في مثل هذا اليوم، الثانى عشر من أكتوبر 1973، وقبل 43 عامًا، خسرت القوات الجوية الإسرائيلية 7 من طائراتها في بورسعيد، بعدما فاجأها الدفاع الجوى المصري بالهجوم.
وشبهت “جولدا مائير” رئيس وزراء إسرائيل الأسبق، كتائب الصواريخ من شدة هجومها، بـ"عش الغراب".