المواطن

عاجل
فرغانة الساحرة وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية بولندا وزير التجارة والصناعة يعلن نجاح المكتب التجاري المصري في أوتاوا في رفع الحظر المفروض على صادرات الفراولة المصرية الطازجة إلى كندا في ضوء توجيهات وزير التجارة والصناعة بتأهيل المصدرين المصريين وفقا للمعايير العالمية جمارك السلوم تضبط محاولة تهريب كمية من السجائر الأجنبية الصنع الغير خالصة الضرائب والرسوم استعدادات مكثفة لاستضافة البطولة الافريقيه لكمال الاجسام في مصر 2024 بحضور سفير الصين بالقاهرة : وفد جمعيه الصداقه المصريه الصينيه يلتقى بوفد صيني يراسه سكرتير لجنه الحزب الشيوعي الصيني عن منطقه شاويانج وزارة الداخلية تكرم المقدم مؤمن سعيد عويس سلام لتفانيه في عمله رئيس إتحاد شباب الجامعات المصرية والعربية يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقدم الجديد لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطا بالصور ...سفارة اليونان بالقاهرة تنظم احتفالية موسيقية مخصصة لموسيقي "ريبيتيكو بمناسبة العيد الوطنى
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

إسرائيل تواصل إغلاق 7 بلدات بالضفة لليوم الثاني على التوالي

الثلاثاء 20/سبتمبر/2016 - 01:38 م
وكالات
طباعة
يواصل الجيش الإسرائيلي الثلاثاء ولليوم الثاني على التوالي، إغلاق مداخل سبع بلدات فلسطينية شمالي الضفة الغربية، بالسواتر الترابية والمكعبات الإسمنتية، بدعوى رشق مركبات المستوطنين بالحجارة.

وأفاد مراسل الأناضول أن جرافات تابعة للجيش أغلقت منذ مساء أمس الإثنين، بلدات أودلا، وبورين، وعينابوس، وحوارة، وعورتا، وزعترة، وبيتا جنوبي نابلس بالسواتر الترابية والمكعبات الإسمنتية

ويتذرع الجيش بتعرض مركبات المستوطنين التي تمر عبر شارع رئيسي يجاور البلدات السبع، للرشق بالحجارة والعبوات الحارقة، وفق مسؤولين محليين.

وفي هذا الصدد، قال رئيس بلدية "بيتا"، واصف معلا للأناضول إن "القوات الإسرائيلية تعاقب نحو 50 ألف مواطن يسكنون هذه البلدات بزعم أن بعض الشبان يرشقون مركبات المستوطنين بالحجارة والعبوات الحارقة، حيث تغلق مداخل البلدات بالسواتر الترابية الأمر الذي يعيق حركة المواطنين من الموظفين والتجار الذين يقطعون مسافات طويلة للوصول إلى أماكن عملهم".

وأضاف "الجيش الإسرائيلي هو المسؤول الأمني عن هذه المنطقة، فإذا كان غير قادر على معرفة هوية راشقي الحجارة فلا يعقل معاقبة كل السكان. الاحتلال يريد إلحاق الضرر بالاقتصاد والتضيق على السكان".

وتابع: "في بلدة بيتا يوجد سوق مركزي لبيع الخضار يأتيه التجار من كافة محافظات الضفة الغربية، وإغلاق المداخل يعني شلل في حياة السوق، وتكبيد التجار خسائر فادحة".

ووفق "معلا"، ليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها إغلاق مداخل البلدة، حيث تكرر الأمر مطلع الشهر الجاري ولتسعة أيام متتالية بذات الذريعة.

ويسكن بلدة "بيتا" وحدها نحو 12 فلسطيني يعملون في الوظائف الحكومية والتجارة.

وعند مدخل البلدة، بدت حركة السكان نشطة، يقطعون السواتر الترابية والإسمنتية سيراً على الأقدام، فيما ينقل التجار بضاعتهم من مركبة إلى أخرى لتخطي الحاجز.

"مراد دويكات" (33 عاماً) يعمل في سوق "بيتا" للخضار يقول للأناضول: "بات العمل صعباً، ننقل الخضار يدوياً من مركبة إلى أخرى. نحتاج ساعتين للخروج من البلدة عبر سلك طرقات أخرى".

وعادة ما يشهد الشارع العام الواصل بين مدينة نابلس ورام الله، ويمر عبر بلدات جنوبي نابلس ويسلكه المستوطنون، مواجهات بين شبان فلسطينيين والجيش الإسرائيلي الذي يتواجد بشكل كبير لتأمين الحماية للمستوطنين.

ويسكن في محيط نابلس وحدها نحو 40 ألف مستوطن في 39 مستوطنة وبؤرة استيطانية.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads