"أردوغان" مدعي الإنسانية والديمقراطية، والحرص على مصالح المنطقة، يتفق مع إرهابيين، يقومون بالاتجار في البشر، حيث يقوم المهرب بالاتفاق مع الضحية، على أنه سيقوم بتهريبه ومن ثم يقتله، ويتاجر بأعضائه، بالاتفاق مع ضباط أتراك وعناصر من جبهة النصرة.
وأكد بعض الهاربين من هذه العمليات، أن الاتجار بهم يتم بموافقة الجنود الأتراك وجبهة النصرة، ويتم قتله ثم نقله إلى مستشفى بالريحانية في تركيا لتجويفه ونقل أعضائه.