سلطت صحيفة أديس أنيو، الناطقة باللغة الأمهرية الضوء، على الاكتشاف الأثري الذي وصفتة بالأكبر في مصر، حيث تم العثور على تمثال ما يعتقد أنه للملك "رمسيس الثاني" في حي المطرية بالقاهرة.
وأشارت الصحيفة في تفاصيل عملية العثور على التمثال من قبل علماء الآثار، حيث كان مدفونا في منطقة غنية بالمياه الجوفية.
وتابعت، أن الملك رمسيس الثاني الذي تم العثور عليه كان قد شن هجوم على مملكة كوش "إثيوبيا قديمًا"، وقام بغزوها وأسر كافة الجنود بإثيوبيا بالإضافة إلى الملك كوش، واصفة اياه بالملك الفرعوني الذي جعل من كافة العالم عبيدا له.
