الإجابة على 10 أسئلة لتصحيح معلوماتك عن الأفلام الجنسية
الجمعة 08/أبريل/2016 - 05:15 م
لم يعد هناك من يهتم بالجنس كدراسة أو ممارسة إلا وقد شاهد العديد من الأفلام الجنسية، ولا ضرر من ذلك طالما تعامل مع تلك المشاهد بنضج واستخدمها فقط في الاستمتاع ببعض التكنيكات، ولكن في المقابل لذلك هناك من يتسخدمون البورن لبناء ثقافاتهم ومعارفهم والاعتماد عليه في ممارساتهم، وتظهر معاناتهم ومشاكلهم حين قيامهم بالمقارنة بين ما يشاهدونه وما يقومون بممارسته، ومن المؤكد أنها مقارنة غير متكافئة تماماً لا تؤدي سوى لاهتزاز الثقة بالنفس وخلق شعور بالقلق تجاه القدرات الجنسية.
فالأفلام الجنسية لا يتم إصدارها بهدف التثقيف الجنسي أو المساهمة في تشكيل وعي الأفراد، فهي مجرد سلعة ربحية لا يهدف القائمون عليها سوى كسب الأموال ، ولكي يتحقق هدفهم وتنتشر سلعتهم يجب أن تظهر لك كمشاهد على أكمل وجه بلا عيب أو نقص مهما كان مدى المبالغة والسريالية التمثيلية.
نرى باستمرار الأسئلة الشائعة عن حجم القضيب ومقارنة صاحب السؤال بين حجم قضيبه وبين ما يراه في أفلام البورن، وأيضاً تواجه الإناث مشاكل في مقارنتهن بين طبيعة أجسادهن وبشرتهن وبين أجساد نجمات البورن التي تبدو أقرب للمثالية إن لم تكن كذلك.
وسنتناول في تلك المقالة الإجابات عن أغلب الأسئلة الشائعة المتعلقة بأفلام البورن بداية من الأجساد والأحجام وصولاً إلى طبيعة الممارسات والأداءات الجنسية.
أولاً : هل أحجام القضبان التي تظهر في البورنو طبيعية؟
* لا يمكن الجزم بأن جميع القضبان الضخمة التي تظهر أمامنا على الشاشات ليست طبيعية أو كونها خاضعة للجراحات أو بعض المؤثرات التي تؤدي إلى ازدياد حجمها.
فامتلاك أغلب ممثلين البورن لتلك القضبان الضخمة هو أمر حقيقياً لكن من المؤكد أن أصحابها تم اختيارهم بعناية شديدة من بين المئات إن لم يكن الألاف لامتلاكهم قضبان تتعدى متوسط الحجم الطبيعي بين عامة الذكور.
ثانياً: هل تستمتع الإناث في الطبيعة بتلك القضبان الضخمة؟
* هناك نسبة قليلة جداً من الإناث القادرات على تحمل تلك القضبان في الطبيعة نظراً لما تسببه من آلام في عنق الرحم، فالذكر لا يحتاج لأكثر من 7 سـم تقريباً كي يتمكن من الإيلاج وإمتاع الأنثى، والقذف داخل المهبل (إن وجدت الرغبة في الحمل).
فطول القضيب عن المتوسط لا يؤثر بالإيجاب على استمتاع الأنثى.
ثالثاً: هل ترتبط القدرة الجنسية بلون البشرة؟
* لا .. القدرة الجنسية لا ترتبط بلون البشرة، فالأمر نسبي تماماً ويعود للكثير من العوامل الجينية والبيولوجية.
رابعاً: هل يمكن إطالة مدة الإيلاج كما يحدث في أفلام البورنو بشكل طبيعي؟
* بالطبع لا .. فبعض الأفلام يستمر الإيلاج فيها لأكثر من 20 دقيقة وتصل أحياناً لـ 60 دقيقة، وذلك أمر مبالغ فيه ولا يحدث بشكل طبيعي،ولكي يلمع نجم المؤدي الذكر ويتصدر أعلى المشاهدات والإيرادات عليه أن يلجأ إلى تعاطي المنشطات الجنسية، والحقن المعززة للانتصاب التي قد ينتهي مفعولها أثناء الإيلاج مما يضطرهم لإيقاف التصوير حتى ينتصب عضوه مرة أخرى عن طريق غرس حقنة جديدة.
تخيل أنك تقوم بالالتجاء إلى هذا الكم من المنشطات لعدة سنوات فماذا تصبح النتيجة سوى أن يفقد قضيبك حساسيته وتواجه صعوبة في القذف والأسوأ من ذلك أنه قد يصل ببعضهم الأمر إلى عدم الانتصاب الطبيعي حتى في ممارساتهم الشخصية، ومن الوارد حدوثه أيضاً أن تعتاد أجسادهم على المنشطات حتى تفقد أعضائهم الانتصاب نهائياً.
خامساً: هل الأجساد التي يمتلكونها مؤديين/مؤديات البورن طبيعية ومطابقة للواقع؟
* تبدو لنا أجساد أبطال البورن مثالية تماماً لما تكون عليه من تناسق في القوام، ونعومة البشرة وتساوي لونها أياً كان، ولكن قبل الإنبهار بذلك فكر قليلاً في كيفية حدوثه.
إن هؤلاء يُصرف على أجسادهم مبالغ طائلة كي تظهر لك كما تراها لأنها هي فقط رأس مال مشروعهم، بداية من إزالة الشعر الزائد بأحدث الطرق التي تحمي جلودهم من أثار التوهج وتخلصهم من الندبات أيضاً، بالإضافة على عمليات تفتيح البشرة لمساواة لونها والتخلص من المناطق الأغمق بالجسم، تطرقاً إلى عمليات شد الأثداء والمؤخرات وتغيير أحجامهم بالنسبة للإناث. ويُظهر ذلك مدى المبالغة وعدم مطابقته للواقع.
سادساً: ما هي حقيقة الرغبة الأنثوية القوية التي تبدو وكأنها لا يتم إشباعها؟
* تبدو الإناث دوماً راغبة متلهفة ويظهر ذلك في تعبيرات وجوههن وما يصدرونه من ألفاظ وصرخات وعبارات محفزة للذكر ليقدم لهن المزيد من الاستمتاع، ولكن لا يجب أن نغفل أن هذا هو عملهن، فيجب ألا ننسى أن كل ذلك مجرد تمثيل غايته الربحية تحدث من خلالك ولن يتم ذلك إلا إذا هيئن لخيالك كل ما هو محفز ومبهر لتستمر في المشاهدة.
سابعاً: هل ما يقدمونه المؤديين/المؤديات على الشاشة مطابقاً لتوجهاتهم وميولهم الجنسية؟
* قد تكون الإجابة بـلا صادمة للبعض، فطبقاً لتصريحات الكثير من العاملين في إصدار أفلام البورن يؤكدون أن هناك الكثير من المغايرين/ات في اتجاههم الجنسي يقومون بتأدية الأدوار المثلية والعكس، وأيضاً قد يؤدي أحدهم دور السادي أو المازوخي رغم كون طبيعته ليست كذلك، فمن الواضح أنهم لا يحظون بأياً من الاستمتاع الجنسي، ولكنهم بارعين في تزييف الشعور بالمتعة للدرجة التي تجعل المشاهد يصدقهم.
ثامناً: هل يحدث الجنس الشرجي بتلك العفوية التي يبدو عليها الأمر؟
* في الواقع لا يوجد ما يحدث في تصوير الأفلام الجنسية بعفوية، فكل ما تراه يُخطط له جيداً كي يظهر بتلك الصورة، ومن أهم الاستعدادات هو الاستعداد لممارسة الجنس الشرجي الذي تتهيأ له الأنثى بداية بالصيام التام عن الطعام قبل التصوير بمدة تتراوح من 4 ساعات وقد تصل إلى 12 ساعة، ثم عمل الحقنة الشرجية قبل التصوير مباشرة وذلك للتأكد من عدم ظهور البراز الذي قد يفسد المشهد تماماُ.
تاسعاً: ما هي حقيقة القذف الأنثوي في مشاهد البورنو؟
* مازال الخلاف قائم حول تلك النقطة، فلا يمكن الإنكار أن هناك من الإناث من تتعرضن للقذف الأنثوي، ولكن طبقاً لمحاولات تجميل المشاهد وإثارة المشاهد فلا يمكننا تصديق كل ما نراه، فحتى إن أثبتت صحة بعد مشاهد القذف الأنثوي هناك العديد منها يتم تزييفه عن طريق تبول الأنثى أحياناً، وأحياناً أخرى عن طريق مليء مهبلها ببعض الماء كي تقوم بقذفه أثناء التصوير.
عاشراً: ما هي النتائج المتربتة على ممارسة هذا الكم من الجنس الغير آمن؟
* في مجال صناعة أفلام البورنو يتعرض المؤدين/ـات للفحص الطبي بشكل دوري قد يكون شهرياً أو نصف شهرياً، وذلك لتفشي الأمراض الجنسية بينهم لدرجة تصل ببعضهم إلى تكوين أجسادهم مناعة ضد العلاج.
ويعد ذلك أمراً ليس بغريباً تجاه أشخاص يمارسون هذا الكم من الجنس الغير آمن لمدة طويلة في ظل تعدد شركائهم في التأدية واللذين يتم تغيريهم باستمرار.
في النهاية يجب ألا تضع البورن – الأفلام الجنسية – في موقع غير صحيح ثم تطلب منها امدادك بحقائق ومعلومات علمية فهي ليست خاصة بذلك الدور، كن واثقاً اكثر من نفسك واخرج من دوامة التمثيل الجنسي للواقع حيث تصبح الأجساد اكثر طبيعية واقل تعديلاً وتشكيلاً .. استمتع بحياتك الجنسية وطوّرها للأفضل لتصبح سعيد اكثر وذلك لا يعني ان تقلل من جسدك او من جسد شريكك .. فالأستمتاع الجنسي مصدره المخ .. اسلوبك يحكم اللعبة .. والجنس لعبة عظيمة.
فالأفلام الجنسية لا يتم إصدارها بهدف التثقيف الجنسي أو المساهمة في تشكيل وعي الأفراد، فهي مجرد سلعة ربحية لا يهدف القائمون عليها سوى كسب الأموال ، ولكي يتحقق هدفهم وتنتشر سلعتهم يجب أن تظهر لك كمشاهد على أكمل وجه بلا عيب أو نقص مهما كان مدى المبالغة والسريالية التمثيلية.
نرى باستمرار الأسئلة الشائعة عن حجم القضيب ومقارنة صاحب السؤال بين حجم قضيبه وبين ما يراه في أفلام البورن، وأيضاً تواجه الإناث مشاكل في مقارنتهن بين طبيعة أجسادهن وبشرتهن وبين أجساد نجمات البورن التي تبدو أقرب للمثالية إن لم تكن كذلك.
وسنتناول في تلك المقالة الإجابات عن أغلب الأسئلة الشائعة المتعلقة بأفلام البورن بداية من الأجساد والأحجام وصولاً إلى طبيعة الممارسات والأداءات الجنسية.
أولاً : هل أحجام القضبان التي تظهر في البورنو طبيعية؟
* لا يمكن الجزم بأن جميع القضبان الضخمة التي تظهر أمامنا على الشاشات ليست طبيعية أو كونها خاضعة للجراحات أو بعض المؤثرات التي تؤدي إلى ازدياد حجمها.
فامتلاك أغلب ممثلين البورن لتلك القضبان الضخمة هو أمر حقيقياً لكن من المؤكد أن أصحابها تم اختيارهم بعناية شديدة من بين المئات إن لم يكن الألاف لامتلاكهم قضبان تتعدى متوسط الحجم الطبيعي بين عامة الذكور.
ثانياً: هل تستمتع الإناث في الطبيعة بتلك القضبان الضخمة؟
* هناك نسبة قليلة جداً من الإناث القادرات على تحمل تلك القضبان في الطبيعة نظراً لما تسببه من آلام في عنق الرحم، فالذكر لا يحتاج لأكثر من 7 سـم تقريباً كي يتمكن من الإيلاج وإمتاع الأنثى، والقذف داخل المهبل (إن وجدت الرغبة في الحمل).
فطول القضيب عن المتوسط لا يؤثر بالإيجاب على استمتاع الأنثى.
ثالثاً: هل ترتبط القدرة الجنسية بلون البشرة؟
* لا .. القدرة الجنسية لا ترتبط بلون البشرة، فالأمر نسبي تماماً ويعود للكثير من العوامل الجينية والبيولوجية.
رابعاً: هل يمكن إطالة مدة الإيلاج كما يحدث في أفلام البورنو بشكل طبيعي؟
* بالطبع لا .. فبعض الأفلام يستمر الإيلاج فيها لأكثر من 20 دقيقة وتصل أحياناً لـ 60 دقيقة، وذلك أمر مبالغ فيه ولا يحدث بشكل طبيعي،ولكي يلمع نجم المؤدي الذكر ويتصدر أعلى المشاهدات والإيرادات عليه أن يلجأ إلى تعاطي المنشطات الجنسية، والحقن المعززة للانتصاب التي قد ينتهي مفعولها أثناء الإيلاج مما يضطرهم لإيقاف التصوير حتى ينتصب عضوه مرة أخرى عن طريق غرس حقنة جديدة.
تخيل أنك تقوم بالالتجاء إلى هذا الكم من المنشطات لعدة سنوات فماذا تصبح النتيجة سوى أن يفقد قضيبك حساسيته وتواجه صعوبة في القذف والأسوأ من ذلك أنه قد يصل ببعضهم الأمر إلى عدم الانتصاب الطبيعي حتى في ممارساتهم الشخصية، ومن الوارد حدوثه أيضاً أن تعتاد أجسادهم على المنشطات حتى تفقد أعضائهم الانتصاب نهائياً.
خامساً: هل الأجساد التي يمتلكونها مؤديين/مؤديات البورن طبيعية ومطابقة للواقع؟
* تبدو لنا أجساد أبطال البورن مثالية تماماً لما تكون عليه من تناسق في القوام، ونعومة البشرة وتساوي لونها أياً كان، ولكن قبل الإنبهار بذلك فكر قليلاً في كيفية حدوثه.
إن هؤلاء يُصرف على أجسادهم مبالغ طائلة كي تظهر لك كما تراها لأنها هي فقط رأس مال مشروعهم، بداية من إزالة الشعر الزائد بأحدث الطرق التي تحمي جلودهم من أثار التوهج وتخلصهم من الندبات أيضاً، بالإضافة على عمليات تفتيح البشرة لمساواة لونها والتخلص من المناطق الأغمق بالجسم، تطرقاً إلى عمليات شد الأثداء والمؤخرات وتغيير أحجامهم بالنسبة للإناث. ويُظهر ذلك مدى المبالغة وعدم مطابقته للواقع.
سادساً: ما هي حقيقة الرغبة الأنثوية القوية التي تبدو وكأنها لا يتم إشباعها؟
* تبدو الإناث دوماً راغبة متلهفة ويظهر ذلك في تعبيرات وجوههن وما يصدرونه من ألفاظ وصرخات وعبارات محفزة للذكر ليقدم لهن المزيد من الاستمتاع، ولكن لا يجب أن نغفل أن هذا هو عملهن، فيجب ألا ننسى أن كل ذلك مجرد تمثيل غايته الربحية تحدث من خلالك ولن يتم ذلك إلا إذا هيئن لخيالك كل ما هو محفز ومبهر لتستمر في المشاهدة.
سابعاً: هل ما يقدمونه المؤديين/المؤديات على الشاشة مطابقاً لتوجهاتهم وميولهم الجنسية؟
* قد تكون الإجابة بـلا صادمة للبعض، فطبقاً لتصريحات الكثير من العاملين في إصدار أفلام البورن يؤكدون أن هناك الكثير من المغايرين/ات في اتجاههم الجنسي يقومون بتأدية الأدوار المثلية والعكس، وأيضاً قد يؤدي أحدهم دور السادي أو المازوخي رغم كون طبيعته ليست كذلك، فمن الواضح أنهم لا يحظون بأياً من الاستمتاع الجنسي، ولكنهم بارعين في تزييف الشعور بالمتعة للدرجة التي تجعل المشاهد يصدقهم.
ثامناً: هل يحدث الجنس الشرجي بتلك العفوية التي يبدو عليها الأمر؟
* في الواقع لا يوجد ما يحدث في تصوير الأفلام الجنسية بعفوية، فكل ما تراه يُخطط له جيداً كي يظهر بتلك الصورة، ومن أهم الاستعدادات هو الاستعداد لممارسة الجنس الشرجي الذي تتهيأ له الأنثى بداية بالصيام التام عن الطعام قبل التصوير بمدة تتراوح من 4 ساعات وقد تصل إلى 12 ساعة، ثم عمل الحقنة الشرجية قبل التصوير مباشرة وذلك للتأكد من عدم ظهور البراز الذي قد يفسد المشهد تماماُ.
تاسعاً: ما هي حقيقة القذف الأنثوي في مشاهد البورنو؟
* مازال الخلاف قائم حول تلك النقطة، فلا يمكن الإنكار أن هناك من الإناث من تتعرضن للقذف الأنثوي، ولكن طبقاً لمحاولات تجميل المشاهد وإثارة المشاهد فلا يمكننا تصديق كل ما نراه، فحتى إن أثبتت صحة بعد مشاهد القذف الأنثوي هناك العديد منها يتم تزييفه عن طريق تبول الأنثى أحياناً، وأحياناً أخرى عن طريق مليء مهبلها ببعض الماء كي تقوم بقذفه أثناء التصوير.
عاشراً: ما هي النتائج المتربتة على ممارسة هذا الكم من الجنس الغير آمن؟
* في مجال صناعة أفلام البورنو يتعرض المؤدين/ـات للفحص الطبي بشكل دوري قد يكون شهرياً أو نصف شهرياً، وذلك لتفشي الأمراض الجنسية بينهم لدرجة تصل ببعضهم إلى تكوين أجسادهم مناعة ضد العلاج.
ويعد ذلك أمراً ليس بغريباً تجاه أشخاص يمارسون هذا الكم من الجنس الغير آمن لمدة طويلة في ظل تعدد شركائهم في التأدية واللذين يتم تغيريهم باستمرار.
في النهاية يجب ألا تضع البورن – الأفلام الجنسية – في موقع غير صحيح ثم تطلب منها امدادك بحقائق ومعلومات علمية فهي ليست خاصة بذلك الدور، كن واثقاً اكثر من نفسك واخرج من دوامة التمثيل الجنسي للواقع حيث تصبح الأجساد اكثر طبيعية واقل تعديلاً وتشكيلاً .. استمتع بحياتك الجنسية وطوّرها للأفضل لتصبح سعيد اكثر وذلك لا يعني ان تقلل من جسدك او من جسد شريكك .. فالأستمتاع الجنسي مصدره المخ .. اسلوبك يحكم اللعبة .. والجنس لعبة عظيمة.
هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟