أعرب ملايين المسلمين عن حزنهم الشديد اتجاه منع ترامب المسلمين من دخول الولايات المتحدة حال فوزة فى انتخابات الرئاسة الأمريكية ولكن حقا ترامب هو صاحب هذا القرار الإجابة بكل بساطة «لا» المتحكم الرئاسي فى مثل هذه القرار هو اللوبي الإسرائيلي The Israel lobby بالولايات المتحدة الامريكية ويعرف بالحزب المؤيد لإسرائيل أو اللوبي الصهيوني أو اللوبي الاسرئيلى، هو تعبير يسمح بوصف مجموعة من الأفراد والمؤسسات التي تعمل بنشاط على توجيه السياسية الخارجية الأمريكية بما يحقق مصالح دولة إسرائيل. واللوبي بهذا المعنى ليس حركة واحدة تتمتع بمرجعية أو قيادة مركزية، والأفراد أو المنظمات التي تشكله قد يختلفون أحيانًا فيما بينهم على عدة مسائل سياسية. لا يضم اللوبي المؤيد لإسرائيل يهودًا أمريكيين فقط بل يدخل ضمن إطار نشاطاته أفرادًا أو جماعات ممن يعرفون بالصهاينة المسيحيين. تعتبر لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (التي تسمى اختصارًا أيباك) من أشهر وأهم المنظمات المنضوية تحت لواء اللوبي.)
وهذا اكبر تصريح لجرورج بوش الذي اربك العالم الإسلامي (جورج بوش الرئيس الأميركي: الولايات المتحدة الأميركية ملتزمة بقوة، وأنا أيضا ملتزم بقوة بأمن إسرائيل كدولة يهودية قوية إسرائيل دولة ديمقراطية وصديقة ولديها كل الحق بأن تدافع عن نفسها ضد الإرهابمع مرور الوقت سيكون العراق دولة حرة ديمقراطية في قلب الشرق الأوسط، وهذا سيرسل رسالة، رسالة قوية، من دمش إلى إيران) وبدأت هذه المشكلة عندما اعترفت أمريكا عام 48 بالحكومة الإسرائيلية وبعدها بنصف عام بداء اللوبى اليهودي في أمريكا والذي يعمل على توجيه السياسة الأمريكية فكيف ننتظر أن صديق عدونا أن يكون لنا بصديق فان هذا خالصة منع ترامب للمسلمين زيارة أمريكا انه ليس قراره بالقرار دول الإسلام الصامتة ولو قمنا بالرجوع لأشهر كتاب لدكتور جون ميرشايمر لوجدت جميع الردود التي تخطر في ذهنك ولخص الكتاب في جمله (للوبى يحكم العالم ) فكيف تعتبر الولايات المتحدة اكبر قوه فى العالم وهى لا تتحكم في قراراتها
بل أن إسرائيل اكبر قوه عالميه التي جعلها العرب بالغباء المتوارث فلا مقارنه بين دوله غزت عقول شعوب العالم ودوله تقتل شعبها.