بقا أنت يا بتاع الحب كله والف ليلة هتخليني اغني على مزيكا..! »

رد بليغ وقال له «أنا هعملك لحن يعيش 100 سنة قدام ».

النقشبندي وهو يستمع اللحن.. تلقائيا خلع العمة والجلباب من فرط الانبساط وقال « الولد دا عفريت من الجن والله عفريت من الجن »،و كان في النهاية ابتهال « مولاي ».

اقرأ أيضا| حكاية صورة .. ما سر صور عادل إمام وهو صغير!